الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأعمال، والأفكار والصفات والأشغال الحياتية، والتوسعة العائلية التي لا بد منها في كل بلد مصر، واتخذ عاصمة لمدنية عظمى سادت على العالم في أقرب وقت. وتحت كل مقصد أبواب:
المقصد الأول
في تشخيص الحالة العلمية الرائجة في زمنه عليه السلام تعلما وتعليما وفيه أبواب:
الباب الأول في الإشارة إلى أن أوسع دائرة للمعارف تناولها البشر [هي] القرآن الكريم الباب الثاني في أن السنة فرع عن القرآن وأن الحديث الصحيح يتطلب لفظه أو بعضه أو معناه منه.
الباب الثالث في مقدار الأحاديث الواردة عنه صلى الله عليه وسلم.
الباب الرابع في ذكر من تصدى لجمع جميع السنة.
الباب الخامس في كيفية تلقي الصحابة للعلم وأنه كان حلقا حلقا في المسجد النبوي.
الباب السادس في وقوفه عليه السلام على حلق العلم وإيثاره الجلوس فيها على حلق الذكر.
الباب السابع فيمن كان يخلف المصطفى عليه السلام بعد قيامه من مجالس الذكر والفقه فيجلس فيها.
الباب الثامن في كيفية تدارس الصحابة للقرآن وتفسير المصطفى عليه السلام لهم آيه الكريمة.
الباب التاسع في اعتناء الصحابة بما يبلغهم من العلم بالحفظ والمذاكرة فيه.
الباب العاشر في أمره عليه السلام أصحابه بنقل الحديث بالسند.
الباب الحادي عشر في إباحته عليه السلام لأصحابه التحديث بالأخبار الإسرائيلية من عجائب الأمم الماضية.
الباب الثاني عشر في تعريف النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه بمن امتاز بعلم من الفنون أو غلبت عليه فضيلة مخصوصة ليؤخذ كل شيء عن أربابه.
الباب الثالث عشر في إطلاق العلامة في العصر النبوي على أعلم الناس بأنساب العرب والشعر.
الباب الرابع عشر في كيفية اختباره صلى الله عليه وآله وسلم قوابل أصحابه ليعرفهم فيما بينهم مبلغهم في الذكاء والفهم والعلم.
الباب الخامس عشر في تخصيصه صلى الله عليه وآله وسلم لأهل العلم أياما معلومة.
الباب السادس عشر في بيان أن الصحابة كانوا يتحملون العلم تدريجيا فيأخذون الآكد والأقرب إلى الفهم ثم الأصعب.
الباب السابع عشر في حرص الصحابة على التعلم وهم كبار.
الباب الثامن عشر في أمرهم بطلب العلم قبل التزوج.
الباب التاسع عشر في ذكر أن التاجر منهم كان يتعلم والمتعلم منهم كان يتجر.
الباب الموفي عشرين في بيان أن الصحابة كانوا يعلمون نساءهم وإماءهم وأن المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم كان يجعل للنساء يوما على حدة.
الباب الحادي والعشرون في كيفية إعتناء الصحابة بحفظ وضبط ما كانوا يسمعونه منه صلى الله عليه وآله وسلم.
الباب الثاني والعشرون في بيان أن الصحابة كانوا إذا سمعوا ما لم يفهموا من العلم استعادوه حتى يفهموه.
الباب الثالث والعشرون في بناء أمرهم على تبليغ الشاهد الغائب رضي الله عنهم.
الباب الرابع والعشرون في تعاطيهم العلم ليلا ونهارا.
الباب الخامس والعشرون في احتفاظ المصطفى صلى الله عليه واله وسلم على قلوب المبتدئين فكان لا يعلمهم ما يعلم المنتهين.
الباب السادس والعشرون في الإشارة إلى أن تعليم الكتابة من حقوق الأبناء على الأباء.
الباب السابع والعشرون في القلم والدواة في العصر النبوي.
