الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من جبل الوراق يضيئ منها أعناق الإبل بروكًا ببصرى كضوء النهار» (1) .
(1) أخرجه أحمد 5/144.
12156 -
حدثنا معاوية بن عمرو ثنا زائدة عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن عبد الله بن الحارث البكرى عن حبيب بن جماز عن أبى ذر ـ قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فذكر معناه (1) .
حذيفة بن أسيد أبو سريحة، عنه
12157 -
حدثنا يزيد ثنا الوليد بن جميع القرشى ثنا أبو الطفيل عامر بن واثلة، عن حذيفة بن أسيد، قال قام أبو ذر فقال: يا بنى غفار قولوا ولا تختلفوا، فإن الصادق المصدوق حدثنى «إن الناس يحشرون على ثلاثة أصناف أو قال: أفواج: فوج راكبين طاعمين كاسيين وفوج يمشون ويسعون، وفوج تسحبهم الملائكة على وجوههم وتحشرهم إلى النار» فقال قائل منهم: هذان قد عرفناهما فما بال الذين يمشون وسعون؟ قال: «يلقى الله الآفة على الظهر، حتى/ لا يبقى ظهر حتى إن الرجل لتكون له الحديقة المعجبة فيعطيها بالشارف ذات القتب فلا يقدر عليها» (2) .
رواه النسائى من حديث الوليد بن جميع به.
حضير بن عامر ـ وصى أبى ذر ـ عنه
12158 -
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكبر على الناس على قدر
(1) أخرجه أحمد 5/144.
(2)
أخرجه أحمد 5/164 والنسائى 4/116-117 رقم2086.