الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
العقيدة
الإيمان وحقيقته
- بيان حقيقة الإيمان وغلط الطوائف فيها: «الفوائد» 124، 154
- حقيقة الإسلام والإيمان: «الفوائد» 207
- تشبيه الإسلام والإيمان والإحسان بالجسد والروح والقلب: «السماع» 68 - 69
- من لم يؤمن بأصول الإيمان الخمسة لم يستحق اسم المؤمن: «مفتاح دار السعادة» 442
- أصول الإيمان التي اتفقت عليها جميع الرسل من أولهم إلى آخرهم: إثبات الخالق وصفات كماله، وصدق رسله، ووعده ووعيده:«التبيان في أيمان القرآن» 62
- الإيمان نوعان: إيمان يمنع دخول النار، وإيمان يمنع الخلود في النار:«عُدة الصابرين» 321
- الطاعة والإيمان في الدنيا أفضل ما فيها: «عُدة الصابرين» 332
- الخيرات التي رتبها الله في كتابه على الإيمان نحو مائة خصلة: «الداء والدواء» 175 - 177
- بحسب إيمان العبد يكون دفاع الله عنه: «بدائع الفوائد» 776
- الإيمان علم القلب وعمله وتصديقه: «مفتاح دار السعادة» 226
- الإيمان هو التَّصديق، وليس هو مجرَّد اعتقاد صِدْق المخبر دون الانقياد له:«الصلاة» 64، 87، 88
- التَّصديق يتمُّ باعتقاد الصِّدق ومحبَّة القلب وانقياده، ولا يصحُّ إلَّا بالعمل:«الصلاة» 66
- مجرَّد اعتقاد التَّصديق ليس إيمانًا، فإبليس وفرعون وقوم صالح وغيرهم ليسوا مؤمنين مصدِّقين؛ لأنَّهم لم يلتزموا طاعته والانقياد لأمره:«الصلاة» 64 - 67
- لوازم القول بأن الإيمان هو مجرد اعتقاد صدق الرسول دون التزام متابعته: «مفتاح دار السعادة» 259 - 260
- الإيمان مجموع القول والعمل بإجماع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: «زاد المعاد» 3/ 764، «الداء والدواء» 419
- الإيمان ماهية مركبة من علم وعمل، ولا يتصور وجوده إلا بهما:«مفتاح دار السعادة» 442
- إجماع أهل السُّنَّة على زوال الإيمان بزوال عمل القلب مع اعتقاد الصِّدق: «الصلاة» 87
- حقيقة الإيمان مركَّبةٌ من قول القلب، واللِّسان، وعمل القلب والجوارح. فإذا زالت الأربعة زال الإيمان بكماله، وإذا زال التصديق لم تنفع البقيَّة:«الصلاة» 86، «عُدة الصابرين» 206 - 207
- ركنا الإيمان: العلم بما جاء به الرسول وتصديقه بالقول والعمل: «مفتاح دار السعادة» 223
- ركنا الإيمان: اليقين والمحبة: «مفتاح دار السعادة» 436
- هل اليقين كسبيّ أو موهبي؟: «مدارج السالكين» 3/ 172
- الإيمان: هو القول والعمل والنية: «حادي الأرواح» 806
- لا يكفي في الإيمان قول اللسان بمجرده ولا معرفة القلب مع ذلك، بل لا بد من عمل القلب وهو حبه لله ورسوله وانقياده لدينه والتزامه طاعته:«مفتاح دار السعادة» 259
- مدار الإيمان على تصديق الخبر وطاعة الأمر: «مفتاح دار السعادة» 107، 108
- القلب عليه واجبان لا يصير مؤمنًا إلا بهما: «مفتاح دار السعادة» 261
- الإيمان أصل وشعب، والطَّاعات كلُّها من شعبه، وكلُّها تسمَّى إيمانًا، وهي قوليَّة وفِعليَّة، منها ما يزول الإيمان بزوالها، ومنها ما لا يزول:«الصلاة» 85 - 86، 101 - 103
- الإيمان لا يصح تعليقه بالشرط: «الصواعق» 551
