المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة التحقيق

- ‌المؤلف

- ‌‌‌حياتهوجهوده العلمية

- ‌حياته

- ‌أساتذته:

- ‌تلاميذه:

- ‌مصنفاته:

- ‌كتاب التبيان في تفسير غريب القرآن

- ‌وصف المخطوط:

- ‌حول عنوان الكتاب:

- ‌السجستاني صاحب تفسير غريب القرآن:

- ‌الاختلاف في اسم عزيز:

- ‌منهج السجستاني في ترتيب الألفاظ:

- ‌مع السجستاني في ترتيب غريب القرآن:

- ‌السجستاني وقراءة أبي عمرو:

- ‌طبعات النزهة:

- ‌عود إلى كتاب التبيان:

- ‌منهج ابن الهائم:

- ‌ملاحظات على الرمز «زه» :

- ‌وقصارى القول إن:

- ‌وقد لاحظت أيضا على منهج ابن الهائم أنه:

- ‌مراجع ابن الهائم:

- ‌منهج التحقيق:

- ‌الرموز المستعملة في التحقيق ودلالاتها

- ‌1- سورة الفاتحة

- ‌2- سورة البقرة

- ‌3- سورة آل عمران

- ‌4- سورة النساء

- ‌5- سورة المائدة

- ‌6- سورة الأنعام

- ‌7- سورة الأعراف

- ‌8- سورة الأنفال

- ‌9- سورة التوبة

- ‌10- سورة يونس عليه السلام

- ‌11- سورة هود عليه السلام

- ‌12- سورة يوسف عليه السلام

- ‌13- سورة الرعد

- ‌14- سورة إبراهيم عليه السلام

- ‌15- سورة الحجر

- ‌16- سورة النحل

- ‌17- سورة الإسراء

- ‌18- سورة الكهف

- ‌19- سورة مريم عليها السلام

- ‌20- سورة طه

- ‌21- سورة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام

- ‌22- سورة الحج

- ‌23- سورة المؤمنون

- ‌24- سورة النور

- ‌25- سورة الفرقان

- ‌26- سورة الشعراء

- ‌27- سورة النمل

- ‌28- سورة القصص

- ‌29- سورة العنكبوت

- ‌30- سورة الروم

- ‌31- سورة لقمان

- ‌32- سورة السجدة

- ‌33- سورة الأحزاب

- ‌34- سورة سبأ

- ‌35- سورة فاطر

- ‌36- سورة يس

- ‌37- سورة الصافات

- ‌38- سورة ص

- ‌39- سورة الزّمر

- ‌40- سورة غافر

- ‌41- سورة حم السجدة [فصلت]

- ‌42- سورة الشورى

- ‌43- سورة الزخرف

- ‌44 سورة الدخان

- ‌45- سورة الجاثية

- ‌46- سورة الأحقاف

- ‌47- سورة القتال

- ‌48- سورة الفتح

- ‌49- سورة الحجرات

- ‌50- سورة ق

- ‌51- سورة الذاريات

- ‌52- سورة الطور

- ‌53- سورة النجم

- ‌54- سورة القمر

- ‌55- سورة الرحمن

- ‌56- سورة الواقعة

- ‌57- سورة الحديد

- ‌58- سورة المجادلة

- ‌59- سورة الحشر

- ‌60- سورة الممتحنة

- ‌61- سورة الصف

- ‌62- سورة الجمعة

- ‌63- سورة المنافقون

- ‌64- سورة التغابن

- ‌65- سورة الطلاق

- ‌66- سورة التحريم

- ‌67- سورة الملك

- ‌68- سورة ن

- ‌69- سورة الحاقة

- ‌70- سورة المعارج

- ‌71- سورة نوح عليه السلام

- ‌72- سورة الجن

- ‌73- سورة المزمل

- ‌74- سورة المدثر

- ‌75- سورة القيامة

- ‌76- سورة الإنسان

- ‌77- سورة المرسلات

- ‌78- سورة النبأ

- ‌79- سورة والنازعات

- ‌80- سورة الأعمى [عبس]

