الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأعشى (1)، طرفة بن العبد (2)، الحارث بن حلزة (3).
ب- من الشعراء الأوائل:
عبدة بن الطيب (4)، والمتلمس (5)، وحاتم بن عبد الله الطائى (6)، علقمة بن عبدة (7)، الحطيئة (8)، العباس بن مرداس (9)، أبو الطمحان القينى (10)، أمية بن أبى الصلت (11)، عمرو بن معد يكرب (12)، زياد بن الأعجم (13).
(1) انظر ترجمته: طبقات فحول الشعراء، ص 127، الشعر والشعراء، ج 1، ص 234، الأغانى، ج 11، ص 46، شرح شواهد المغنى، ج 1، ص 21، الخزانة، ج 1، ص 519.
(2)
انظر ترجمته: طبقات فحول الشعراء، ص 115، الشعر والشعراء، ص 185، شرح شواهد المغنى، ص 805، الخزانة، ج 1، ص 414، توفى سنة 70 قبل الهجرة.
(3)
انظر ترجمته: الشعر والشعراء، ج 1، ص 197، الأغانى، ج 11، ص 37، ولم يعدّه أبو زيد القرشى من أصحاب المعلقات، راجع جمهرة أشعار العرب، تحقيق محمد على البجاوى.
وراجع- إن شئت- شرح القصائد التسع المشهورات لأبى جعفر أحمد بن محمد النحاس ت 338 هـ، تحقيق أحمد الخطاب، مديرية الثقافة العامة. سلسلة كتب التراث (23) وزارة الأعلام- الجمهورية العراقية، مطبعة دار الحرية، بغداد.
(4)
انظر ترجمته: فى الأغانى، ج 18، ص 163، وانظر ابن قتيبة الشعر والشعراء، ج 2، ص 613، دار الثقافة بيروت- لبنان.
(5)
انظر ترجمته: فى الأغانى، ج 1، ص 120، دار ثقافة بيروت، وطبقات فحول الشعراء لابن سلام السفر الأول، ص 155، تحقيق محمود محمد شاكر، دار المدنى بجدة.
(6)
انظر ترجمته: شرح شواهد المغنى، ج 70، وخزانة الأدب، ج 1، ص 494، والأغانى، ج 16، ص 96، وانظر الشعر والشعراء، ج 1، ص 164.
(7)
انظر ترجمته: الشعر والشعراء، ج 1، ص 145، وطبقات فحول الشعراء، السفر الأول، ص 131، الأغانى، ج 21، ص 172، ط. بولاق، الخزانة، ج 1، ص 172.
(8)
انظر ترجمته: الشعر والشعراء، ج 1، ص 238، والخزانة، ج 1، ص 408، وطبقات فحول الشعراء، السفر الأول، ص 104.
(9)
انظر ترجمته: الأغانى، ج 13، ص 62، والخزانة، ج 1، ص 71، وانظر الشعر والشعراء، ج 1، ص 218.
(10)
انظر ترجمته: الأغانى، ج 11، ص 125، الخزانة، ج 3، ص 426، وانظر الشعر والشعراء، ج 1، ص 35.
(11)
انظر ترجمته: الأغانى، ج 3، ص 179، الخزانة، ج 1، ص 118، وانظر الشعر والشعراء، ج 1، ص 369.
(12)
انظر ترجمته: الأغانى، ج 114، ص 24، الخزانة، ج 1، ص 422، وانظر الشعر والشعراء، ج 1، ص 289.
(13)
انظر ترجمته: الأغانى، ج 14، ص 98، والخزانة، ج 4، ص 192، والكامل للمبرد، ج 2، ص 226، وانظر الشعر والشعراء، ج 1، ص 343.