الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
22- سورة الحج
1-
تَذْهَلُ
[2]
: تسلو وتنسى.
2-
ذاتِ حَمْلٍ
[2]
هو بالفتح: ما تحمل الإناث في بطونها، وبالكسر: ما حمل على ظهر أو رأس.
3-
مَرِيدٍ [3] : مارد، وسبق تفسيره «1» .
4-
مِنْ نُطْفَةٍ [5] : هي المني، والنّطف: الصّبّ، والنّطفة: المصبوب.
وقيل: الماء القليل، وقيل: الصّافي.
5-
عَلَقَةٍ [5] : هي الدّم الجامد قبل أن ييبس، وجمعه علق.
6-
مُضْغَةٍ [5] : لحمة صغيرة، سمّيت بذلك لأنّها مقدّرة بالمضغ.
7-
مُخَلَّقَةٍ [5] : مخلوقة تامّة.
8-
غَيْرِ مُخَلَّقَةٍ [5] : غير تامّة، يعني السّقط.
9-
هامِدَةً [5] : ميّتة يابسة [زه] ومغبرّة مقشعرة، بلغة هذيل «2» .
10-
اهْتَزَّتْ [5] : تحرّكت لإخراج النّبات منها.
11-
وَرَبَتْ [5] : انتفخت.
12-
بَهِيجٍ [5] : أي حسن يبهج من يراه، أي يسرّه.
13-
ثانِيَ عِطْفِهِ [9] : أي عادلا جانبه. والعطف: الجانب، يعني معرضا [52/ أ] متكبّرا.
14-
حَرْفٍ [11] : أي على حدّ من دينه غير متوغّل فيه. وقيل غير ذلك.
(1) سورة النساء، الآية 117.
(2)
غريب ابن عباس 57، والإتقان 2/ 93.
15-
الْعَشِيرُ [13] : أي المعاشر.
16-
فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ [15] : أي بحبل إلى سقف بيته ثم ليخنق نفسه فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ.
17-
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا «1» الآية [17] : قال قتادة: الأديان ستّة: خمسة للشيطان، وواحد للرحمن. الصابئون يعبدون الملائكة ويصلون القبلة، ويقرءون الزّبور والمجوس يعبدون الشمس والقمر والذين أشركوا يعبدون الأوثان واليهود والنصارى «2» .
18-
يُصْهَرُ بِهِ [20] : يذاب.
19-
وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ [24] : أرشدوا إلى قول «لا إله إلّا الله» [زه] وقيل: القرآن، وقيل: سبحان الله والحمد لله، وقيل غير ذلك.
20-
الْبادِ «3» [25] : من أهل البدو.
21-
بِإِلْحادٍ [25] : أي ميل عن الحقّ (زه) 22- ضامِرٍ [27] : أي بعير مهزول أتعبه السفر لبعده، وقيل: المضمّر:
الصّلب القويّ.
23-
فَجٍّ عَمِيقٍ [27] : أي مسلك بعيد غامض.
24-
أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ [28] : عشر ذي الحجّة.
25-
تَفَثَهُمْ [29] التّفث: التّنظيف من الوسخ، وجاء في التفسير: أنه أخذ من الشارب والأظفار، ونتف الإبطين، وحلق العانة.
26-
بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ [29] : هو بيت الله الحرام، وسمّي عتيقا لأنه لم يملك، وقيل: لأنّه أقدم ما في الأرض.
(1) الآية بتمامها: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصارى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ.
(2)
الدر المنثور 4/ 625، 626 باختلاف يسير في الألفاظ.
(3)
كتبت في الأصل بالياء بعد الدال، وقد قرأ بها أبو عمرو في الوصل وابن كثير في الوصل والوقف، ونافع في الوصل في إحدى روايتيه (السبعة 436) .
27-
الْأَوْثانِ [30] : جمع وثن، تقدم «1» .
28-
سَحِيقٍ [31] : أي بعيد.
29-
الْبُدْنَ [36] : جمع بدنة، وهي ما جعل في الأضحى للنّحر والنّذر وأشباه ذلك. فإذا كانت للنحر على كل حال فهي جزور.