- ‌81- سورة التكوير

- ‌82- سورة الانفطار

- ‌83- سورة التّطفيف

- ‌84- سورة الانشقاق

- ‌85- سورة [البروج]

- ‌86- سورة [الطارق]

- ‌87- سورة الأعلى

- ‌88- سورة الغاشية

- ‌89- سورة الفجر

- ‌90- سورة البلد

- ‌91- سورة والشمس وضحاها

- ‌92- سورة والليل إذا يغشى

- ‌93- سورة والضحى

- ‌94- سورة الانشراح

- ‌95- سورة التّين

- ‌96- سورة العلق

- ‌97- سورة القدر

- ‌98- سورة البرية

- ‌99- سورة الزلزلة

- ‌100- سورة العاديات

- ‌101- سورة القارعة

- ‌102- سورة التكاثر

- ‌103- سورة والعصر

- ‌104- سورة الهمزة

- ‌105- سورة الفيل

- ‌106- سورة قريش

- ‌107- سورة الماعون

- ‌108- سورة الكوثر

- ‌109- سورة الكافرون

- ‌110- سورة النصر

- ‌111- سورة أبي لهب

- ‌112- سورة الإخلاص

- ‌113- سورة الفلق

- ‌114- سورة الناس

- ‌1- الآيات القرآنية الواردة في غير موضعها

- ‌2- الأحاديث النبوية

- ‌3- فهرس الشعر والرجز

- ‌أ- الشعر

- ‌ب- الرجز

- ‌4- الألفاظ الغريبة المفسرة

- ‌الهمزة

- ‌الباء

- ‌ التاء

- ‌ الثاء

- ‌ الجيم

- ‌ الحاء

- ‌ الخاء

- ‌ الدال

- ‌ الذال

- ‌الراء

- ‌الزاي

- ‌ السين

- ‌الشين

- ‌ الصاد

- ‌ الضاد

- ‌ الطاء

- ‌ الظاء

- ‌ العين

- ‌الغين

- ‌ الفاء

- ‌ القاف

- ‌ الكاف

- ‌ اللام

- ‌ الميم

- ‌ النون

- ‌الهاء

- ‌ الواو

- ‌الياء

- ‌5- اللغات والألسنة

- ‌أ- اللغات

- ‌الهمزة

- ‌ الباء

- ‌ التاء

- ‌الجيم

- ‌ الحاء

- ‌الخاء

- ‌الطاء

- ‌العين

- ‌الغين

- ‌ القاف

- ‌ الكاف

- ‌اللام

- ‌الميم

- ‌النون

- ‌الهاء

- ‌الياء

- ‌ب- الألسنة

- ‌6- الأعلام

- ‌الهمزة

- ‌الباء

- ‌التاء

- ‌الثاء

- ‌الجيم

- ‌الحاء

- ‌الخاء

- ‌الدال

- ‌الراء

- ‌الزاي

- ‌السين

- ‌الشين

- ‌الطاء

- ‌العين

- ‌الغين

- ‌الفاء

- ‌القاف

- ‌الكاف

- ‌اللام

- ‌الميم

- ‌النون

- ‌الهاء

- ‌الواو

- ‌الياء

- ‌7- الكتب الواردة في الكتاب

- ‌8- المراجع

- ‌الهمزة

- ‌الباء

- ‌التاء

- ‌الجيم

- ‌الحاء

- ‌الخاء

- ‌الدال

- ‌الذال

- ‌الراء

- ‌الزاي

- ‌السين

- ‌الشين

- ‌الصاد

- ‌الضاد

- ‌الطاء

- ‌العين

- ‌الغين

- ‌الفاء

- ‌القاف

- ‌الكاف

- ‌اللام

- ‌الميم

- ‌النون

- ‌الهاء

- ‌الواو

- ‌9- الفهرس العام

الفصل: ‌28- سورة القصص

‌28- سورة القصص

1-

شِيَعاً [4] : فرقا.

