الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ذكر رجال الطبقة الثالثة والثلاثين
مُرَتَّبَة كل سنة على حروف المعجم
سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة
ومَن تُوُفّي فيها
حرف الألف
1-
أحمد بن إسماعيل بن عامر.
أبو بَكْر السَّمَرْقَنْدِيّ.
رئيس كبير، حدَّث «بجامع» أبي عيسى التّرمذيّ، عن مصنّفه وتُوُفّي بِبُخارى.
قاله جعفر المستغفريّ.
2-
أحمد بن الحُسين بن محمد بن عبد الله بن بكر.
أبو حامد الدّقاق.
ورّخه ابن مَنْدَه.
3-
أحمد بن حمدون بن أحمد بن رستم [1] أبو حامد النَّيسابوريّ، ولقبه أبو تُراب، الأعمشيّ الحافظ. كان قد جمع حديث الأعمش كلّه وحفِظه.
سمع: محمد بن رافع، وإسحاق الكَوْسَج، وعلي بن خشرم، وعمار بن رجاء الجرجاني، وأبا زرعه، والحسن بن محمد الزعفراني، وأبا سعيد الأشج، ويحيى بن حكيم المقوم، وطبقتهم.
روى عنه: أبو الوليد الفقيه، وأبو علي الحافظ، وأبو إسحاق المزكي، وأبو سهل الصّعلوكيّ، وأبو أحمد الحاكم.
[1] انظر عن (أحمد بن حمدون) في:
تذكرة الحفاظ 3/ 805- 807 رقم 795 وترجمته فيه كما هنا.
قال أبو عبد الله الحاكم: سمعت أبا عليّ يقول: ثنا أحمد بن حمدون، إنْ حلّت الرواية عنه.
فقلت: هذا الّذي تذكره في أبي تُراب من جهة المُجُون والسُّخْف الّذي كان، أو لشيء أنكرته منه في الحديث؟
قال: بل من جهة الحديث.
قلت: فما أنكرت عليه؟
قال: حديث عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن الفضل.
قلت: قد حدَّث به غيره.
فأخذ يذكر أحاديث حدَّث بها غيره.
فقلت: أبو تراب مظلوم في كل ما ذكرته.
ثمّ حدثت أبا الحسين الحجاجي بهذا القول، فرضي كلامي فيه، وقال:
القول ما قلته.
ثمّ تأملت أجزاء كثيرة بخطه، فلم أجد فيها حديثًا يكون الحمل فيه عليه، وأحاديثه كلها مستقيمة.
وسمعت أبا أحمد الحافظ يقول: حضرت ابن خزيمة يسأل أبا حامد الأعمشي: كم روى الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد؟ فأخذ أبو حامد يسرد التّرجمة حتّى فرغ منها، وابن خزيمة يتعجّب من مذاكرته.
سمعت محمد بن حامد البزّاز يقول: دخلنا على أبي حامد الأعمشي وهو عليل فقلنا: كيف تجدك؟
قال: بخير، لولا هذا الجار، يعني أبا حامد الجلودي، يدعي أنّه محدّث عالم، ولا يحفظ إلّا ثلاث كتب: كتاب عمى القلب، وكتاب النسيان، وكتاب الجهل. دخل عليّ أمس فقال: يا أبا حامد أعلمت أن زنجويه قد مات؟ قلت:
رحمه الله. فقال: دخلت اليوم على المؤمل بن الحسن وهو في النزع ثمّ قال: يا با حامد ابن كم أنت؟ قلت: أنا في السادس والثمانٍين.
قال: فأنت إذا أكبر من أبيك يوم مات.
فقلت: أنا بحمد الله في عافية، وجامعت البارحة مرتين، واليوم فعلت كذا. فقام خجلًا.
تُوُفّي الأعمشي في ربيع الأول.
4-
أحمد بْن دَاوُد بْن سليمان بْن جوين.
أبو بكر بن القِرَبيّ. مصريّ ثقة.
سمع: يونس بن عبد الأعلى، والربيع بن سليمان، وابن مَثْرُود.
روى عنه: ابن يونس، وغيره.
5-
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن ذَكْوان [1] .
الدّمشقيّ المقرئ.
قرأ على أبيه، وسمع منه.
قرأ عليه: أبو هاشم عبد الجبّار المؤدّب.
وروى عنه: ابن عديّ، لكن سمّاه محمدا فوهم، وأبو بكر الرَّبعيّ، وابن المقرئ، وعبد الوهّاب الكِلابيّ، وآخرون.
