الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مده أكثر من القصر، أي
أن
ه طابع الله على عباده لأن الآفات والبلايا تدفع به كخاتم الكتاب يصونه من فساده وإظهار ما فيه، وهو مبني على الفتح ومعناه استجب لي، أو كذلك فليكن. وفيه:"أمين" درجة في الجنة أي كلمة يكتسب بها قائلها درجة. شا: قولهم في الدعاء "أمين" أنه اسم من أسماء الله بمعنى المؤمن أن بالفتح بمعنى التعليل، ومعناه يا أمين استجب، ورده النووي إذ لم يثبت بالقرآن والسنة المتواترة، وأسماؤه لا تثبت بدونهما. نه: لا تسبقني "بأمين" لعل بلالاً كان يقرأ الفاتحة في السكتة الأولى من سكتتي الإمام فربما يبقى عليه منها شيء ورسول الله صلى الله عليه وسلم قد فرغ من قراءتها فاستمهله بلال في التأمين بقدر ما يتم فيه بقية السورة حتى ينال بركة موافقته في التأمين. ط: إذا "أمن" الإمام "فأمنوا" فإنه من وافق عطف على محذوف أي فإن الملائكة تؤمن فمن وافق، والمراد الحفظة، وقيل غيرهم، فإن الإمام علة لترتب الجزاء على الشرط.
[امه]
نه فيه: من امتحن في حد أي عوقب ليقر فأمه أي أقر ثم تبرأ فليس عليه عقوبة أي إقراره باطل. غ: الامه النسيان. ط: لا تضرب طعينتك كضرب "أميتك" بضم همزة وفتح ميم وشدة تحتية: مصغر امة، والظعينة المرأة.
باب الهمزة مع النون
[ان] ك ق: فهل لها أجر "إن" تصدقت بكسر همزة وفتحها. وإن تذر ورثتك مثله، وعلى الكسر فخير خبر مبتدأ محذوف. ولا أزكى على الله "أن" كان يعلم، أن متعلق بليقل، ويتم في قاف. ن:"أن" تبذل الفضل أي الفاضل عن الحاجة بفتح همزة. و"أن" يك من عند الله يمضه، هذا إن كان قبل النبوة فلا إشكال في الشك، وإن كان بعدها فالشك باعتبار أنها على ظاهرها أم تحتاج إلى تعبير وصرف
عن ظاهرها، أو الشك في أنها زوجته في الدنيا أو في الجنة، أو هو من باب التجاهل. وأن كان ابن عمتك بفتح همزة أي فعلته لكونه ابن عمتك. وأن الله يقدر على أن يعذبني، وسقطت أن الثانية في بعضها، وعليه فإن الأولى شرطية، وعلى الأول مشددة، والله اسمه، ويقدر خبره لكنه مناف لرواية الشك إلا أن يقدر المعنى أن الله يقدر على أن يعذبني إن دفنتموني بلا إحراق، وجواب شكه يجيء في "القدرة" وفي "رغسه". قوله "ففعلوا ذاك به وربي" على القسم، وفي بعضها "وذرى" وهو الوجه لأنه أمرهم أن يذروه. و"أن" يدري روى بكسر همزة بمعنى ما وفتحها، ويظل بالظاء بمعنى يصير، وبالضاد بمعنى ينسى، فالأول على الأول، والثاني على الثاني، والكسر هو الصحيح. وفوالله "إن" صليتها أيم اصليتها وإنما حلف تطييباً لقلب عمر فإنه شق عليه تأخير العصر. و"إن" كانت جارتك أوسم بفتح أن والمراد بالجارة الضرة. ولئن كانت عائشة سمعته ليس هو شكاً في صدقها فإن صورة الشك كثيراً ما يقع في اليقين. نه: اركبها "وإن" أي وإن كانت بدنة. ط: "أن" الله أدخلك الجنة، أن شرطية ويتم في "فعلت". وفأومى إليهم "إن" كما كنتم أي كونوا كما كنتم و"أن" مصدرية أو مفسرة أي أشار إليهم بالكون على حالهم. ومدمن الخمر "أن" مات لقي الله كعابد وثن، أن للشرط الذي يورده الواثق بأمره المدل بحجته، و"أو أملك أن نزع الله من قلبك الرحمة" بفتح