2-

قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ [9] : مشتقّ من القرور، وهو الماء البارد، ومعنى قولهم: أقرّ الله عينك: أبرد الله دمعتك لأنّ دمعة السّرور باردة، ودمع الحزن حارّ.

3-

قُصِّيهِ [11] : اتّبعي أثره حتى تنظري من يأخذه (زه) .

4-

فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ [11] : أي أبصرته عن مكان جنب. وقيل: عن جانب لأنها كانت تمشي على [56/ أ] الشّطّ.

5-

الْمَراضِعَ [12] : جمع مرضع.

6-

يَكْفُلُونَهُ [12] : يضمونه إليهم.

7-

بَلَغَ أَشُدَّهُ [14] قال مجاهد: بلغ ثلاثا وثلاثين سنة «1» .

8-

وَاسْتَوى [14] قال «2» : أربعين سنة.

9-

مِنْ شِيعَتِهِ [15] : أي من أتباعه.

10-

فَوَكَزَهُ [15] : ضرب صدره بجمع كفّه، ومثله لكزه ولهزه (زه) ونهزه «3» .

11-

يَسْتَصْرِخُهُ [18] : يستغيثه.

12-

يَأْتَمِرُونَ بِكَ [20] : يتآمرون في قتلك.

(1) تفسير مجاهد 399.

(2)

أي مجاهد، وقوله في تفسيره 399.

(3)

ورد بعدها في الأصل «ودهزه» ، ولم ترد مادة (دهز) في اللسان والتاج وهما أضخم المعاجم اللغوية. وقد تكون «دهزه» محرفة عن «وهزه» وهي بمعنى «لهز ونهز» والثلاثة كلها بمعنى الضرب والدفع (انظر: التاج- نهز) .

ص: 255

13-

تِلْقاءَ مَدْيَنَ [22] : تجاه مدين ونحوها، وقولهم: فعل هذا من تلقاء نفسه، أي من عند نفسه.

14-

سَواءَ السَّبِيلِ [22] : وسط الطريق وقصده.

15-

تَذُودانِ [23] : تكفان غنمهما. وأكثر ما يستعمل في الغنم والإبل.

وربما استعمل في غيرهما، فيقال: سنذودكم عن الجهل علينا، أي نكفّكم ونمنعكم.

16-

الرِّعاءُ [23] : جمع راع (زه) .

17-

الْقَصَصَ [25] : اسم مصدر قصّ عليه الخبر قصّا، قال الجوهري:

وضع موضع المصدر حتى صار أغلب عليه.

18-

تَأْجُرَنِي [27] : تكون لي أجيرا (زه) .

19-

حِجَجٍ [27] : جمع حجّة، أي سنة.

20-

جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ [29] هي بتثليث الجيم «1» : قطعة غليظة من الحطب فيها نار لا لهب فيها.

21-

تَصْطَلُونَ [29] : تسخنون (زه) والصّلا: النّار العظيمة.

22-

شاطِئِ الْوادِ [30] : شطّه.

23-

اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ [32] : أدخلها فيه، ويقال الجيب هنا:

القميص.

24-

جَناحَكَ [32] : أي يدك، ويقال العصا.

25-

والرَّهْبِ [32] : الكمّ، بلغة بني حنيفة «2» .

26-

رِدْءاً [34] : أي معينا على عدوه، يقال: ردأته على عدوّه، أي

(1) ضبطت جَذْوَةٍ بكسر الجيم اتّباعا للنزهة 71 التي وضعتها في الجيم المكسورة، ومخطوط بهجة الأريب الذي ضبطها بالكسر وهذا يوافق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها من السبعة نافع وابن كثير والكسائي وابن عامر. وقرأها بالفتح عاصم، وبالضم حمزة (السبعة 439، والمبسوط 286، والإتحاف 2/ 342) .

(2)

غريب القرآن لابن عباس 60، والمنسوب لبني حنيفة في الإتقان 2/ 100 «الفزع» بدل «الكم» ، ولعله تحريف.

