الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المواليا الأعرج، وهو ما كان خماسي الأشطر في 616 - 621 من تحفة العاشقين. ومنه عدة مواليات فيها جناس تام ملتزم: في ص 157 من الكتاب (رقم 724 شعر).
الضوء اللامع ج 3 آخر 697: استعمالهم قيّم الموّالة.
الواو
مجلة الأرغول 4: 126 - 128: مقاطيع من الواو. وفي 127 ما يدل على أن الشيخ أحمد لهلبها كان موجوداً في عصره. وفي 5: 151: الشيخ عبد الله لهلبها، ولعله أخوه.
(القوافي)
عيوب القوافي
(1)
الإقواء: مادة (خنا) من اللسان.
الإكفاء (2): اختلاف حروف الروي.
مادة (درج) في اللسان، أول ص 91: إكفاء وقع بالباء والجيم. من عيوب القافية: قولهم فيا لمثل: «لا خير في زاد يجي مشحوط ولا نيل يجي في توت» أي يأتي متأخراً. في مادة (سنخ) من اللسان بيت يجمع بين الخاء والحاء في القافية. وفي مادة (عتد) ص 271: رجز به الجمع بين الطاء والدال. المحاسن والمساوى للبيهقي 463 - 464: شعر قافية بيت منه الراء وأخرى الزاي.
(1) انظر في اواخر ادب الكتاب، باب ما ابدل من القوافي، ففيه بعض ماجمع من الحروف المتقاربة وغيرها. خزانة البغدادي 2: 397: اربعة اببيات قوافيها مختلفة الروى. الاغاني 18: 43: بيتان سخيفان. الف باء 2: 67، 71، 140، 197: جمعهم بين حروف متباينة في القوافي.
(2)
خزانة البغدادي 4: 532 - 534: كلام محرر في الاكفاء. رجز للامام فيه الاكفاء: في ص 213 من شرح كفاية المتحفظ .. انظر الاكفاء في ص 9 - 11 من الموشح للمرزباني، وفي 13، 14 اختلافهم في معنى الاكفاء. جواهر الكنز في البلاغة لابن الاثير الحلبي 296. اللسان، مادة (معي) ص 157.
السيرافي علي سيبويه 1: 284: الخلاف بين حروف الروي، ومنه جعل الراء مكان اللام. وفي مادة (فدن) من اللسان 197 شعر جمع في قافيته بين اللام والراء. ومنها قولهم في المثل:«خفّ أحمالها تطول أعمارها» . ومنه «الليلة النّيرة من الصبح بيّنَة» وهو مثل. ومنها قولهم في المثل: «إذا (إن) كان بدّك تشوف الدنيا بعد عينك شوفها بعد غيرك» . ومنها قول الفلاحين في الريف:
أكل المدمّس يتلفك
…
ويصبّحك في سوحان
كل لك فطيرة مشلتتة
…
تقعد عليها طُونّهَار
أي طول النهار.
في مادة (كفأ) من اللسان 137 - 138 شاهد على الإكفاء، وفيه قافية صاد وأخرى زاي.
منها ما في هذا المواليا، فقد جمعوا فيه بين السين والشين والصاد:
عَلي عليوَه بني لُو في الجبل إخْصاص
…
قصده يحوش الهوا، هُوّ الهواينحاش
والرمل لم ينفتل، والشوك لم ينداس
…
والعبد لم ينشري إلاّ بستّ اكياس
والبنت لم تنخطب إلاّ بجمعة ناس
…
والبيت لم ينبني إلاّ بْجَدَر وأساس
يا الله احرسك يا عريسنا
…
من عيون الناس
من الحروف المتقاربة قولهم: «كتر الرفس يعلّم الحمير الرقص» ولو قالوا: الرفص، لصحت السجعة.
منها: قولهم في الأمثال أو نحوها: «عرق في القفا، يقول العشا» . وقد صححه شيخ هرم من العامة بقوله: «عرق في الحشا» وهو أيضاً تصحح في المعنى.
منها: «المستعجل والبطي، على المعدية يلتقي» ، فأتوا بالطاء
مع القاف. و «ما يغرّك تزويقي، الأصل فيّ ريفي» ، والفاء والقاف لا يصح اجتماعهما في قافية، كذا وجدته في مخطوط، وربما كان الصواب:«ما يغرّك تخفيفي» .
الضوء اللامع 3: 681: مواليا قافيته كاف، وأخرى قاف.
ومنها قولهم في دور:
طَلّوا م الشباك وشفوني
…
بالكردان والعقد اللولي
فجمعوا بين النون واللام. السيرافي علي سيبويه 5: 615: (الخنشلة) في رجز ومعها (موهنه) أي الجمع بين اللام والنون في القافية. في سعود المطالع 1: 387: بيت فيه إكفاء باللام والنون.
في مادة (خنا) من اللسان أبيات بالميم والنون. ومنه قول العامة: «دخلة حمّام، وأكلة رمّان، يعود الفَتَى زيّ ما كان» . ومنه قولهم: «عشا النجوم يفضل (أو يقعد) في البطون» أي العشاء المتأخر يبقى فلا يجوع المتعشى ليلا. نقائض جرير والأخطل (رقم 809 شعر) آخر ص 55:
بنّى: إنّ البرَ شيء هين
…
المنطق الطيب والطعّيم