المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الزّعَاق: بإسكان الزاي المشددة وفتح العين المخففة فألف فقاف. من أهل بريدة. وأوائلهم - معجم أسر بريدة - جـ ٨

[محمد بن ناصر العبودي]

فهرس الكتاب

- ‌الرِّشِيد:

- ‌ الرشيد

- ‌الرِّشِيد:

- ‌الرِّشِيد:

- ‌الرِّشَيد:

- ‌الرَّشَيد:

- ‌الرّشَيْد:

- ‌ الرشيد

- ‌‌‌ الرشيد

- ‌ الرشيد

- ‌الرّشَيْد:

- ‌الرّشَيد:

- ‌الرشيد:

- ‌الرِّشِيدي:

- ‌الرّضَيْمان:

- ‌الرّعْوجي:

- ‌ الرعوجي

- ‌الرّعَيْجاني:

- ‌الرفيعي:

- ‌الرُّفَيْعي:

- ‌الرّقَيْبَة:

- ‌من أخبار راشد الرقيبة:

- ‌خط راشد بن سبيهين:

- ‌وصية راشد بن سليمان (أبو رقيبة) بخط يده:

- ‌تحليل وصية راشد أبو رقيبة:

- ‌الرِّقيبة:

- ‌الرّقَيعي:

- ‌الرِّكْبان:

- ‌الرُّكبِي:

- ‌الرِّكَف:

- ‌الرْكَيَّان:

- ‌الرَّمَال:

- ‌الرْمَيَّان:

- ‌رميان بن صالح الرميان:

- ‌وثائق الرميان:

- ‌وثيقة واضحة:

- ‌وصايا للرميان:

- ‌وصية عثمان بن عبد الله الرميان:

- ‌وثائق ذكر فيها نساء من الرميان:

- ‌معاصرون من الرميان:

- ‌البحوث المحكمة المنشورة:

- ‌الرّميح:

- ‌الرّمَيْح:

- ‌الرميح:

- ‌الرميحي:

- ‌الرْمَيْخاني:

- ‌الرَّمَيزان:

- ‌الرَّوَّاف:

- ‌إبراهيم المحمد الرواف:

- ‌خليل الرواف:

- ‌رسالة إلى خليل الرواف:

- ‌مقابلة صحفية:

- ‌معمرون من الرواف:

- ‌سليمان بن عبد الله الرواف:

- ‌تاريخ سليمان بن عبد الله الرواف:

- ‌وثائق لأسرة الرواف:

- ‌ حوادث سنة 1236 ه

- ‌عود إلى وثائق الرواف:

- ‌وصية عبد الرحمن الرواف:

- ‌سليمان بن عبد الله الرواف (1330 ه

- ‌الرَّوِسي:

- ‌الروضان:

- ‌ الروضان

- ‌الرَّوضان:

- ‌الرَّوْق:

- ‌ محمد بن علي بن سليمان الروق

- ‌الروَّق:

- ‌ عبد الله الروق

- ‌الرْوَيْسَان:

- ‌مسجد الرويسان (1372 ه

- ‌ محمد بن سليمان الرويسان

- ‌الرويشد:

- ‌الرياعي:

- ‌باب الزاي

- ‌الزَّابَن:

- ‌الزَّارع:

- ‌‌‌الزامل:

- ‌الزامل:

- ‌الزايد:

- ‌الزايدي:

- ‌الزَّبِنْ:

- ‌الزّعَاق:

- ‌الزغَيْبِي:

- ‌الزِّلفاوي:

- ‌ الزلفاوي

- ‌ الزلفاوي

- ‌الزّمَيْع:

- ‌ولد الزّميع:

- ‌مسجد الزمعان:

- ‌أوقظ بكنز:

- ‌الزْناتي:

- ‌الزِّنقاحي:

- ‌الزْنيدي:

- ‌الزُّومان:

- ‌الزومان:

- ‌الزوَيِّد:

- ‌الزَّوَيِّد:

- ‌الزّوَيْمل:

- ‌الزّهَيْر:

- ‌الزْهَيْرِي:

- ‌‌‌الزَّيْد:

- ‌الزَّيْد:

- ‌الزَّيْدان:

- ‌الزيدان:

- ‌الزيداني:

- ‌زَيْن العَيْن:

الفصل: ‌ ‌الزّعَاق: بإسكان الزاي المشددة وفتح العين المخففة فألف فقاف. من أهل بريدة. وأوائلهم

‌الزّعَاق:

بإسكان الزاي المشددة وفتح العين المخففة فألف فقاف.

من أهل بريدة.

وأوائلهم جاءوا إلى بريدة زمن راشد الدريبي وغرسوا أول ملك لهم من النخل في جنوبي بريدة الحالية في الموضع الذي فيه مسجد ماضي الآن، وقد باعوا هذا الملك بعد ذلك واتخذه الناس بيوتًا دخلت في مدينة بريدة.

