المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والثمانون بعد الثمانمائة: - شرح أبيات مغني اللبيب - جـ ٨

[عبد القادر البغدادي]

فهرس الكتاب

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌الباب السادس

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث التسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده: وهو الإنشاد الخامس والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌الباب السابع

- ‌وأنشد فيه، وهو الإنشاد السابع والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والتسعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الموفي التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث بعد التسعمائة:

- ‌الباب الثامن

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد العاشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الحادي عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع عشر بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد العشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الإنشاد السادس والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والعشرون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والثلاثون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الأربعون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والأربعون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والأربعون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والأربعون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والأربعون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والأربعون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والأربعون بعد التسعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والأربعون بعد التسعمائة:

الفصل: ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والثمانون بعد الثمانمائة:

‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والثمانون بعد الثمانمائة:

(882)

وقتيل مرة أثأرن فإنه

فرغ وإن أخاهم لم يثأر

قال أبو علي في "إيضاح الشعر": وأما ما أضمر من الحروف التي لا تعمل في اسم ولا فعل، فاللام التي يتلقى بها القسم في وقله تعالى:(قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا)(الشمس: 9)، قيل: إن المعنى: لقد أفلح من زكاها، ومن ذلك ما أنشده أو الحسن وأبو عثمان:

قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا

وقتيل مرة أثأرن فإنه

فرغ وإن أخاهم لم يثأر

فحذف اللام، وكما حذفت اللام وتركت النون كذلك حذفت النون وتركت اللام في نحو: والله لتخرج. انتهى. وتبعه ابن الشجري في المجلس الرابع والأربعين، وظاهره أنه جائز في الكلام، وقد قال ابن عصفور وغيره: إنه من ضرورة الشعر، قال في كتاب "الضرائر"، ومنه إثبات النون الداخلة على الفعل المضارع للتأكيد وحذف اللام كقوله:

وقتيل مرة أثأرن فإنه

فرغ وإن أخاهم لم يثأر

انتهى.

والبيت من قصيدة دالية، كما أنشده ابن عصفور، لعدو الله عامر بن الطفيل عدتها كما في ديوانه ثلاثة عشر بيتا، وأوردها المفضل في "المفضليات" أحد عشر

ص: 3

بيتا، وقبل هذا البيت:

ولأثأرن بمالك وبمالك

وأخي المروراة الذي لم يسند

قوله: ولأثارن، معطوف على بيت قبله وهو:

فلأنعينكم الملا وعوارضا

ولأهبطن الخيل لابة ضرغد

يخاطب أعداءه الذين قتلوا أشراف قومه، وأنعينكم يعني: أذكر معايبكم، وقبيح أفعالكم، يقال، فلان ينعي على فلان ذنوبه، أي يذكرها ويصفها، والملأ، بفتح الميم، وعوارض، بضم العين، وضرغد، بإعجام الضاد والعن: أسامي مواضع، واللابة: أرض ذات حجارة، وهذا البيت من شواهد النحو، وقد استوفينا الكلام عليه في الشاهد الثامن والستين بعد المائة من شواهد الرضى، يقال: ثأرت القتيل، وثأرت به من باب نفع: إذا قتلت قاتله، قال جامع ديوانه: مالك ومالك: رجلان من قومه، والمروراة: أرض بظهر الكوفة. انتهى. وبها كانت الحرب، والأخ يطلق على الملابس، يردي الذي قتل بها، وهي بفتح الميم وفتح الراء المهملة الأولى والثانية بينهما واو ساكتة. وقوله: لم يسند، قال ابن الأنباري في شرحه، أي لم يدفن، ولكن ترك للسباع تأكله.

وقوله: وقتيل مرة، قال جامع ديوانه: مرة قبيلة، وقال ابن الأنباري: روى الضبي: وقتيل بالخفض، ورواه الحرمازي بالنصب، ورواه الأثرم بالرفع انتهى. أما الخفض، فعلى أن الواو للقسم، وعليه استشهاد النحويين بهذا البيت، وجملة: أثارن" جواب القسم، وأما النصب، فعلى أن الواو عاطفة على محل مالك المجرور بالباء الزائدة، وأما الرفع، فعلى الابتداء، وخبره محذوف تقديره: قسمي، وجملة: أثارن" جوابه، ويجوز أن يكون استشهاد النحويين على هذه

ص: 4