- الغيبيات لا تثبت إلا بتوقيف تنقطع دونه الحجة: «مفتاح دار السعادة» 107
- حاجة هداية العقل إلى هداية الدين: «عُدة الصابرين» 37 - 38
- اغترارهم بمسألة الإرجاء: «الداء والدواء» 39
- مقامات الإيمان لا تُعدم بالتنقل، بل يندرج الأدنى في الأعلى، كالإيمان والإسلام والإحسان:«عُدة الصابرين» 295
- الشاهد في القلب من أعظم الشواهد على الإيمان والتصديق: «مدارج السالكين» 4/ 483
- إنما يُقسِم سبحانه على أصول الإيمان: «التبيان في أيمان القرآن» 8
- حال الإنسان وخَلْقُه من أعظم الأدلة على ثبوت أصول الإيمان وصحتها، ولهذا يكفيه التفكر في نفسه:«التبيان في أيمان القرآن» 62، 265، 457، 496
- البشرى بالجنة لمن حقق الأصول الثلاثة: الإيمان، والتقوى، والعمل الخالص لله على موافقة السنة:«حادي الأرواح» 825
- محال قيام إيمان جازم بالقلب لا يتقاضاه فعل طاعةٍ ولا ترك معصية: «الصلاة» 63 - 64
- إنما يخبر الرسول بما لا يستقلُّ الحسُّ ولا العقل بإدراكه، لا بما يخالفهما:«التبيان في أيمان القرآن» 524
- زيادة الإيمان ونقصانه: «مدارج السالكين» 4/ 515، «تهذيب السنن» 3/ 177
- أقدم من روي عنه التصريح بزيادة الإيمان ونقصانه هو الصحابي عمير بن حبيب الخطمي: «تهذيب السنن» 3/ 178
- الإيمان أمرٌ وجودي ثابت قائم بالقلب، فما لم يقم بالقلب حصل ضده وهو الكفر:«زاد المعاد» 5/ 288
- الإيمان يقع على الإيمان التبعي، وعلى الاختياري الكسبي:«حادي الأرواح» 808
- التوسل بالإيمان: «حادي الأرواح» 179
- من فعل غير ما أمره الله به وهو معتقد للتصديق لخبر ربه فهو عاص: «مفتاح دار السعادة» 31
- لا تفتقر صحة الإسلام إلى أن يقول الداخل فيه: (أشهد أن لا إله إلا الله)، بل لو قال:(لا إله إلا الله محمد رسول الله) كان مسلمًا بالاتفاق: «الطرق الحكمية» 540
- من قال «لا إله إلا الله» غير قاصد لقولها، أو حكاها عن غيره:«تهذيب السنن» 1/ 24
- لا يُصِرُّ على ترك الصَّلاة إصْرارًا مستمرًّا مَن يصدِّق بأنَّ الله أمَرَ بها أصْلًا: «الصلاة» 63، 67
- الإيمان يزول بزوال عمل القلب، وبزوال عمل الجوارح:«الصلاة» 87
- لازم عدم طاعة الجوارح عدم طاعة القلب؛ ولازم انقياد القلب انقياد الجوارح: «الصلاة» 87
- أهل السنَّة وسطٌ بين من أخرج من المِلَّة أهل الكبائر وبين من جعلهم كاملي الإيمان: «الصلاة» 92
- مخالفة أهل البدع؛ كالخوارج والمعتزلة والقدريَّة أهلَ السُّنَّة في مسألة الإيمان: «الصلاة» 99
- أطلق الشَّارع كُفْرًا دون كُفْرٍ ونِفاقًا دون نِفاقٍ وشِرْكًا دون شِرْكٍ وفُسُوقًا دون فُسُوقٍ وجهلًا دون جهلٍ وظُلمًا دون ظُلمٍ =على بعض المعاصي: «الصلاة» 92 - 95
- من أعظم أصول أهل السُّنة أنَّه قد يجتمع في الرجل كفرٌ وإيمانٌ، وشركٌ وتوحيدٌ، وتقوى وفجورٌ، ونفاقٌ وإيمانٌ. وخالفهم فيه أهل البدع:«الصلاة» 99 - 100
- لا يلزم مِن قيام شُعبةٍ من شُعب الإيمان بالعبد أنْ يُسمَّى مؤمنًا، ولا من قيام شُعبةٍ من شُعب الكفر به أنْ يُسمَّى كافرًا:«الصلاة» 101 - 102