ص: 256

أعنته عليه «1» .

27-

مِنَ الْمَقْبُوحِينَ [42] : أي المشوهين بسواد الوجوه وزرقة العيون، يقال: قبّح الله وجهه، وقبح بالتّخفيف والتّشديد.

28-

ثاوِياً [45] : مقيما.

29-

وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ [51] : أي أتبعنا بعضهم بعضا فاتصل عنده، يعني القرآن.

30-

أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً [57] : أي نسكنهم فيه، ونجعله مكانا لهم.

31-

يُجْبى إِلَيْهِ [57] : يجمع (زه) .

32-

بَطِرَتْ مَعِيشَتَها [58] : أي في معيشتها. والبطر: سوء احتمال الغنى.

33-

حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ [63] : وجبت عليهم الحجّة فوجب العذاب.

34-

فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ [66] : أي خفيت عليهم الحجج، وقيل:

التبست.

35-

ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ [68] : الاختيار.

36-

سَرْمَداً [71] : أي دائما.

37-

فَبَغى عَلَيْهِمْ [76] : أي ترفّع وجاوز المقدار.

38-

لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ [76] : أي تنهض بها. وهو من المقلوب. معناه أنّ العصبة تنوء بمفاتحه، أي ينهضون بها، ويقال: ناء بحمله، إذا نهض بحمله متثاقلا.

وقال الفرّاء «2» : ليس هذا بمقلوب إنما معناه: ما إنّ مفاتحه لتنيء العصبة «3» ، أي تميلهم بثقلها، فلما انفتحت التاء دخلت الباء [كما] قالوا: هو يذهب بالبؤس،

(1) ورد بعده في النزهة 102 «قال أبو عمر: هذا خطأ، إنما يقال: قد أردأني فلان أي أعانني، ولا يقال: ردأته» .

(2)

انظر معاني القرآن للفراء 2/ 210. [.....]

(3)

في الأصل: «بالعصبة» ، والمثبت من معاني القرآن 2/ 210، والنزهة 58.

ص: 257

ويذهب البؤس، واختصاره:[56/ ب] تنوء بالعصبة بمعنى تجعل العصبة تنوء أي تنهض متثاقلة، كقولك: قم بنا، أي: اجعلنا نقوم.

39-

لا تَفْرَحْ [76] : لا تأشر.

40-

إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [76] : أي الأشرين البطرين. وأما الفرح بمعنى السرور فليس بمكروه.

41-

وَيْكَأَنَّ اللَّهَ [82] معناه: ألم تر أنّ الله. ويقال: «ويك» بمعنى «ويلك» فحذفت منه اللام كما قال عنترة:

ويك عنتر أقدم «1»

أراد: ويلك، وأنّ منصوبة بإضمار: أعلم أن الله. ويقال: «وي» مفصولة من «كأنّ» ومعناها التعجّب «2» ، كما تقول: وي، لم فعلت ذلك؟ و «كأنّ» معناها: أظنّ ذلك، وأقدّره، كما تقول: كأنّ الفرج قد أتاك، أي أظنّ ذلك وأقدّره.

42-

فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ [85] : أي أوجب عليك العمل به. ويقال:

أصل الفرض: الحزّ، يقال: لكلّ حزّ فرض. فمعناه أنّ الله- عز وجل ألزمهم ذلك فثبت عليهم كما ثبت الحزّ في العود إذا حزّ فتبقى علاماته.

43-

إِلى مَعادٍ [85] : أي مرجع. وقيل: إلى مكّة، وقيل: معاده الجنّة.

(1) جزء من بيت من المعلّقة، وهو بتمامه:

ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها

قيل الفوارس ويك عنتر أقدم

(شرح القصائد العشر للتبريزي 249، وعيون الشعر العربي القديم «المعلقات» 202) .

(2)

في الأصل: «العجب» ، والمثبت من النزهة 206.

ص: 258