الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
484 -
آكل كما يأكل العبد، وأجلس كما يجلس العبد.
485 -
اتق المحارم تكن أعبد الناس.
486 -
سعادة لابن آدم ثلاث وشقوة لابن آدم ثلاث، فمن سعادة بن آدم: الزوجة الصالحة
والمركب الصالح والمسكن الواسع، أو قال: والمسكن الصالح، وشقاوة لابن آدم ثلاث: المسكن
السوء والمركب السوء والزوجة السوء (1).
487 -
ما اختلج عرق ولا عين إلا بذنب وما يدفع الله أكثر.
488 -
حب الدنيا رأس كل خطيئة.
489 -
فتنة أمتي المال.
490 -
من خاف ادلج ومن ادلج بلغ المنزل.
491 -
الدنيا ملعونة ملعون من فيها إلا ذكر الله وما والاه، أو عالم أو متعلم.
492 -
أكثروا ذكر هادم اللذات.
493 -
إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها.
الطِّبُ والرُّقَى
494 -
طلب خروج الجن من الإنسان.
495 -
داووا مرضاكم بالصدقة.
496 -
النهي عن الحجامة في يوم معين.
497 -
لا تديموا النظر إلى المجذومين.
الذِّكْرُ والدُّعَاءُ
498 -
لن ينفع حذر من قدر، ولكن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء.
(1) وروي بلفظ أربع بدل ثلاث، ولا يَصِحُّ كذلك.
499 -
من عجز منكم عن الليل أن يكابده، وبخل بالمال أن ينفقه، وجبن عن العدو أن يجاهده، فليكثر من ذكر الله.
500 -
المستهترون بذكر الله.
501 -
ما عمل آدمي عملًا قط أنجى له من عذاب الله من ذكر الله (1).
502 -
لأن أجالس قومًا يذكرون الله عز وجل من صلاة الغداة إلى طلوع الشمس أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، ولأن أذكر الله عز وجل من صلاة العصر إلى غروب الشمس أحب إلي من أن أعتق ثمانية - وفي لفظ: أربعة - من ولد إسماعيل.
503 -
إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، قالوا: يا رسول الله، وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر. - وفي لفظ: المساجد -.
504 -
إِن الشّيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم فإن ذكر الله خنس، وإن نسي الله التقم
قلبه، فذاك الوسواس الخنَّاس (2).
505 -
ما صيد صيد، ولا عضدت عضاة، ولا قطعت وشيجة إلا بقلة التسبيح.
506 -
تفسير الباقيات الصالحات.
507 -
الاجتماع من أجل الدعاء.
508 -
فضل الجلوس للذكر بعد صلاة الصبح إلى شروق الشمس.
509 -
دعوة ذي النون ما دعا بها أحد إلا استجيب له.
510 -
سلوا الله ببطون أكفكم، ولا تسألوه بظهورها.
511 -
مسح الوجه بعد الدعاء.
512 -
نهي الإمام عن اختصاص نفسه بالدعاء دون المصلين.
513 -
طلب عُوادِ المريضِ من المريض أن يدعو لهم (3).
514 -
إن الله يستحي إذا مد العبد إليه يديه أن يردهما صفرًا.
515 -
تعيين فضل معين لمن استغفر للمؤمنين والمؤمنات (1).
(1) والمحفوظ عن معاذ موقوفًا نحوه.
(2)
والمحفوظ عن ابن عباس موقوفًا نحوه.
(3)
والصواب أنه موقوف على سلمان الفارسي أخذًا عن التوراة.
516 -
استجابة الدعاء في رجب.
517 -
استجابة الدعاء عند الزوال يوم الأربعاء.
518 -
أذكار رؤية الهلال.
519 -
إذا ثارت ريح استقبلها وجثا على ركبتيه، ثم قال: اللهم اجعلها رياحًا ولا تجعلها ريحًا، اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابًا.
520 -
استجابة الدعاء وقت المطر.
521 -
استجابة الدعاء عند السفر.
522 -
استجابة الدعاء بعد الحيعلتين في الأذان.
523 -
استجابة الدعاء عند فراغ الإمام من قراءة الفاتحة وقبل التأمين.
524 -
استجابة الدعاء دبر الصلوات المكتوبة.
525 -
أذكار لبس الثوب وخلعه لغسل أو نوم أو استجداد.
526 -
دعاء السوق.
527 -
قراءة سور قبل النوم سوى المعوذات.
528 -
رفع الصوت بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
529 -
من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم عشرًا أدركته الشفاعة.
530 -
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في أذكار الصباح والمساء.
531 -
قول لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. بعد صلاتي الفجر والمغرب - عشر مرات (2) -.
532 -
الحث على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة (3).
(1) كحديث: من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة.
(2)
والصواب أنها تقال عشرًا دون تقييدها بدبر صلاة، كما في حديث: أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه مرفوعًا: من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، عشر مرار، كان كمن أعتق أربع رقاب من ولد إسماعيل. أخرجه أحمد ومسلم والنسائي.
(3)
وتقدم هذا في باب النبوة والأنبياء.