الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(نؤمل فِي الدَّهْر أقْصَى المنى
…
وَلم ندر بِالْأَمر حَتَّى نزل)
(فَزَالَتْ لعمرك شم الْجبَال
…
وَلم يَك حزنك فِيهَا هُبل)
قَالَ وَحمله ابْن عَمه عجلَان بن مضاض الْحِمْيَرِي إِلَى مصر بعد أَن صبره وعول أَن يسير بِهِ إِلَى الْيمن
قَوْله بسيحك السيح المَاء الْجَارِي والوابل الْمَطَر الشَّديد وَقد وبلت السَّمَاء تبل وَالْأَرْض موبولة والطل أَضْعَف من الْمَطَر وَالْجمع الطلال تَقول طلت الأَرْض وطلها الندى فَهِيَ مطلولة قَالَه الْجَوْهَرِي
وَمِمَّنْ كتب إِلَيْهِ صلى الله عليه وسلم سعيد بن سُفْيَان الرعلي
قَالَ ابْن سعد وَكتب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لسَعِيد بن سُفْيَان الرعلي هَذَا مَا أعْطى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم سعيد بن سُفْيَان الرعلي أعطَاهُ نَخْلَة السوارقية وقصرها لَا يحاقه فِيهَا أحد وَمن حاقه