قال الدَّارَقُطْنيّ: لا بأس به.
وورَّخ وفاته ابن زَبْر [2] .
6-
أحمد بن عبد الوارث بن جرير [3] .
أبو بكر الأسوانيّ العسّال.
سمع: عيسى بن حمّاد، ومحمد بن رُمْح، وجماعة.
وهو آخر من حدَّثَ عن ابن رُمْح.
روى عنه: أبو سعيد بن يونس الحافظ ووثَّقه، والطَّبَرَانيّ، وابن المقرئ، وعبد الكريم بن أبي جدار، وميمون بن حمزة العلويّ، وعليّ بن محمد الحضْرميّ الطحان والد الحافظ يحيى، وخلق.
[1] انظر عن (أحمد بن عبد الله بن أحمد) في:
غاية النهاية 1/ 71 رقم 312 وفيه كنيته: أبو عبيدة.
[2]
وقال الوافي: ولم يشتهر في المتصدّرين كاشتهار غيره من أصحاب أبيه. (غاية النهاية) .
[3]
انظر عن (أحمد بن عبد الوارث) في:
الإكمال لابن ماكولا 7/ 47، والأنساب 1/ 260 و 8/ 446، والعبر 2/ 185، وسير أعلام النبلاء 15/ 24 رقم 11، وحسن المحاضرة 1/ 368، وشذرات الذهب 2/ 288.
تُوُفّي في جُمَادَى الآخرة، وقد جاوز التّسعين، وولاؤه لعثمانٍ بن عفان رضي الله عنه [1] .
7-
أَحْمَدُ بْنُ محمد بْنِ سَلَامَةَ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ [2] .
أَبُو جَعْفَرٍ الْأَزْدِيُّ الْحَجْرِيُّ [3] الْمَصْرِيُّ الطَّحَاوِيُّ الْفَقِيهُ الْحَنَفِيُّ، الْمُحَدِّثُ الْحَافِظُ. أَحَدُ الْأَعْلَامِ.
سَمِعَ: هَارُونَ بْنَ سَعِيدٍ الأَيْلِيَّ، وَعَبْدَ الْغَنِيِّ بْنَ رِفَاعَةَ، وَيُونُسَ بْن عَبْد الْأَعْلَى، ومحمد بْن عَبْد الله بْن عَبْد الحَكَم، وَعِيسَى بْن مَثْرُود، وَبَحْرَ بْنَ نَصْرٍ، وَطَائِفَةً مِنْ أَصْحَابِ ابْنِ وَهْبٍ، وَغَيْرِهِ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو الْحَسَنِ الإِخْمِيمِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ الْخَشَّابُ، وأبو بكر ابن الْمُقْرِئِ، وَالْمَيَانِجيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ الزَّجَّاجُ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ محمد الْجَوْهَرِيُّ قَاضِي الصَّعِيدِ، والطّبرانيّ، ومحمد بن بكر بن مطروح.
[1] وثّقه ابن يونس.
[2]
انظر عن (أحمد بن محمد بن سلامة) في:
المعجم الصغير للطبراني 1/ 70، ومشتبه النسبة لعبد الغني بن سعيد (مخطوطة المتحف البريطاني) ورقة 16 أ، وطبقات الفقهاء للشيرازي 142، والإكمال لابن ماكولا 3/ 85، والأنساب 8/ 218، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 2/ 89 أ- 90 أ، وتهذيب تاريخ دمشق 2/ 212 و 3/ 324، والمنتظم 6/ 250، ووفيات الأعيان 6/ 71، 72، والتقييد لابن النقطة 174، 175 رقم 195، والفهرس لابن النديم 292، ومعجم البلدان 1/ 402، والمختصر في أخبار البشر 2/ 79، والعبر 2/ 186، وتذكرة الحفاظ 3/ 808- 811، وسير أعلام النبلاء 15/ 27- 33 رقم 15، ودول الإسلام 1/ 195، والمعين في طبقات المحدّثين 110 رقم 1234، وتاريخ ابن الوردي 1/ 265، والوافي بالوفيات 8/ 9، 10، ومرآة الجنان 2/ 281، والبداية والنهاية 11/ 174، والجواهر المضيّة 1/ 102- 105، وتاريخ الخميس 2/ 391، وغاية النهاية 1/ 116، وتاج التراجم 6، ولسان الميزان 1/ 274- 282، والنجوم الزاهرة 3/ 239، وطبقات الحفاظ 337، وحسن المحاضرة 198، وشذرات الذهب 2/ 288، وطبقات المفسرين للداوديّ 1/ 74، وهدية العارفين 1/ 58، وكشف الظنون 32 وغيرها كثير، وديوان الإسلام لابن الغزّي 3/ 236- 238 رقم 1372، والرسالة المستطرفة 25، 33، 119، والأعلام 1/ 206، ومعجم المؤلفين 2/ 107، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي (تأليفنا) 1/ 216، 217 رقم 217، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 175.