30-
صَوافَّ [36] : أي صفّت قوائمها، والإبل تنحر قياما، ويقرأ صوافن «2» وأصل هذا الوصف في الخيل، يقال: صفن الفرس فهو صافن إذا قام على ثلاث قوائم وثنى سنبك الرّابعة. والسّنبك: طرف الحافر، فالبعير إذا أرادوا نحره تعقل إحدى يديه «3» فيقف على ثلاث. ويقرأ صوافي «4» أي خوالص، لا تشركوا به في التّسمية على نحرها أحدا.
31-
وَجَبَتْ جُنُوبُها [36] : سقطت على جنوبها.
32-
الْقانِعَ [36] : أي السائل، يقال: قنع إذا سأل، وقنع قناعة، إذا رضي.
33-
الْمُعْتَرَّ [36] : الذي يعتريك، أي يلمّ بك لتعطيه ولا يسأل.
34-
صَوامِعُ [40] : منازل «5» الرّهبان.
35-
بِيَعٌ [40] : جمع بيعة، وهي بيعة النصارى.
36-
وَصَلَواتٌ [40] : يعني كنائس اليهود، وهي بالعبرانية صلوتا «6» .
37-
بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ [45] : متروكة على هيئتها.
(1) في تفسير الآية 35 من سورة إبراهيم.
(2)
قراءة ابن مسعود (مختصر في شواذ القرآن 97، 98، والمحتسب 2/ 81) وابن عمر وابن عباس وإبراهيم وأبي جعفر محمد بن علي- واختلف عنهما- وعطاء بن أبي رباح والضحاك والكلبي (المحتسب 2/ 81) .
(3)
في حاشية الأصل: «أي اليسرى لما ورد في الحديث ال [كلمة غير واضحة] وفي ذلك أي في [النحر والكلمة غير واضحة] ذهاب الروح» .
(4)
قرأ بها أبو موسى الأشعري والحسن وشفيق وزيد بن أسلم وسليمان التّيمي ورويت عن الأعرج (المحتسب 2/ 81) .
(5)
في الأصل: «منار» ، والمثبت من مطبوع النزهة ومخطوطيها.
(6)
الإتقان 2/ 114، والمعرّب 211.
38-
وَقَصْرٍ مَشِيدٍ [45] : أي مبنيّ بالشّيد. ويقال: مزيّن بالشّيد وهو الجصّ والجيّار [52/ ب] والملاط. ويقال: [مشيد و]«1» مشيّد واحد، أي مطوّل مرتفع.
39-
مُعاجِزِينَ [51] : مسابقين. ومعجزين «2» فائتين، ويقال: مثبّطين.
40-
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ [52] : يعني في فكرته، بلغة قريش «3» .
41-
فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ [54] : تخضع وتطمئن. والمخبت: الخاضع المطمئنّ إلى ما دعي إليه.
42-
يَوْمٍ عَقِيمٍ [55] : أي عقم أن يكون فيه خير للكافر.
43-
مَنْسَكاً [67] : أي عيدا، وقيل: موضع عبادة، وقيل: إراقة دم، وقيل: ذبيحة، وقيل: شريعة تعبدوا بها.
44-
يَسْطُونَ [72] : يتناولون بالمكروه [زه] وقيل: يبطشون. يقال:
سطا به وعليه يسطو سطوا وسطوة إذا حمل عليه وبطش به، وقال ابن عيسى:
السّطوة: إظهار الحال الهائلة للإخافة.
(1) زيادة يقتضيها السياق من تفسير الغريب لابن قتيبة 294، وبهجة الأريب 162.
(2)
قرأ مُعاجِزِينَ نافع وعاصم وحمزة والكسائي وابن عامر من السبعة وقرأ معجزين أبو عمرو وابن كثير (السبعة 439، والإتحاف 2/ 278) . [.....]
(3)
غريب القرآن لابن عباس 57، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 41، وورد «وألقى
…
قريش» في الأصل قبل تفسير الآية «إن الذين آمنوا
…
» ونقلناه إلى هنا حيث ترتيبه في المصحف.