الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أُمَّ سُلَيمٍ رضي الله عنها
-
(س)، عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: خَطَبَ أَبُو طَلْحَةَ رضي الله عنه أُمَّ سُلَيمٍ، فَقَالَتْ لَهُ: وَاللهِ مَا مِثلُكَ يَا أَبَا طَلْحَةَ يُرَدُّ، وَلَكِنَّكَ رَجُلٌ كَافِرٌ ، وَأَنَا امْرَأَةٌ مُسْلِمَةٌ وَلَا يَحِلُّ لِي أَنْ أَتَزَوَّجَكَ، فَإِنْ تُسْلِمْ ، فَذَاكَ مَهْرِي ، وَمَا أَسْأَلُكَ غَيْرَهُ، فَأَسْلَمَ، فَكَانَ ذَلِكَ مَهْرَهَا، قَالَ ثَابِتٌ: فَمَا سَمِعْتُ بِامْرَأَةٍ قَطُّ كَانَتْ أَكْرَمَ مَهْرًا مِنْ أُمِّ سُلَيْمٍ ، الْإِسْلَامَ، فَدَخَلَ بِهَا فَوَلَدَتْ لَهُ. (1)
(1)(س) 3341، (حب) 7187، (عب) 10417، هداية الرواة: 3145
(حم)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " دَخَلْتُ الْجَنَّةَ ، فَسَمِعْتُ خَشَفَةً (1) فَقُلْتُ: مَا هَذِهِ الْخَشَفَةُ؟ ، فَقِيلَ: هَذِهِ الرُّمَيْصَاءُ (2) بِنْتُ مِلْحَانَ، أُمُّ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ "(3)
(1) الْخَشْفَة: حَرَكَة الْمَشْي وَصَوْته. شرح النووي على مسلم - ج 8 / ص 211
(2)
قَالَ اِبْن عَبد الْبَرّ: أُمّ سُلَيْمٍ هِيَ: الرُّمَيْصَاء ، وَالْغُمَيْصَاء، وَالْمَشْهُور فِيهِ الْغَيْن وَأُخْتهَا أُمّ حَرَام: الرُّمَيْصَاء ، وَمَعْنَاهُمَا مُتَقَارِب، وَالرَّمْص وَالْغَمْص: قَذَى يَابِس وَغَيْر يَابِس يَكُون فِي أَطْرَاف الْعَيْن. شرح النووي- ج 8 / ص 211
(3)
(حم) 13538، (م) 105 - (2456)
(خ م حم حب)، وَعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ:(كَانَ ابْنٌ لَأَبِي طَلْحَةَ)(1)(مِنْ أُمِّ سُلَيْمٍ رضي الله عنهما)(2)(يَشْتَكِي، فَخَرَجَ أَبُو طَلْحَةَ ، فَقُبِضَ الصَّبِيُّ)(3)(فَقَالَتْ لَأَهْلِهَا: لَا تُحَدِّثُوا أَبَا طَلْحَةَ بِابْنِهِ ، حَتَّى أَكُونَ أَنَا أُحَدِّثُهُ)(4)(فَلَمَّا رَجَعَ أَبُو طَلْحَةَ قَالَ: مَا فَعَلَ ابْنِي؟)(5)(قَالَتْ: قَدْ هَدَأَتْ نَفْسُهُ، وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدِ اسْتَرَاحَ ، وَظَنَّ أَبُو طَلْحَةَ أَنَّهَا صَادِقَةٌ)(6)(فَقَرَّبَتْ إِلَيْهِ عَشَاءً ، فَأَكَلَ وَشَرِبَ، ثُمَّ تَصَنَّعَتْ لَهُ أَحْسَنَ مَا كَانَتْ تَصَنَّعُ قَبْلَ ذَلِكَ، فَوَقَعَ بِهَا، فَلَمَّا رَأَتْ أَنَّهُ قَدْ شَبِعَ وَأَصَابَ مِنْهَا ، قَالَتْ: يَا أَبَا طَلْحَةَ، أَرَأَيْتَ لَوْ أَنَّ)(7)(جَارًا لَكَ أَعَارَكَ عَارِيَةً ، فَاسْتَمْتَعْتَ بِهَا، ثُمَّ أَرَادَ أَخْذَهَا مِنْكَ، أَكُنْتَ رَادَّهَا عَلَيْهِ؟ ، فَقَالَ: إِيْ وَاللهِ ، إِنِّي كُنْتُ لَرَادُّهَا عَلَيْهِ، قَالَتْ: طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُكَ؟ ، قَالَ: طَيِّبَةً بِهَا نَفْسِي، قَالَتْ: فَإِنَّ اللهَ قَدْ أَعَارَكَ بُنَيَّ وَمَتَّعَكَ بِهِ مَا شَاءَ، ثُمَّ قَبَضَهُ إِلَيْهِ، فَاصْبِرْ وَاحْتَسِبْ، قَالَ: فَاسْتَرْجَعَ أَبُو طَلْحَةَ وَصَبَرَ، ثُمَّ أَصْبَحَ غَادِيًا عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَحَدَّثَهُ حَدِيثَ أُمِّ سُلَيْمٍ كَيْفَ صَنَعَتْ)(8)(فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: فَقَالَ: " أَعْرَسْتُمُ اللَّيْلَةَ (9)؟ "، قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: " اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمَا ") (10) (قَالَ: فَحَمَلَتْ، " فَكَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ - وَهِيَ مَعَهُ - وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَتَى الْمَدِينَةَ مِنْ سَفَرٍ ، لَا يَطْرُقُهَا طُرُوقًا (11)" ، فَدَنَوْا مِنَ الْمَدِينَةِ ، فَضَرَبَهَا الْمَخَاضُ ، وَاحْتَبَسَ عَلَيْهَا أَبُو طَلْحَةَ، " وَانْطَلَقَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم "، فَقَالَ أَبُو طَلْحَةَ: يَا رَبِّ، إِنَّكَ لَتَعْلَمُ أَنَّهُ يُعْجِبُنِي أَنْ أَخْرُجَ مَعَ رَسُولِكَ إِذَا خَرَجَ، وَأَدْخُلَ مَعَهُ إِذَا دَخَلَ، وَقَدِ احْتَبَسْتُ بِمَا تَرَى، فَقَالَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ: يَا أَبَا طَلْحَةَ، مَا أَجِدُ الَّذِي كُنْتُ أَجِدُ، انْطَلِقْ، فَانْطَلَقَا ، فَضَرَبَهَا الْمَخَاضُ حِينَ قَدِمَا، فَوَلَدَتْ غُلَامًا ، فَقَالَتْ لِي أُمِّي: يَا أَنَسُ، لَا يُرْضِعُهُ أَحَدٌ حَتَّى تَغْدُوَ بِهِ عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا أَصْبَحْتُ ، احْتَمَلْتُهُ وَانْطَلَقْتُ بِهِ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَصَادَفْتُهُ) (12) (" وَهْوَ يَسِمُ الظَّهْرَ الَّذِي قَدِمَ عَلَيْهِ فِي الْفَتْحِ) (13)(فِي آذَانِهَا)(14)(فَلَمَّا رَآنِي قَالَ: لَعَلَّ أُمَّ سُلَيْمٍ وَلَدَتْ؟ "، قُلْتُ: نَعَمْ، " فَوَضَعَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْمِيسَمَ (15)" ، فَجِئْتُ بِهِ فَوَضَعْتُهُ فِي حَجْرِهِ، " وَدَعَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِعَجْوَةٍ مِنْ عَجْوَةِ الْمَدِينَةِ، فَلَاكَهَا فِي فِيهِ حَتَّى ذَابَتْ، ثُمَّ قَذَفَهَا فِي فِي الصَّبِيِّ "، فَجَعَلَ الصَّبِيُّ يَتَلَمَّظُهَا (16) فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " انْظُرُوا إِلَى حُبِّ الْأَنْصَارِ التَّمْرَ، فَمَسَحَ وَجْهَهُ، وَسَمَّاهُ عَبْدَ اللهِ) (17)(فَمَا كَانَ فِي الْأَنْصَارِ شَابٌّ أَفْضَلَ مِنْهُ)(18).