[3]
الحجريّ: بفتح الحاء المهملة وسكون الجيم وفي آخرها الراء، نسبة إلى ثلاث قبائل اسم كل واحدة حجر، هي: حجر حمير، وحجر ذي رعين، وحجر الأزد، وإلى هذه الأخيرة ينسب صاحب الترجمة. انظر: اللباب 1/ 343.
وَخَرَجَ إِلَى الشَّامِ سنة ثَمَانٍ وَسِتِّينَ، فَلَقِيَ قَاضِيهَا أَبَا خَازِمٍ فَتَفَقَّهَ بِهِ وَبِغَيْرِهِ.
قَالَ ابْنُ يُونُسَ: وُلِدَ سنة تِسْعٍ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَتُوُفِّيَ فِي مُسْتَهَلِّ ذِي الْقِعْدَةِ.
قَالَ: وَكَانَ ثِقَةً ثَبْتًا، فَقِيهًا عَاقِلًا. لَمْ يَخلّف مِثْله.
وَقَالَ أَبُو إِسْحَاقَ الشِّيرَازِيُّ [1] : انْتَهَتْ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ رِئَاسَةُ أَصْحَابِ أَبِي حَنِيفَةَ بِمِصْرَ. أَخَذَ الْعِلْمَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عمران، وأبي خازم، وَغَيْرِهِمَا.
وَكَانَ شَافِعِيًّا يَقْرَأُ عَلَى الْمُزَنِيِّ، فَقَالَ لَهُ يَوْمًا: وَاللَّهِ لَا جَاءَ مِنْكَ شَيْءٌ.
فَغَضِبَ مِنْ ذَلِكَ، وَانْتَقَلَ إِلَى ابْنِ أَبِي عِمْرَانَ. فَلَمَّا صَنَّفَ مُخْتَصَرَهُ قَالَ:
رَحِمَ اللَّهُ أَبَا إِبْرَاهِيمَ، لَوْ كَانَ حَيًّا لَكَفَّرَ عَنْ يَمِينِهِ.
وَمَنْ نَظَرَ فِي تَصَانِيفَ أَبِي جَعْفَرٍ رحمه الله عَلِمَ مَحلَّهُ مِنَ الْعِلْمِ وَسَعَةِ مَعْرِفَتِهِ. وَقَدْ نَابَ فِي الْقَضَاءِ عَنْ أَبِي عُبَيْدِ اللَّهِ محمد بْنِ عَبْدَةَ قَاضِي الدِّيَارِ الْمِصْرِيَّةِ سنة نَيِّفٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ. وَتَرَقَّت حالهُ فَحَدَّثَ أَنَّهُ حَضَرَ رَجُلٌ معتبِرٌ عِنْدَ الْقَاضِي محمد بْنِ عَبْدَةَ فَقَالَ: أَيْش رَوَى أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنْ أُمِّهِ، عَنْ أَبِيهِ؟
فَقُلْتُ أَنَا: حَدَّثَنَا بَكَّارُ بن قتيبة: نا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ الأعلى التّغلبيّ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ أُمِّهِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«إِنَّ اللَّهَ لَيَغَارُ لِلْمُؤْمِنِ فَلْيَغَرْ» [2] .
وَثَنَا بِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ دَاوُدَ: ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سُفْيَانَ مَوْقُوفًا. فَقَالَ لِي الرَّجُلُ: تَدْرِي مَا تَقُولُ؟ تَدْرِي مَا تتكلّم به؟
فقلت له: ما الخبر؟
[1] في طبقات الفقهاء 142.
[2]
أخرج البخاري نحوه في: النكاح 9/ 280 باب الغيرة، ومسلم في التوبة (276) باب: غيرة الله تعالى. والترمذي (3530)، وأحمد في المسند 1/ 381 و 425 و 436 من طريق: أبي وائل شقيق بن سلمة عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «ما من أحد أغير من الله من أجل ذلك حرّم الفواحش» .
