الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وهو في عداد الحريصين على المشاركة في الأعمال الإحتسابية، والمبرات الخيرية، والمصالح العامة، والمنافع المفيدة، ومن المحبين للنهوض بهذه البلدة المريدسية، ومجاراتها للمدن العامرة بأهلها ومشاريعها (1).
وقال أيضًا وهو يتكلم على مسجد الصامل في المريدسية:
المؤذن: أولا: عبد العزيز بن علي بن محمد الرميخاني رحمه الله تعالى. تولى الأذان في هذا المسجد منذ تأسيسه، وإقامة البناء على أرضه وتقرير إقامة الصلاة فيه.
لذلك فإنه أول مؤذن في هذا المسجد بعد عمارته العمارة الحسية، وتواصل عمله بوظيفة الأذان حتى نزل به الموت، وفارق الحياة رحمه الله تعالى، وكانت وفاته في عام 1421 هـ.
ثانيًا: أحمد بن علي بن عبد العزيز الرميخاني:
تولى وظيفة الأذان في هذا المسجد بعد سلفه، ولا زال يقوم به ويحافظ عليه، ويؤدي ما يلزمه تجاهه حال كتابة هذه المعلومات (2).
الرَّمَيزان:
من أهل المريدسية.
أسرة صغيرة.
أول من جاء منهم جدهم رميزان اشتري نخلًا في شمال المريدسية ثم تسلسلت أسرته لكنه لم يكثر عددها.
واشترى نخلهم (السعوي).
(1) المريدسية، ماض وحاضر، ص 500.
(2)
المريدسية ماض وحاضر، ص 241.
هذه وثيقة مؤرخة في عام 1332 هـ بخط عبد العزيز الصعب فيها ذكر (مزنة بنت سليمان الرميزاني) وقد وكلت أمها فاطمة الصالح العبدان على بيع نصيبها من زوجها صالح المحمد أبا الخيل الخ.