(1)(خ) 5153
(2)
(م) 107 - (2144)
(3)
(خ) 5153
(4)
(م) 107 - (2144)
(5)
(خ) 5153
(6)
(خ) 1239، (م) 23 - (2144)
(7)
(م) 107 - (2144)
(8)
(حب) 7187، (م) 107 - (2144)
(9)
التعريس: كناية عن الجماع.
(10)
(خ) 5153
(11)
أَيْ: لَا يَدْخُلُهَا فِي اللَّيْل. شرح النووي على مسلم - ج 8 / ص 213
(12)
(م) 107 - (2144)
(13)
(خ) 5486، (م) 109 - (2119)
(14)
(م) 111 - (2119)، (خ) 5222
(15)
الْمِيسَم: هِيَ الْحَدِيدَةُ الَّتِي يُوسَمُ بِهَا ، أَيْ: يُعَلَّمُ، وَهُوَ نَظِيرُ الْخَاتَمِ ، وَالْحِكْمَةُ فِيهِ تَمْيِيزُهَا، وَلِيَرُدَّهَا مَنْ أَخَذَهَا ، وَمَنْ اِلْتَقَطَهَا، وَلِيَعْرِفَهَا صَاحِبُهَا ، فَلَا يَشْتَرِيهَا إِذَا تَصَدَّقَ بِهَا مَثَلًا ، لِئَلَّا يَعُودَ فِي صَدَقَتِهِ. فتح الباري (ج5 ص 134)
(16)
أَيْ: يُحَرِّك لِسَانه لِيَتَتَبَّع مَا فِي فِيهِ مِنْ آثَار التَّمْر. شرح النووي (ج7 ص 269)
(17)
(م) 107 - (2144)، (خ) 5153، (د) 4951، (حم) 14097
(18)
(حم) 14097 ، وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(خ م)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ:(" لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَدْخُلُ)(1)(عَلَى أَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ)(2)(بِالْمَدِينَةِ غَيْرَ أَزْوَاجِهِ)(3)(إِلَّا عَلَى أُمِّ سُلَيْمٍ (4) فَإِنَّهُ كَانَ يَدْخُلُ عَلَيْهَا" فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ) (5) (فَقَالَ: " إِنِّي أَرْحَمُهَا، قُتِلَ أَخُوهَا مَعِي ") (6)
الشرح (7)
(1)(خ) 2689
(2)
(م) 2455
(3)
(خ) 2689
(4)
قَالَ اِبْن التِّينِ: يُرِيدُ أَنَّهُ كَانَ يُكْثِرُ الدُّخُولَ عَلَى أُمِّ سَلِيم ، وَإِلَّا فَقَدَ دَخَلَ عَلَى أُخْتِهَا أُمِّ حَرَام. فتح الباري (ج8ص461)
(5)
(م) 2455
(6)
(خ) 2689
(7)
أَخُوهَا " حَرَام بْن مِلْحَانَ " ، وَسَتَأتِي قِصَّة قَتْلِهِ فِي غَزْوَةِ بِئْر مَعُونَة.
وَالْمُرَاد بِقَوْلِهِ " مَعِي " أَيْ: مَعَ عَسْكَرِي ، أَوْ عَلَى أَمْرِي ، وَفِي طَاعَتِي ، لِأَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَشْهَدْ بِئْر مَعُونَة ، وَإِنَّمَا أَمَرَهُمْ بِالذَّهَابِ إِلَيْهَا.
وَفي الحديثِ أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَجْبُرُ قَلْبَ أُمِّ سَلِيمٍ بِزِيَارَتِهَا ، وَيُعَلِّلُ ذَلِكَ بِأَنَّ أَخَاهَا قُتِلَ مَعَهُ ، فَفِيهِ أَنَّهُ خَلَفَهُ فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ بَعْدَ وَفَاتِهِ ، وَذَلِكَ مِنْ حُسْنِ عَهْدِهِ صلى الله عليه وسلم.فتح الباري (ج8ص461)
(خ م د)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ:(" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقًا ")(1)(وَكَانَ يَدْخُلُ عَلَيْنَا ، وَلِي أَخٌ صَغِيرٌ ، يُكْنَى: أَبَا عُمَيْرٍ، وَكَانَ لَهُ نُغَرٌ (2) يَلْعَبُ بِهِ ، فَمَاتَ ، " فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ فَرَآهُ حَزِينًا ، فَقَالَ: مَا شَأنُهُ؟ "، قَالُوا: مَاتَ نُغَرُهُ، فَقَالَ:" يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ؟ ") (3)
(1)(خ) 5850 ، (م) 30 - (2150)
(2)
هو طَائِر يُشْبِه الْعُصْفُور ، أَحْمَر الْمِنْقَار، وَقِيلَ: أَهْل الْمَدِينَة يُسَمُّونَهُ الْبُلْبُل. عون المعبود - (ج 11 / ص 2)
(3)
(د) 4969 ، (خ) 5850 ، (م) 30 - (2150) ، (ت) 333 ، (جة) 3720 ، (حم) 12980
(خ م س حم)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ:(" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَأتِي بَيْتَ أُمِّ سُلَيْمٍ رضي الله عنها)(1)(فَيَقِيلُ)(2)(عَلَى فِرَاشِهَا ، وَلَيْسَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ فِي بَيْتِهَا، فَتَأتِي فَتَجِدُهُ نَائِمًا)(3)(قَالَ: فَجَاءَ ذَاتَ يَوْمٍ فَنَامَ عَلَى فِرَاشِهَا "، فَأُتِيَتْ ، فَقِيلَ لَهَا: " هَذَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم نَامَ فِي بَيْتِكِ عَلَى فِرَاشِكِ "، فَجَاءَتْ " وَقَدْ عَرِقَ وَاسْتَنْقَعَ عَرَقُهُ عَلَى قِطْعَةِ أَدِيمٍ عَلَى الْفِرَاشِ)(4)(وَكَانَ صلى الله عليه وسلم مِنْ أَكْثَرِ النَّاسِ عَرَقًا)(5)(إِذَا نَامَ ")(6)(قَالَ: فَفَتَحَتْ عَتِيدَهَا (7) فَجَعَلَتْ تُنَشِّفُ ذَلِكَ الْعَرَقَ) (8)(بِقُطْنَةٍ)(9)(فَتَعْصِرُهُ فِي قَوَارِيرِهَا، " فَفَزِعَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: مَا تَصْنَعِينَ يَا أُمَّ سُلَيْمٍ؟ " ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ)(10)(هَذَا عَرَقُكَ ، نَجْعَلُهُ فِي طِيبِنَا، وَهُوَ مِنْ أَطْيَبِ الطِّيبِ)(11)(نَرْجُو بَرَكَتَهُ لِصِبْيَانِنَا)(12)(" فَضَحِكَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم)(13)(وَقَالَ: أَصَبْتِ)(14)(وَدَعَا لَهَا بِدُعَاءٍ حَسَنٍ ")(15)(قَالَ: فَجَمَعَتْهُ فِي قَارُورَةٍ، ثُمَّ جَمَعَتْهُ فِي سُكٍّ (16) قَالَ: فَلَمَّا حَضَرَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ الْوَفَاةُ، أَوْصَى أَنْ يُجْعَلَ فِي حَنُوطِهِ مِنْ ذَلِكَ السُّكِّ قَالَ: فَجُعِلَ فِي حَنُوطِهِ) (17).
(1)(حم) 13433، (م) 84 - (2331)
(2)
(خ) 5925
(3)
(حم) 13433، (م) 84 - (2331)
(4)
(م) 84 - (2331)
(5)
(حم) 13447 ، وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.
(6)
(حم) 13433 ، وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(7)
العتيد: كالصُّنْدوق الصغير ، الذي تَتْرُك فيه المَرْأة ما يَعِزُّ عليها من مَتاعِها. النهاية ج 3 / ص 384
(8)
(حم) 13334 ، وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(9)
(حم) 13433
(10)
(م) 84 - (2331)
(11)
(م) 83 - (2331)، (حم) 12419
(12)
(م) 84 - (2331)، (حم) 13334
(13)
(س) 5371
(14)
(م) 84 - (2331)، (حم) 13334
(15)
(حم) 13447 ، وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح.
(16)
السُّكّ: طِيب مُرَكَّب، وَفِي النِّهَايَة: طِيب مَعْرُوف ، يُضَاف إِلَى غَيْره مِنْ الطِّيب وَيُسْتَعْمَل. فتح ج18 / ص 25
(17)
(خ) 5925