- نفي الإيمان المطلق عن الزاني حتى يتوب، لا حال مباشرته للزنا فقط:«الوابل الصيب» 66
- من أتى بعض شعب الإيمان وترك بعضها ينفعه ما أتاه في عدم الخلود في النَّار إنْ لم يكن المتروك شرطًا في صحَّة الباقي، وإنْ كان المتروك شرطًا في اعتباره لم ينفعه:«الصلاة» 103
- فعل الصلاة شرطٌ لصحَّة الإيمان، وتاركها لا يُسمَّى مؤمنًا، ولا يقبل شيءٌ من العمل إلَّا بفعلها:«الصلاة» 103 - 106
- التَّرك المحبط للعمل نوعان: تركٌ كُلِّيٌ، يُحبِط العمل كله، وتركٌ معيَّنٌ في يوم معيَّنٍ يُحبِط عمل ذلك اليوم:«الصلاة» 109
- قد تحبط الأعمال بغير الرِّدَّة، فبعض السَّيِّئات قد تحبط الحسنات:«الصلاة» 109 - 112
- شُعب الكفر والإيمان يُبْطِل كلُّ واحدٍ منهما الآخرَ ويذهِبُه، فإنْ عظمت الشُّعبة أذْهَبَت في مقابلتها شعبًا كثيرة:«الصلاة» 112 - 113
- التصديق الحقيقي بـ «لا إله إلا الله» يستلزم التصديق بشُعبها وفروعها، فإن جميع الدين أصوله وفروعه من شُعب هذه الكلمة:«التبيان في أيمان القرآن» 91 - 92
- الشهادة بإيمان معتاد المساجد: «الطرق الحكمية» 258
- الصبر والشكر مطيتان للإيمان: «عُدة الصابرين» 337
- الدين كله رغبة ورهبة: «عُدة الصابرين» 207
- الدين مداره على العزم والثبات: «عُدة الصابرين» 208
- الدين مبني على أصلين: الحق والصبر: «عُدة الصابرين» 209
- ليس الدين بمجرد ترك المحرمات الظاهرة، بل القيام مع ذلك بالأوامر المحبوبة لله:«عُدة الصابرين» 286
- إرادة الدنيا بالأعمال قد تجامع المعرفة والإقرار، ولكنها لا تجامع الإيمان:«عُدة الصابرين» 323
- إيمان المقلد: «مفتاح دار السعادة» 445
- إيمان القسر والإلجاء لا يسمّى إيمانًا: «شفاء العليل» 1/ 293
- الفرق بين الإيمان المطلق ومطلق الإيمان: «بدائع الفوائد» 1324 - 1327
- الفرق بين الإيمان بالغيب والإيمان بالشهادة: «مفتاح دار السعادة» 7
* * * * *
الإيمان بالله (التوحيد)
- التوحيد مفتاح الجنة، وأسنانه هي أركان الإسلام ومبانيه:«الوابل الصيب» 41
- الإيمان بالله رأس الأمر وأصل العقود وأفضل الأعمال وفرض عل كل أحد: «مفتاح دار السعادة» 223، 442، «زاد المعاد» 1/ 403، 5/ 332
- أشرف العلوم على الإطلاق التوحيد: «أعلام الموقعين» 1/ 7
- مثل الموحد والمشرك: «الوابل الصيب» 38 - 39
- أفضل العلم والعمل والحال: العلم بالله وأسمائه وصفاته وأفعاله والعمل بمرضاته: «عُدة الصابرين» 215
- أجلّ المقاصد معرفة الله: «عُدة الصابرين» 215
- النفس هي محل معرفة الله والإيمان به وتصديق رسله ومحبته: «عُدة الصابرين» 500
- حياة القلوب في معرفة الله تعالى ومحبته: «عُدة الصابرين» 548
- أثبت القول كلمة التوحيد ولوازمها: «أعلام الموقعين» 1/ 354
- التوحيد أول دعوة الرسل جميعًا وأول فرض فرضه الله على العباد: «مدارج السالكين» 1/ 154، 206
- أول واجب على المكلف: التوحيد، لا النظر ولا الشك:«مدارج السالكين» 4/ 440
- التوحيد هو الغاية المطلوبة من جميع المقامات والأعمال والأحوال: «مدارج السالكين» 4/ 490
- ملاك السعادة يكون بتحقيق التوحيد: «اجتماع الجيوش» 84
- محو التوحيد للكبائر أعظم من محو اجتناب الكبائر للصغائر: «أعلام الموقعين» 1/ 452
- التوحيد أعظم أسباب شرح الصدر: «زاد المعاد» 2/ 28
- تعريف الموحِّد: «اجتماع الجيوش» 65
- أصول عقيدة التوحيد التي اتفقت عليه جميع الكتب والرسل وهي (18) أمرًا: «هداية الحيارى» 368 - 370
- التوحيد: تجريد الربوبية والإلهية عن كل شرك: «مفتاح دار السعادة» 1593
- التوحيد اسم لستة معانٍ: «الصواعق» 575 - 579
- أركان التوحيد الثلاثة: ألا يتخذ سواه ربًا ولا إلهًا ولا حكمًا: «مدارج السالكين» 2/ 493
- التوحيد الذي دعت إليه الرسل نوعان: توحيد المعرفة والإثبات، وتوحيد القصد والطلب:«مدارج السالكين» 4/ 449
- التوحيد نوعان: عامّي وخاصّي: «طريق الهجرتين» 59
- نوعا التوحيد: العلمي الخبري الاعتقادي، والعملي الإرادي، والآيات التي جمعت بينهما:«اجتماع الجيوش» 84 - 86
- التوحيدُ العلمي أساسُه إثبات صفات الكمال للربِّ تعالى ومباينته لخَلْقه، وتنزيهه عن العيوب والنقائص والتمثيل. والتوحيدُ العملي أساسُه تجريد القصد لله وحده لا شريك له:«الصواعق» 187
- تقرير تنزيه الله عن النقائص والعيوب بالأدلة القطعية والبراهين اليقينية: «الصواعق» 1019 - 1021
- الاستدلال بالقرآن على أصول الدين هي طريقة النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة: «التبيان في أيمان القرآن» 99 - 100
- اشتمال سورة الإخلاص على مجامع التوحيد العلمي الاعتقادي: «زاد المعاد» 1/ 369 - 370
- فطر الله العباد على الإقرار بخالقهم ومحبته وتوحيده: «حادي الأرواح» 759، «أحكام أهل الذمة» 2/ 158، 200 - 202
- الحنيفية هي الفطرة التي فطر الله الناس عليها: «حادي الأرواح» 757
- الحنيف في كلام العرب: المستقيم المخلص، ولا استقامة أكبر من الإسلام:«أحكام أهل الذمة» 2/ 119
- العقل الفطري الذي به يُعرَف التوحيد حجةٌ في بطلان الشرك: «أحكام أهل الذمة» 2/ 152
- معنى الفطرة التي يولد الأطفال عليها، والخلاف فيه:«أحكام أهل الذمة» 2/ 103 - 204
- موجَباتُ الفطرة ومقتضَياتُها تحصل شيئًا بعد شيءٍ بحسب كمال الفطرة إذا سَلِمت عن المعارض: «أحكام أهل الذمة» 2/ 158، 200
- الفطرة الأصلية لابد أن تعمل عملها: «شفاء العليل» 2/ 318
- آخر قولي أحمد أن الفطرة هي الإسلام: «أحكام أهل الذمة» 2/ 162
- منشأ الاشتباه في مسألة الفطرة اشتباه أحكام الكفر في الدنيا بأحكام الكفر في الآخرة: «شفاء العليل» 2/ 437
- «الفطرة» حيث جاءت مطلقة معرَّفة باللام في النصوص فالمراد التوحيد والإسلام: «تهذيب السنن» 3/ 212
- الإله الحق: هو الذي كل معبود سواه باطل: «اجتماع الجيوش» 65
- توحيد الله هو أجل مشهود عليه: «مفتاح دار السعادة» 131، 132
- من شهادة الله على التوحيد: ما أودعه في قلوب عباده من التصديق الجازم واليقين الثابت: «مدارج السالكين» 4/ 482
- تقرير التوحيد، ونفي الشريك بالاستدلال بأسمائه سبحانه وتعالى:«جلاء الأفهام» 189
- توحيد الله وتوحيد متابعة الرسول: «مدارج السالكين» 3/ 157
- تجريد التوحيدين في أمر الله لا يقوم له شيء البتة وصاحبه مؤيد منصور: «أعلام الموقعين» 2/ 513
- شهادة التوحيد تتضمن العلم، والتكلُّم، والإخبار، والإلزام:«مدارج السالكين» 4/ 450 - 457
- التوحيد الذي جاءت به الرسل خالٍ من الرمز والإشارة والتعقيد: «مدارج السالكين» 4/ 504
- كل توحيد لا يصح بشواهد وبراهين فليس بتوحيد: «مدارج السالكين» 4/ 504
- أدلة التوحيد: «مفتاح دار السعادة» 588، 796
- من أظهر الأدلة على التوحيد: «الداء والدواء» 471
- الإشارة إلى بعض أدلة التوحيد والنبوة والمعاد: «الداء والدواء» 81
- انتظامُ أمر العالم العلوي والسفلي وارتباطُ بعضه ببعضٍ، وجريانُه على نظامٍ محكمٍ = من أدلِّ دليلٍ على أن مدبره واحدٌ لا إله غيره:«الصواعق» 232
- الآيات الدالة على كمال قدرته سبحانه وتعالى، وعلى توحيده بالربوبية والألوهية:«حادي الأرواح» 409 - 410
- شهادة أهل العلم بألوهية الله بمنزلة أدلته وبراهينه الدالة على توحيده: «مفتاح دار السعادة» 133
- الخيانة في التوحيد: «السماع» 382
- فوائد التوحيد والتسبيح والاستغفار والتوبة: «السماع» 360
- لمَّا قام الأنبياء بحقيقة التوحيد جعلهم الله أئمة يقتدى بهم: «مدارج السالكين» 4/ 497
- تفاوت الناس في توحيد الله تعالى: «مدارج السالكين» 4/ 496
- أكمل الناس توحيدًا: الرسل والأنبياء صلوات الله عليهم: «مدارج السالكين» 4/ 496 - 497
- أكمل خاصة الخاصة توحيدًا: الخليلان محمد وإبراهيم: «مدارج السالكين» 4/ 503، 541
- توحيد خاصة الخاصة= هو دين الأنبياء: «مدارج السالكين» 4/ 498
- التوحيد عند طوائف من أهل الباطل: «مدارج السالكين» 4/ 445 - 449، 467 - 469
- توحيد الفلاسفة: «الروح» 577، «النونية» 689 - 692
- توحيد ابن سبعين وشيعته: «النونية» 692 - 695
- توحيد الجهمية: «النونية» 695 - 696
- توحيد الجبرية: «النونية» 696 - 697
- توحيد المرسلين وتوحيد المعطلين: «الروح» 726 - 727، «النونية» 698 - 751
- تجريد التوحيد: «الروح» 730
- بين تجريد التوحيد وهضم العلماء منازلهم: «الروح» 647
- الدلالة على أن صريح العقل يدل على التوحيد: «مدارج السالكين» 4/ 512 - 513
- العقوبة في الدنيا والآخرة على ترك «لا إله إلا الله» أو ترك حقها: «التبيان في أيمان القرآن» 93
- العقاب على ترك التوحيد يتأخر إلى حين ورود الشرع: «مدارج السالكين» 4/ 509، 510
- كيفية الاستدلال بأسمائه وصفاته على توحيده: «مدارج السالكين» 4/ 476 - 480
- معنى إيجاب التوحيد بالعقل والسمع: «مدارج السالكين» 4/ 511
- القرآن مملوء بالبراهين العقلية على التوحيد: «مدارج السالكين» 4/ 508
- وجوب التوحيد هل يجب بالعقل أو السمع؟: «مدارج السالكين» 4/ 507 - 508
- دليل التمانع (دليل التوحيد): «شفاء العليل» 1/ 485
- في القرآن ما يزيد على عشرات الألوف من هذه الآيات البينات على التوحيد: «مدارج السالكين» 4/ 506
- كثير من أهل الإسلام أعظم توحيدًا وأكثر معرفة وأرسخ من أكثر المتكلمين وأرباب النظر والجدال: «مدارج السالكين» 4/ 506