‌دخول الشر في قضاء الله - الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية - جـ ١

- عقوبة الله سبحانه لعبده المذنب: طُهرة له ورحمة به: «حادي الأرواح» 760، 776، 789

- حكمة خلق الله عباده متفاوتين في النعمة والعافية: «مفتاح دار السعادة» 15، 16، «شفاء العليل» 2/ 205

- حكمة تخلية الله بين عباده وأعدائه وامتحانهم بهم: «مفتاح دار السعادة» 6، 13

- الحكمة في وقوع الابتلاء والآلام في الدنيا: «مفتاح دار السعادة» 781، «طريق الهجرتين» 301

- حكمة الله فيما ابتلى به عباده وصفوة خلقه: «مفتاح دار السعادة» 847 - 853

- القول في أنواع الابتلاء والآلام للأطفال والحيوانات: «طريق الهجرتين» 288، «مفتاح دار السعادة» 777 - 783، 997، «شفاء العليل» 2/ 279

‌

‌دخول الشر في قضاء الله

- مذاهب الناس في كيفية دخول الشر في القضاء الإلهي: «طريق الهجرتين» 310 - 346

- الشر الحاصل لنفس الإنسان نوعان: عدم ووجود: «طريق الهجرتين» 214 - 229

- الشر ليس هو إلا الذنوب وعقوبتها: «طريق الهجرتين» 200، «مدارج السالكين» 2/ 41 - 43

- كل ما خلق الله وأمر به خير وحكمة من جهة إضافته إليه سبحانه ويدخله الشر من جهة إضافته إلى العبد: «طريق الهجرتين» 199 - 745

- الشر لا يضاف إلى الرب تعالى وصفًا ولا فعلًا وتسمية، وإنما يدخل في مفعولاته بطريق العموم:«شفاء العليل» 2/ 346، «جلاء الأفهام» 349، «مدارج السالكين» 3/ 62

- الشر الذي هو العذاب لا يدخل في أسمائه ولا صفاته؛ وإن دخل في مفعولاته فهو لِحكمة؛ إذا حصل زال وفَنِيَ: «حادي الأرواح» 770

- دخول الشر في الأمور الوجودية إنما هو بالنسبة والإضافة: «شفاء العليل» 2/ 89، 341

- نقد كلام الرازي في كيفية دخول الشر في القضاء الإلهي: «طريق الهجرتين» 333 - 343