الباب الثامن والعشرون في وجود الأقلام القصبية في عصر الصحابة وكذا الحبر.
الباب التاسع والعشرون في اختراع اتخاذ الكاغد [الورق] من القطن أواخر أيام الصحابة بجزيرة العرب.
الباب الموفي ثلاثين في كتابة الصحابة للحديث وأمر المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لهم بالتقييد.
الباب الحادي والثلاثون هل كانوا يدونون في صدر الإسلام شيئا أو جمع للصحابة شيء في أبواب العلم أو نسب للصحابة وأتباعهم في زمانهم التدوين والتصنيف.
الباب الثاني والثلاثون في اعتناء القواد من الصحابة برفع التقارير الجغرافية للخلفاء الراشدين عن البلاد التي يدخلونها.
الباب الثالث والثلاثون في بيان أن ترجمة الكتب القديمة للعلوم العمرانية من طب وكيمياء وصناعات ونحوها وقع الاعتناء به أيام الصحابة.
الباب الرابع والثلاثون في أن أول من تكلم في علوم القوم الصحابة رضي الله عن جميعهم.
الباب الخامس والثلاثون في أن أول من وضع فن النحو في الإسلام الصحابة.
الباب السادس والثلاثون في أن الصحابة تكلموا في علم الكلام قبل أن يتكلم ويدون فيه الأشعري.
الباب السابع والثلاثون في بيان أن عليا كرم الله وجهه هو أول من نطق بالتصحيف أحد أنواع البديع.
الباب الثامن والثلاثون في إملاء الصحابة للحديث على من يكتب عنهم.
الباب التاسع والثلاثون في وقت بروزه صلى الله عليه وآله وسلم ليجيب عن أسئلة السائلين وأغلب ما كانوا يسألونه عنه.
الباب الموفي أربعين في مراجعتهم للحديث فيما بينهم إذا فارقهم المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم.
الباب الحادي والأربعون في أنهم كانوا إذا اجتمعوا تذاكروا العلم وقرأوا سورة من القرآن.
الباب الثاني والأربعون في أن العالم منهم قد يأمر تلميذه بالتحديث بمحضره.
الباب الثالث والأربعون في أخذهم القرآن مع التفقه في معانيه تدريجيا.
الباب الرابع والأربعون في أول من أطلق على القرآن المصحف.
الباب الخامس والأربعون في استفتاء الصحابة في حكم نسخ المصاحف.
الباب السادس والأربعون في اعتناء الصحابة ومن كان في زمنهم بنسخ المصاحف وتلاوتهم القرآن فيها.
الباب السابع والأربعون في اعتناء الصحابة بمصاحبة المصاحف في أسفارهم.
الباب الثامن والأربعون هل كانوا يحلّون المصاحف.
الباب التاسع والأربعون هل كانوا يقبلون المصاحف.
الباب الموفي خمسين في بيان أن المصاحف كانت لها ولاة يحفظونها في زمن أبي بكر رضي الله عنه
الباب الحادي والخمسون في أن الصحابة كانوا يحبون أن لا يخرج الرجل من منزله صباحا حتى ينظر في المصحف.
الباب الثاني والخمسون في أن سيدنا معاوية كان له غلمان وكلوا بحفظ دفاتر التاريخ.
الباب الثالث والخمسون في تعليمهم القرآن في زمنه عليه السلام وتسويغه لهم أخذ الأجرة.
الباب الرابع والخمسون هل كانت المصاحف تباع في عهدهم.
الباب الخامس والخمسون في اتخاذهم المكاتب لقراءة الصبيان.
الباب السادس والخمسون أين كان الصبيان يصبون الماء الذي يغسلون به ألواحهم.
الباب السابع والخمسون هل هناك ما يدل على السن الذي كانوا يبتدئون فيه تعليم الصبي.
