الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كَانَ عَلَى دَابَّةٍ، حَرَّكَهَا مِنْ حُبِّهَا.
وجه تعلق هذا الحديث بالترجمة الأولى هو أن قضية حب الرسول صلى الله عليه وسلم للمدينة يناسب طيب ذاتها وأهلها، وهذا الحديث مرَّ في باب من أسرع ناقته إذا بلغ المدينة، في أواخر أبواب العمرة، ومرَّ الكلام عليه هناك.
رجاله أربعة:
قد مرّوا: مرَّ قتيبة في الحادي والعشرين من الإيمان، ومرَّ إسماعيل بن جعفر في السادس والعشرين منه، ومرَّ حميد الطول في الثاني والأربعين منه، ومرَّ أنس في السادس منه.
ثم قال المصنف: