الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قَضَاءُ حَاجَاتِ الْمُسْلِم
(طص)، عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إلى اللهِ؟ ، وَأَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إلى اللهِ؟ فَقَالَ:" أَحَبُّ النَّاسِ إلى اللهِ ، أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، يَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ يَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا، أَوْ يَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا، وَلَأَنْ أَمْشِي مَعَ أَخٍ لِي فِي حَاجَةٍ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ - مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ - شَهْرًا "(1)
(1)(طص) 861 ، (كر)(18/ 1/2)،الصَّحِيحَة:906،صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:2623
(زوائد الزهد)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " أَحَبُّ الْعبادِ إلى اللهِ ، أَنْفَعُهُمْ لِعِيَالِهِ "(1)
(1) أخرجه: (عبدالله في زوائد الزهد) ، (طب) 10033 ، (يع) 3315 ، انظر صَحِيح الْجَامِع: 172
أما حديث: (الخلق كلهم عيال الله ، فأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله) فضعيف جدا ، انظر الضعيفة: 1900