قال لي ناصر بن محمد الزعاق: إن أبناء عمهم في العمارة وبغداد في العراق وأنهم يكاتبونهم الآن.

وقال: إن اسمه هو ناصر بن محمد بن إبراهيم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن حمود بن ناصر بن سليمان بن عبد الله الزعاق، وقال: إن لديه وثيقة تتضمن شراء جده الرابع عبد الرحمن بن حمود الزعاق ملكًا من رديني وأخيه جهيم في جنوب بريدة هي مكتوبة قبل مائة وثلاثين سنة.

وسيأتي الكلام على هذه الوثيقة بعد قليل.

منهم الشيخ عبد الله بن محمد الزعاق مدير مدرسة تحفيظ القرآن في بريدة - 1397 هـ - ثم إمام مسجد الخبيب توفي عام 1410 هـ.

ومنهم ناصر بن محمد الزعاق المذكور حافظ للشعر العامي استفدت منه كثيرًا، وهو من الذين يسارعون إلى العمل فيما فيه مصلحة بلدة بريدة دون أن يكون له مصلحة شخصية.

توفي ناصر الزعاق عام 1417 هـ.

أما عبد الله بن محمد الزعاق فإنه كان طالب علم وإمام أحد المساجد.

ص: 410

ترجم له الشيخ إبراهيم بن عبيد في تاريخه في حوادث عام 1410 هـ:

قال: وممن توفي فيها عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن زعاق، ولد عام 1338 هـ، كان من طلاب العلم، وله ميل إلى التقشف وإن كان واجدًا لأنه ثري، درس على المؤدب صالح بن محمد الصقعبي، أدخله والده في مدرسته، وبعدما تعلم القراءة والكتابة أخذ يطلب العلم في فترات على الشيخ عمر بن محمد بن سليم، والشيخ عبد العزيز العبادي، وأخذ في الدراسة علينا كجملة تلامذتنا، وأخذ على الشيخ صالح بن إبراهيم البليهي، وتعلم من الشيخ عبد الله بن محمد بن حميد، ولكنه لاشتغاله في طلب المعيشة في الرياض وغيرها في وقت لم يكن للطلاب مساعدات، كان يسعى فيما يؤمن معيشته، ثم إنه أخذ في التدريس في مدارس الحكومة، ثم نال إدارة مدرسة البدايع ثم إدارة مدرسة الرس الابتدائية، ثم في مدرسة روضة الربيعي، ثم نقل إلى مدرسة تحفيظ القرآن ببريدة مديرًا لها، ثم كان مدرسًا في مدرسة طارق بن زياد في بريدة، فلبث قرابة اثنتين وأربعين سنة حتى أقعده المرض، ومن خصاله أنه متمسك في العقيدة يطمس التصاوير وعليه آثار الديانة، مع دهاء يعيش به في الناس، وله حظ في الوعظ والإرشاد من جملة الذين يتخولون في القري مجامع الناس هناك، كما أن له حظًّا من قيام الليل، وله أخوة من أبيه كان أبرزهم، ويكثر من الحج والعمرة، فقلما يتخلف عن الحج قرابة خمس وثلاثين سنة حجة، ثم أصيب بمرض قلبي قبل وفاته بسنة حتى قضى عليه ذلك في هذه السنة، غفر الله له وتغمده برحمته وخلف نسلًا كثيرًا من ذكور وإناث، ولازم إمامة مسجد في خبيب بريدة يدرس فيه على حسب اجتهاده وقوته، والطلاب تذكره (1).

(1) تذكرة أولي النهى والعرفان، ج 8، ص 12 (الطبعة الثانية).

ص: 411

وقال الدكتور عمر العمري في ترجمته: هو الشيخ عبد الله بن محمد الزعاق، ولد في بريدة سنة 1339 هـ وتعلم مبادئ العلوم في كتاب الشيخ صالح الصقعبي، ثم عبد الله السليم، ثم التحق بمدرسة بريدة عند افتتاحها، وفي عام 1357 هـ انتقل إلى الرياض حيث عمل في مالية الرياض بعدد من الوظائف، وكان خلال إقامته في الرياض يطلب العلم على يد علمائها مثل الشيخ النصيبي وابن داود، وسماحة المفتي الشيخ محمد بن إبراهيم رحمهم الله جميعًا، ومع حركة التعليم في القصيم عاد إليها مرة أخرى حيث لازم عددًا من علمائها خاصة الشيخ محمد المطوع والخريصي والبليهي رحمهم الله جميعًا، كما رافق الشيخ صالح العمري في عام 1369 هـ في افتتاح مدرسة الربيعية ومدرسة البدائع الوسطى ومدرسة عيون الجواء، وكان يتولى إدارة هذه المدرسة عند افتتاحها حتى يتم تثبيت مدير لها، وقد استقر به المقام في آخر الأمر في مدرسة تحفيظ القرآن الكريم في بريدة، حيث استمر فيها إلى أن تقاعد عن العمل عام 1397 هـ كما كان في الوقت نفسه مرشدًا للسُّجناء وإمامًا لمسجد الدباسي في بريدة، وظل كذلك إلى أن توفي رحمه الله في 25/ 6/ 1410 هـ (1).

