الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وهو أن يحفر الحافر فيبلغ الكدية وهي الصّلابة من حجر أو غيره ولا يعمل معوله شيئا فييأس ويقطع الحفر، يقال: أكدى فهو مكد.
11-
إِذا تُمْنى [46] : تقدّر وتخلق.
12-
أَقْنى [48] : جعل لهم قنية: أي أصل مال.
13-
الشِّعْرى [49] : كوكب معروف كان الناس في الجاهليّة يعبدونها.
14-
وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوى [53] المؤتفكة: المخسوف بها. وأهوى: جعلها تهوي.
15-
نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولى [56] : هو محمد صلى الله عليه وسلم.
16-
أَزِفَتِ الْآزِفَةُ [57] : قربت القيامة، سمّيت بذلك لقربها، يقال:
أزفت شخوص [فلان]«1» أي قرب [65/ ب] .
17-
وَأَنْتُمْ سامِدُونَ [61] : لاهون. والسّامد على خمسة أوجه: اللّاهي، والمغنّي، والهائم، والساكت، والحزين الخاشع.
54- سورة القمر
1-
مُسْتَمِرٌّ [2] : قويّ شديد، ويقال: مستحكم (زه) ويقال: ذاهب، بلغة قريش «2» .
2-
مُزْدَجَرٌ [4] : متّعظ ومنتهى، وهو «مفتعل» ، من زجرت.
3-
مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ [8] : مسرعين في خوف. وفي التّفسير: معناه:
ناظرين قد رفعوا رؤوسهم إلى الدّاعي.
4-
ازْدُجِرَ [9] : افتعل من الزّجر، وهو الانتهار.
5-
بِماءٍ مُنْهَمِرٍ [11] : أي كثير سريع الانصباب، ومنه: همر الرّجل، إذا أكثر الكلام وأسرع.
(1) تكملة من النزهة 22.
(2)
غريب ابن عباس 69، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 199.
6-
دُسُرٍ [13] : مسامير، واحدها دسار. والدّسر أيضا: الشّرط التي تسدّ بها السفينة.
7-
يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ [17] : سهّلناه للتّلاوة ولولا ذاك ما أطاق العباد أن يلفظوا به ولا أن يسمعوه.
8-
فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ [17] : أي متفكر، بلغة قريش «1» . وفي البخاري:
«ميسّر مهيّأ» «2» . وقال مطر الوراق «3» : «هل من طالب علم فيعان عليه» «4» وقال في قوله تعالى: وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ [15] قال قتادة: «أبقى الله سفينة نوح حتى أدركها أوائل هذه الأمّة» «5» .
9-
فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ [19] : أي استمر عليهم بنحوسه، أي بشؤمه.
10-
أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ [20] : أصول نخل منقطع «6» .
11-
أَشِرٌ [25] : مرح متكبّر، وربما كان المرح من النشاط.
12-
مُحْتَضَرٌ [28] : هو الحضار.
13-
كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ [31] : صاحب الحظيرة، كأنه صاحب الغنم الذي يجمع الحشيش في الحظيرة لغنمه.
14-
فَتَمارَوْا بِالنُّذُرِ [36] : شكّوا في الإنذار.
15-
وَسُعُرٍ [47] : السّعر: جمع سعير-، وهو الحميم بلغة غسان «7» - في قول أبي عبيدة. وقال غيره: في جنون. يقال: ناقة مسعورة، إذا كانت كأنّ بها جنونا «8» .
16-
مُسْتَطَرٌ [53] : مكتوب.
(1) غريب القرآن لابن عباس 69، وما ورد في القرآن من لغات 200.
(2)
في صحيح البخاري كتاب التفسير (4226) 8/ 34 «قال مجاهد: يسّرنا: هوّنا قراءته» .
(3)
هو أبو رجاء مطر بن طهمان الورّاق: خراساني سكن البصرة، وكان يكتب المصاحف. روى عن أنس والحسن البصري وعكرمة وغيرهم، ومات سنة 129 هـ. (تاريخ الإسلام 3/ 566، وانظر تهذيب التهذيب «6970» 8/ 198، 199) .
(4)
تهذيب التهذيب 8/ 199.
(5)
صحيح البخاري كتاب التفسير (4225) 8/ 34.
(6)
في النزهة 22: «منقلع» وكذلك في مخطوطة طلعت 9/ ب. [.....]
(7)
ما ورد في القرآن من لغات 202، والمنسوب لغسان في غريب ابن عباس 69 هو «جنون» تفسير «سعر» .
(8)
النزهة 115 ما عدا «وهو الحميم بلغة غسان» .