قَالَ: رَأَيْتُكَ الْعَشِيَّةَ مَعَ الْفُقَهَاءِ فِي مَيْدَانِهِمْ، وَرَأَيْتُكَ الْآنَ فِي مَيْدَانِ أَهْلِ الْحَدِيثِ. وَقَلَّ مَنْ يَجْمَعُ ذَلِكَ.
فَقُلْتُ: هَذَا مِنْ فَضْلِ الله وإنعامه.
صنّف رحمه الله «الآثار» ، و «معاني الآثار» ، و «اختلاف العلماء» ، و «الشروط» ، و «أحكام الْقُرْآنِ» .
وَكَانَ ابْنُ أَبِي عِمْرَانَ قَدْ قَدِمَ مِنَ الْعِرَاقِ قَاضِيًا عَلَى مِصْرَ، وَكَانَ مِنْ كِبَارِ الْحَنَفِيَّةِ وَعَلَيْهِ تَخَرَّجَ الطَّحَاوِيُّ.
وَالْمُزَنِيُّ هُوَ خَالِ الطَّحَاوِيِّ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى.
8-
أحمد بْن محمد بْن عليّ بْن رَزِين.
أبو عليّ الباشانيّ الهَرَويّ.
سمع: عليّ بن خَشْرَم، وأحمد بن عبد الله الفاريابيّ، وأبا الحُسين الحنفيّ، وسُفْيان بن وُكِيع، وهذه الطبقة.
وعنه: أبو عبد الله بن أبي ذُهل، وأبو بكر بن أبي إسحاق القرّاب، وزاهر ابن أحمد السّرخسيّ، ومحمد بن محمد بن جعفر المّالينيّ.
وكان ثقة.
- أحمد بن محمد بن عيسى بن محمد بن القاسم بن حسن بن زيد ابن الحسن بن عليّ بن أبي طالب [1] .
9-
أحمد بن محمد بن موسى البغداديّ [2] .
أبو بكر، ويُعرف بابن أبي حامد.
صاحب بيت المّال.
سمع: حمدون الفَرغانيّ، والعبّاس الدُّوريّ.
وعنه: الدَّارَقُطْنيّ، والقوّاس.
وكان ثقة، جوادا، كريما. قاله الخطيب.
[1] ذكره المؤلّف هكذا دون ترجمة.
[2]
انظر عن (أحمد بن محمد بن موسى) في:
تاريخ بغداد 5/ 91- 93 رقم 2488، والبداية والنهاية 11/ 174، 175.
10-
أحمد بن محمد بن يزيد [1] .
الفقيه أبو العبّاس الكُرْجيّ.
ثقة، سمع: يوسف بن سعيد بن مُسَلّم، وأحمد بن الفُرات.
روى عنه: عليّ بن لؤلؤ، وابن المظفّر.
حدَّث ببغداد. ومات في جُمَادَى الأولى.
11-
أحمد بن محمود [2] .
أبو عيسى اللَّخميّ الأنباريّ.
عن: عليّ بن حرب، وأبي عُتْبَة الحجازيّ، وجماعة.
وعنه: ابن شاهين، وإبراهيم بن سعيد الجوهريّ.
أرخه الخطيب.
12-
أحمد بن نَصْر بن سَنْدَوَيْه [3] أبو بكر البغداديّ حَبْشُون.
سمع: الحسن بن عَرَفه، ويوسف بن موسى القطّان، ومحمد بن هارون أبا نشيط.
وعنه: ابن شاهين، والدارقطنيّ. وقال: ثقة.
13-
إبراهيم بن عمروس بن محمد.
أبو إسحاق الفساطيطيّ. من فقهاء همدان.
سمع: محمد بن عُبَيْد الأسَديّ، وحميد بن زَنْجَوَيْه، وأحمد بن بُدَيْل، وموسى بن نَصْر، وعبد الرَّحْمَن بْن بِشْر بْن الحَكَم، ومحمد بن عليّ بن شقيق، وعبد الحميد بن عصام الجرجانيّ، وجماعة.
[1] انظر عن (أحمد بن محمد بن يزيد) في:
تاريخ بغداد 5/ 120، رقم 2536.
[2]
انظر عن (أحمد بن محمود) في:
تاريخ بغداد 5/ 156، 157 رقم 2598.
[3]
انظر عن (أحمد بن نصر) في:
تاريخ بغداد 5/ 182 رقم 2628.