‌(الاحتجاج بالشعراء والعلماء - معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية - جـ ١

(1) أنس الوحيد في المحاضرات 140 - 141: قصة تقعر فيها الكسائي، وهذا غير المرغوب فيه .. الوافي في نظم القوافي 141: بعض من كان يتقعر في كلامه.

(2)

مجموع الظرف لابي مدين 183: نادرة في حث بعضهم على ترك الاعراب. محاضرات الراغب 1: 20: قول بعضهم باللحن لان العربية محدودة، وبعده نادرة مضحكة في أمير يضرب من يعرب. الصعقة الغضبية 30: احتجاج بعضهم لعدم لزوم العربية بأن بعض الائمة في الفقه كان لا يحسنها، والرد عليه.

(3)

ابن الطيب في شرحة على الكفاية 69 - 72: من يحتج بكلامهم في اللغة. صبح الاعشى 98 - 99: الفصحاء من العرب، وذكر من خالط الاعاجم من العرب لكونهم في الاطراف. وانظر من ص 103 - 107 وهو في اللحن والاعراب وقد وافق الجاحظ. معاهد التنصيص 143: بعض شعراء من العرب لا يرونهم حجة لسكناهم القرى. همع الهوامع 1: 120: عدم احتجاج الاصمعي بشعر ذي الرمة لكثرة ملازمته الحاضرة. ارشاد الاريب 6: 110: بيتان صنعهما ابن دأب، وفيهما اسكان آخر كلمة واخلال بالاعراب، وانكار الاصمعي عليه. الدرر الكامنة 1: 244: أحد من كان يلحن في شعره. طبقات الشعر للجمحي 6 - 8: لحن بعض الشعراء ومنهم الفرزدق. ابن الطيب على الاقتراح 241 - 24: اختلافهم في الاستشهاد بكلام العلماء المولدين وتنزيل مقولهخم منزلة منقولهم. ان كان ابو تمام أورد في الحماسة لمعاصريه يكن قولهم في الاحتجاج بها فيه نظر.