الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(مخالفة الإعراب)
همع الهوامع 1 أواخر 165: رفع المفعول به ونصب الفاعل عند أمن اللبس مسموع لا يقاس عليه.
(مدح الإعراب)
أنس الوحيد في المحاضرات 115: قال عبد الملك: الإعراب جمال للوضيع، واللحن هجنة للشريف (1).
(العناية بالإعراب)
الدرر الكامنة 1: 811: وكان يتكلم معرباً. وهذا يدل على أن صحة الكلام صارت تعد من النوادر، كما كان يعد اللحن قديماً. إرشاد الأريب 5: 76: أبو علقمة كان لا يترك الإعراب (2). وهذا يدل على أن في زمنه من كان يلحن.
المنهل الصافي 5: 89: قاضي القضاة ابن الحريري الحنفي كان يراعي
(1) اقاليم التعاليم 417: فائدة الاعراب، وهو كلام مختصر. اتفاق المباني وافتراق المعاني 8: مزايا الاعراب. القرطين 282 - 286: فائدة الاعراب. سرح العيون 206 استدلال المهديْ بالاعراب على زندقة رجل.
في مقدمة شرح الاجرومية للبستاني (رقم 339 نحو): مدح النحو، ونوادر مقطعات في مدح النحو وذم اللحن. كناش الخونكي (رقم 544 ادب) ص 48: كلام في ذم اللحن. الجزء الذي عندنا من ربيع الابرار للزمخشري وسط ص 72: ذم اللحن في الكلام.
(2)
التبيان في مقدمة التفسير للشيخ طاهر الجزائري 143: عناية العرب بالإعراب. غريب الحديث للخطابي، في اوله مقدمة في تفسير الغريب وتعريفه، وبها فصل في لزوم الصدر الاول الاعراب، وما حدث بعد ذلك. الخصائص 1: 413: حكاية أبي مهدية وان الاعراب لا تلحن. نصرة الثائر 24: حثهم وتشديدهم في عدم اللحن. فقه اللغة أو الصاحبي 41: الرد على من يقول ان الاعراب كان لقوم غير العرب. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد 2: 191 - 192: نادرة تدل على أن الامراء كانوا يتوقعون اللحن.