الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مكان يداس فيه الطعام، قوله أغروا بضم أوله أي أولعوا به لم ينقص بتحتية، تمرة بالنصب تمييز، وروى بفوقية وتمرة بالرفع. ط: أدى أمانته أي دينه وحتى انظر عطف على مقدر أي فسلم الله "البيادر" كلها حتى كذا وحتى كذا.
[بيدق]
نه فيه: وجعل أبا عبيدة على "البياذقة" وهم الرجالة. ن: بموحدة فتحتية وبذال معجمة وقاف، وروى الساقة وهم الذين يكونون آخر العسكر، وروى الشارفة أي الذين يشرفون على مكة.
[بير]
ك فيه: يجعل قبرها في "بئر" أي تموت بالوقوع في البئر. ج: اغتسلي من ثلاثة أبؤر جمع بئر يمد بعضها بعضاً يعني أن ماء هذه يجيء إلى هذه فيجتمع مياهها في بئر واحدة كالقناة.
[بيرحا]
فيه: "بيرحاء" اختلف هل هو بكسر موحدة وفتحها وبعدها همزة أو تحتية والراء مفتوحة أو مضمومة معرب أولاً، وممدود أو مقصور منصرف أولاً، واسم قبيلة، أو امرأة، أو بئر، أو بستان، أو أرض.
[بيازر]
در فيه: "البيازر" العصى.
[بيسان]
ط فيه: عن نخل "بيسان" بفتح موحدة فتحتية ساكنة قرية بالشام ويتم في "الجساسة" ش: اسمه "بيسان" بموحدة مكسورة.
[بيشة]
در فيه: "بيشة" بالكسر وقد يهمز واد بطريق اليمامة.
[بيتشارج]
نه فيه: "البيشبارجات" ويقال بفاءين بدل موحدتين ما يقدم إلى الضيف قبل الطعام، معربة.
[بيض]
فيه: لا تسلط عليهم عدواً "فيستبيح""بيضتهم" أي مجتمعهم وموضع
سلطانهم ومستقر دعوتهم. وبيضة الدار وسطها ومعظمها، أراد عدواً يستأصلهم ويهلكهم جميعاً، قيل: أراد إذا أهلك أصل البيضة كان هلاك كل ما فيها من طعم أو فرخ، وإذا لم يهلك أصلها ربما سلم بعض فراخها، وقيل: أراد بالبيضة الخوذة، فكأنه شبه مكان اجتماعهم ببيضة الحديد. ط: وقيد العدو بمن سواهم لأنه سأل أن لا يذيق بعضهم بأس بعض فمنع ذلك. وفيه: أنه قد يسلط عدو لكن لا يستأصلهم. ن: والبيضة أيضاً العز والملك. نه ومنه: ثم جئت بهم "ببيضتك" أي أصلك وعشيرتك. وفيه: لعن الله السارق يسرق "البيضة" فيقطع، قاله صلى الله عليه وسلم على ظاهر إطلاق الآية يعني بيضة الدجاجة ونحوها، ثم أعلمه الله أن القطع لا يكون إلا في ربع دينار فما فوقها، وأنكر تأويلها بالخوذة لأن هذا موضع تقليل بأنه تعرض لقطع يده في خلق رث. ط: قيل أراد "بيضة" الحديد وحبل السفينة، وأنكر بأنه لا يذم عادة من خاطر بيده في شيء ذي قدر، وقيل هو على عادة الولاة سياسة. ج: هشمت "البيضة" أي الخوذة. نه وفيه: أعطيت الكنزين الأحمر و"الأبيض" فالأحمر ملك الشام، والأبيض ملك فارس، لبياض ألوانهم، ولأن الغالب على أموالهم الفضة، كما أن الغالب على ألوان أهل الشام الحمرة وعلى أموالهم الذهب، ويتم في "كنز" وفي "حمر". ومنه ح ظبيان وذكر حمير: قال: وكانت لهم "البيضاء" والسوداء، وفارس الحمراء، والجزية الصفراء، أراد بالبيضاء الخراب من الأرض لا غرس فيه ولا زرع، وبالسوداء العامر منها لاخضرارها بالشجر والزرع، وأراد بفارس الحمراء العجم لحكمهم عليه، وبالجزية الصفراء الذهب كانوا يحبون الخراج ذهباً. ومنه: لا تقوم الساعة حتى يظهر الموت "الأبيض" والأ؛ مر؛ الأبيض ما يأتي فجأة بلا مرض قبله يغير لونه، والأحمر الموت بالقتل لأجل الدم. وفي ح سعد: سئل عن السلت: "بالبيضاء" فكرهه، البيضاء الحنطة وهي السمراء أيضاً،