وهذه وثيقة مبايعة بين محمد الرديني وعبد الرحمن الزعاق تتضمن أن محمد الرديني باع على عبد الرحمن الزعاق نخل أخيه في شمال الصباخ والشهود على هذه المبايعة فهيد بن رميح وعبد الكريم الحماد من كبار أسرة آل سالم القديمة السكني في بريدة وشيخان عالمان كبيران هما محمد بن عبد الله بن سليم ومحمد آل عمر بن سليم، والتاريخ سنة 1262 هـ:

(1) التعليم في القصيم بين الماضي والحاضر لصالح العمري، ص 234.

ص: 412

وكان منهم ناصر بن إبراهيم الزعاق من طلبة العلم من تلاميذ الشيخ محمد بن عبد الله بن سليم والشيخ عبد الرحمن بن فدا والشيخ عبد الله بن محمد بن سبيل والشيخ عبد العزيز العبادي، توفي عام 1338 هـ.

والورقة التالية ورقة مداينة بين محمد بن زعاق وبين محمد بن عبد الرحمن الربدي.

ص: 413

والدين مائة وأربعون صاع حب أي قمح نقي وهي مؤجلة الأداء يحل أجل أدائها في جمادى الأولى من سنة 1263 هـ.

وأيضًا أربعمائة وعشرون وزنة تمر شقر يحل أجل أدائها في شوال سنة 1263 هـ.

والرهن هو نصف ملك محمد بن زعاق المعروف الذي فك من علي الغانم.

والشاهد على ذلك زويد العبد، ولا شك في أن وصف زويد بالعبودية لكونه أسود لا لكونه عبدًا حقيقة بمعنى أنه مملوك، لأن المملوك لا يستشهد به في العادة، حيث لا يمكنه التصرف بالمال، وإن كانت شهادته معتبرة ولكن هكذا جرت العادة.

والكاتب حمد السويلم.

والتاريخ: 21 محرم 1263 هـ.

وتحته أكثر من دَيْن إلحاقي بين الرجلين.

ص: 414

ومنهم الدكتور خالد بن صالح الزعاق كتب إليَّ بترجمة له مختصرة فقال:

من مواليد الصباخ أحد ضواحي مدينة بريدة في عام 1391 هـ. الموافق 1971 م.

ص: 415

حاصل على الشهادة الجامعية في الهندسة الإلكترونية.

حاصل على بكالوريوس الشريعة وأصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود.

حاصل على ماجستير العلوم الفلكية من الجامعة الأمريكية بلندن.

حاصل على الدكتوراه في العلوم الفلكية من الجامعة الأمريكية بلندن.

حاصل على إجازة فلكية من رائد الفلك بالخليج العربي الدكتور صالح العجيري قال:

عملت مهندسًا في شركة الكهرباء من عام 1993 م إلى عام 1998 م.

عملت معلمًا من عام 1998 م إلى عام 2004 م.

أعمل الآن مشرف مرصد بريدة الفلكي بمجمع الأمير سلطان للمتفوقين ولا أزال على رأس العمل.

ثم قال: وعضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك.

وعضو المشروع الإسلامي لرصد الأهلة.

طلبي للعلم:

قرأت القرآن مع حفظه على الشيخ خالد بن علي الجريش وطلبت العلم على عدد من مشايخ بريدة منهم عمي عبد الله بن محمد الزعاق، قرأت عليه كتاب التوحيد والشيخ صالح بن إبراهيم البليهي، وقرأت عليه كتاب التوحيد والسلسبيل في معرفة الدليل وكذلك الشيخ عبد الله الحسين أبا الخيل حفظت عليه التدمرية والواسطية.

أما علم الفلك فطلبته على يد الباحث الفلكي الكويتي الدكتور صالح العجيري منذ صغيري، فأول لقاي به كانت في عام 1402 هـ، وأنا أدرس في الصف السادس ابتدائي، إذ أني ذهبت إلى الكويت بعدما وقع في يدي عدد من مؤلفات الدكتور صالح العجيري، وما زلت إلى كتابة هذه الحروف وأنا على تواصل علمي معه.

ص: 416