الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
10-
فَصَكَّتْ وَجْهَها [29] : ضربت وجهها بجميع أصابعها «1» .
11-
فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ [39] : أي برهطه، بلغة كنانة «2» .
12-
ذَنُوباً [59] : نصيبا، بلغة هذيل «3» . وأصل الذّنوب: الدّلو العظيمة، ولا يقال لها ذنوب إلا وفيها ماء. وكانوا يستقون فيكون لكلّ واحد منهم ذنوب فجعل الذّنوب في مكان النّصيب.
52- سورة الطور
1-
الطُّورِ [1] : الجبل [زه] الشاهق، أو طور سيناء، وهو جبل المناجاة بفلسطين أو بين أيلة ومصر.
2-
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ [2] : أي مكتوب.
3-
فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ [3] : الصحائف التي تخرج يوم القيامة إلي بني آدم.
4-
الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ [4] : بيت في السّماء حيال الكعبة يدخله كلّ يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون إليه. والمعمور: المأهول.
5-
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ [5] : يعني السماء.
6-
وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ [6] : أي المملوء [زه] بلغة عامر بن صعصعة «4» .
7-
تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً [9] : تنشقّ شقّا، بلغة قريش «5» ، أي «6» تدور بما فيها. ويقال: تمور: تكفأ، أي تذهب وتجيء.
(1) «في صرة
…
أصابعها» ورد في الأصل بعد «كنانة» وقبل «ذنوبا» ، ونقل حيث ترتيب الكلمات القرآنية المفسرة في المصحف.
(2)
غريب ابن عباس 67، وورد سهوا في تفسير غريب سورة الطور قبل رَيْبَ الْمَنُونِ: فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ أي بجانبه وأعرض» .
(3)
غريب ابن عباس 67، وفي الإتقان 2/ 94 أن معنى «ذنوبا» بلغة هذيل «عذابا» ، ولم ترد عبارة «بلغة هذيل» في النزهة 93.
(4)
غريب ابن عباس 68، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 193.
(5)
غريب ابن عباس 68، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 193.
(6)
من هنا إلى آخر التفسير منقول من النزهة.
8-
وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً [10] كما يسير السّحاب.
9-
يُدَعُّونَ [13] : يدفعون.
10-
زَوَّجْناهُمْ [20] : قرنّاهم.
11-
أَلَتْناهُمْ [21] : أنقصناهم، بلغة حمير «1» ، يقال: ألت يألت ولات يليت، لغتان.
12-
وَلا تَأْثِيمٌ «2» [23] : [65/ أ] إثم.
13-
رَيْبَ الْمَنُونِ [30] : حوادث الدّهور (زه) 14- أَحْلامُهُمْ [32] : عقولهم. والحلم: العقل. وقيل: أشرف من العقل، ومن ثمّ «3» يوصف الله به ولا يوصف بالعقل وقد يوصف بالعقل من ينفى عنه الحلم. وقيل: الحلم: الإمهال الذي تدعو إليه الحكمة.
15-
أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ [37] : أي الأرباب. يقال: تسيطرت عليّ: أي اتّخذتني خولا «4» .
16-
كِسْفاً [44] : يجوز أن يكون واحدا، وأن يكون جمع كسفة، مثل سدرة وسدر.
17-
مَرْكُومٌ [44] : بعضه على بعض.
18-
يُصْعَقُونَ «5» [45] : يموتون.
(1) غريب ابن عباس 68، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 194 و «بلغة حمير» ليس في النزهة. [.....]
(2)
قرأ لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ بنصب اللفظين أبو عمرو، وابن كثير. وقراءة الباقين من السبعة برفعهما (السبعة 612، والتذكرة 337) .
(3)
في الأصل «ثمة» .
(4)
الخول: الأتباع كالخدم، الواحد والجمع والمذكر والمؤنث في ذلك سواء (انظر: اللسان- خول) .
(5)
كذا ضبطت في الأصل بفتح الياء وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها السبعة عدا عاصما وابن عامر اللذين قرءا يُصْعَقُونَ بضم الياء (السبعة 613، والمبسوط 352، والتذكرة 969) .