الباب الثامن والخمسون في بيان من كان منهم يعلم القرآن بالمدينة ومن كان يبعثه عليه السلام إلى الجهات لذلك وحفاظ القرآن منهم ومعلم الناس الكتابة من الرجال والنساء مؤمنين وكافرين والمفتين في عهده عليه السلام ومعبري الرؤيا واتخاذ الدار في ذلك الزمن ينزلها القراء كالمدارس اليوم وغير ذلك.
الباب التاسع والخمسون في تعاطي علم الخط.
الباب الموفي ستين في حضهم على تعاطي الشعر.
الباب الحادي والستون في تعاطي علم الأنساب.
الباب الثاني والستون في روجان علم الفرائض في العهد النبوي وحضّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم الناس على تعلمه وتعليمه.
الباب الثالث والستون في ذكر من كان يحال عليه في الأمور الحسابية في زمن الخلفاء الراشدين.
الباب الرابع والستون في أخذ أهل أوروبا بالأرقام العربية عن العرب ودخولها إلى بلادهم في زمن علي كرم الله وجهه.
الباب الخامس والستون في إيثارهم القرشي على غيره في أخذ العلم.
الباب السادس والستون في الأمر بتعلم علم النجوم.
الباب السابع والستون في أمرهم بتعلم علم الرماية والسباحة.
الباب الثامن والستون في أمرهم بتعلم العربية وأمر عمر عماله بضرب اللحانة من الكتّاب أو تأخيره.
الباب التاسع والستون في تعاطي الصحابة للحكمة والتنجيم والقافة والموسيقى والطب والإدارة والحرب والسياسة والترجمة والإملاء والتجارة والصناعة ونحو ذلك.
الباب الموفي سبعين في كونهم كانوا يتجنبون في التحديث والرواية ما يضر سماعه بالعامة والمبتدئين.
الباب الحادي والسبعون في وصاية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالشباب من طلبة العلم.
الباب الثاني والسبعون في اهتبال علماء الصحابة بالآخذين عنهم والاهتمام بوقايتهم من الأسواء وحنوهم عليهم.
الباب الثالث والسبعون في الوصف الذي كان يحمله المنقطع للعلم في ذلك العهد تعلما وتعليما.
الباب الرابع والسبعون في تسميته عليه السلام حملة الحديث ونقلته خلفاء له عليه السلام.
الباب الخامس والسبعون في عنوان القرآن وبرنامجه وهو الأصل في وضع المسلمين العناوين للمصنفات.
الباب السادس والسبعون في حضه عليه السلام طلبة العلم على السؤال عمّا لم يفهموا.
الباب السابع والسبعون في إجابته عليه السلام السائلين على حسب قوابلهم وتنويعه الخطب على حسب الحال والمقام.
الباب الثامن والسبعون في إجابته عليه السلام السائلين على حسب سبقيتهم.
الباب التاسع والسبعون في روايته صلى الله عليه وآله وسلم عن أصحابه وتحديثه عنهم.
الباب الموفي ثمانين في أخذ الصحابة بعضهم عن بعض.
الباب الحادي والثمانون في أن جلالة بعضهم عند بعض كانت لا تمنع من المخالفة فيما لم يودّهم إليه اجتهادهم.
الباب الثاني والثمانون في أدب الصحابة مع من يتعلمون منهم أيضا.
الباب الثالث والثمانون في رواية الصحابة عن التابعين.
الباب الرابع والثمانون في أخذ كبار الصحابة العلم عن الموالي.
الباب الخامس والثمانون في أخذ الصحابة من العرب عمن أسلم من اليهود.
الباب السادس والثمانون في رجوع الصحابة للحق إذا ظهر لهم واعترافهم به.
الباب السابع والثمانون في تأديب النبي صلى الله عليه وآله وسلم للصحابة في التعليم واقتفائهم أثره في ذلك.
الباب الثامن والثمانون في مناظرة الصحابة بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
الباب التاسع والثمانون في آداب طالب العلم المنصوص عليها لأهل القرون الأولى.