الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بذلك عهد الله والميثاق وَلكم بذلك الصدْق وَالْوَفَاء شهد الله وَمن حضر من الْمُسلمين
تَفْسِير غَرِيبه
قَالَ السُّهيْلي الضاحية أَطْرَاف الأَرْض والضحل المَاء الْقَلِيل وَهُوَ الضحضاح قَالَه الْجَوْهَرِي المعامي مجهولها أغفال الأَرْض مَا لَا أثر لَهُم فِيهِ من عمَارَة أَو نَحْوهَا الضامنة من النّخل مَا كَانَ دَاخل بلدهم وَلَا يحظر عَلَيْكُم النَّبَات أَي لَا تمْنَعُونَ من الرَّعْي حَيْثُ شِئْتُم وَلَا تعدل سارحتكم أَي لَا تحْشر إِلَى الْمُصدق وَإِنَّمَا أَخذ مِنْهُم بعض هَذِه الْأَرْضين وَالْحَلقَة بِسُكُون اللَّام الدروع وَالسِّلَاح مَا يمْتَنع بِهِ من الْعَدو
وَأورد مُحَمَّد بن سعد هَذَا الْكتاب فِي الطَّبَقَات وَزَاد فِيهِ فَأَنا أذكرهُ وَمَا زَاد فِيهِ
قَالَ أَنا مُحَمَّد بن عمر الْأَسْلَمِيّ قَالَ حَدثنِي رجل من أهل دومة إِن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كتب لأكيدر هَذَا الْكتاب فَقَرَأته وَأخذت