الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ألم تر كيف ثلاثون.
[الق]
نه فيه: نعوذ بك من "الألق" أي الجنون، ألق فهو مألوق، وقيل أصله الأولق فحذف الواو، وقيل من ألق يألق إذا انبسط لسانه ب
الك
ذب، وقيل هو من الولق الكذب فأبدلت الواو همزة.
[الك] غ فيه: "الملائكة" من المألكة والألوك وهي الرس
الة
ز
[الل]
نه فيه: عجب ربكم من "إلكم" وقنوطكم، الإل شدة القنوط، ويجوز أن يكون من رفع الصوت بالبكاء يقال أل يئل إلا، أبو عبيدة: يرويه المحدثون بكسر همزة واللغة بالفتح، وعرض على الصديق كلام مسيلمة فقال: لم يخرج من "الإل" أي من ربوبية، والإل بالكسر هو الله تعالى، وقيل الأصل الجيد أي لم يجيء من أصل جاء منه القرآن، وقيل النسب والقرابة أي غير صادر عن مناسبة الحق. وفيه: في إل الله أي في ربوبيته وإلهيته وقدرته، أو في عهد الله من الإل العهد. ومنه في ح ام زرع: وفي "الإل" كريم الخل أي وافى العهد. ك: والإل بكسر همزة وشدة لام القرابة. نه ومنه: يخون العهد ويقطع "الإل". وح: سألت امرأة عن امرأة تحتلم فقالت عائشة: تربت يداك "وألت" أي صاحت من شدة هذا الكلام، وروى بضم همزة مع التشديد وسكون تاء أي طعنت بالألة بفتح همزة وشدة لام وهي الحربة العريضة النصل، وبعد بأنه لا يلائم لفظ الحديث، والإله بكسر همزة وخفة لام أولى جبل بعرفة.
[النج]
فيه: مجامرهم "الألنجوج" هو عود يتبخر به يقال النجوج ويلنجوج والنجج وهو افنعول. ك: وهو بفتح همزة ولام وبجيمين ويتم في "الألوة".
[اله] نه فيه: إذا وقع في "الهانية" الرب لم يجد أحداً يأخذ بقلبه، هو فعلانية
من الإلاهية وهي عظمة الله من أله يأله إذا تحير، يريد إذا وقع العبد في عظمة الله وجلاله وغير ذلك من صفات الربوبية وصرف همه إليها أبغض الناس حتى لا يسلو قلبه إلى أحد. غ: التأله التعبد، وقيل للشمس إلهة لأنهم عبدوها. و"اللهم" ميمه عوض عن حرف النداء، الفراء: الله أمنا بمغفرتك. بي: لا تقوم الساعة على أحد يقول الله الله برفعهما أي الله ربي وخالقي، ونصبهما بتأويل القول بالذكر، وروي لا إله إلا الله وهو تفسير للأول لأن ذكر الاسم لا ينقطع لعدم إنكار الصانع، وليس فيه ردة كل الأمة بل عدم بقائهم. ن:"الله" قال: الله، الأول همزة ممدودة، والثاني بلا مد والهاء فيهما مكسورة على المشهور، وروي ضمهما وفتحهما. ك:"آلله أرسلك" بهمزة استفهام ممدودة والرفع على الابتداء. و"اللهم" نعم ذكره للتبرك. ط: قد يؤتى به قبل إلا إذا كان المستثنى نادرًا استظهارًا بمشية الله تعالى في إثبات وجوده، وقبل كلمتي الجحد والتصديق في جواب الاستفهام. وح:"الله" أكبر يقولها المتعجب عند إلزام الخصم، وتكبير عثمان تعجب وتجهيل لهم. ك:"اللهم" إن القوم قد بغوا علينا، صوابه وزنا لاهُمّ لأنه رجز. ط:"الله" سماني بالمد وتركه، وهو تعجيب هضمًا لنفسه أي أنّى لي هذه المرتبة، أو استلذاذ فذرفت عيناه سرورا ويتم في "تذرفان". وح:"آلله" ما أجلسكم، بالنصب أي أتقسمون بالله فحذف الجار، آلله ما أجلسنا غيره أي نقسم بالله ما أجلسنا غيره، فوقع الهمزة مشاكلة، قوله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم متصل بقوله إني لم أستحلفكم اتصال الاستدراك بالمستدرك. قوله:"ما كان أحد بمنزلة" اعتراض للتأكيد بين الاستدراك والمستدرك وأذن به أنه لم ينسه، ومعنى الاستدراك أنه لم يستحلفه