الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأحرف الفرعية والحركات
(1)
ليس منها عند العامّة إلاّ الواو التي تشبه حرف O بالفرنسيّة. واضطررنا لذكر باقيهآ هنا لنبيّن ما اعتمدناه من الاصطلاح فيها، لأنّها لازمة لبيان النطق ببعض الكلمات الأعجميّة التي أوردناها في المعجم.
الباء الفارسيّة: سّماها الجبرتيّ بالمعطشة في ج 1 ص 144. وفي ج 2 ص 101: (يَكَنْ) قال عنها بالكاف العجميّة.
بعض العامّة يقلب الباء واواً، كما في: وابور، أو باء كما قالوا أيضاً: ببور، بل بعضهم يقلب الفاء الصريحة باءً كما قالوا في فستان: بستان، وإن كانت فاء فستان في الأصل فاء V، إلاّ أن الخاصّة عربوها بالفاء الصريحة.
(1) انظر الحروف الفرعية في شرح الجزربة لملا علي قاري ص 9.
في مادة (تقف) من اللسان، أواخر ص 198 كلام عن الباء الفارسية. قلب الجيم غينا وعلته - أي عند تعريب الاعلام الاعجمية وغيرها: المقتطف، مجلد 38 ص 561. نطق العرب بالباء التي بين الباء والفاء فاء: فقه اللغة لابن فارس 24، ورأى المؤلف في 25. شرح الرضى على الشافية 350 - 351: الفاء والباء، وراجع النسخة المخطوطة .. في الشذور الذهبية (رقم 359 فنون) ص 9 - 12: كلام في الحروف الاعجمية ونقطها، لغة بعض اليمن في صلوة وزكوة: سر الصناعة ص 430. ابن هشام على بانت سعاد، أول ص 69: اشمام الكسر الضم في نحو (قيل) عند كثير من قيس واكثر بني أسد. أصل معنى شكل الحروف بالحركات: العكبري 2: 201. النقط والشكل في ألف باء ج 1 ص 70 - 78، وعاد اليه في 86 و 174. أول حدوث النقط والشكل في المراسلات: معالم الكتابة ص 43 - 45. وانظر استقباح النقط والشكل في المكاتبات في الكناش (رقم 435 أدب) ص 17 .. الهلال، مجلد 22 ص 302: الاحرف الدخيلة. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد 2: 200 - 21: الكلام في الاشمام. نطق اليونان بالجيم غينا مثل جالينوس وغالينوس، وحكم السين التي في أواخر مثل هذه الأسماء حكم التنوين عند العرب: ج 1 ص 87 = من عيون الانباء. المقتطف، مجلد 38 ج 6 ص 561، ج 57 ص 428: تعريف الاسماء الاعجمية، وعلة تعريب حرف .... بالغين، مثل فيثاغورس. همع الهوامع ج 2 ص 230 ص 2: الباء التي كالفاء، وهي كثيرة في لغة الفرس .. الخ. همع الهوامع ج 2 بعد وسط 229: ألف التفخيم كالصلاة. الخ. همع الهوامع ج 2 ص 229 - 230 كلام عن الحروف الفرعية التي تكلم بها بعض العرب، وهي مسترذلة. وفي أوائل 230 يظن أن من تكلم بهذه الحروف المرذولة من العرب قد خالطوا العجم. وقد فرقنا بعضها في قلب الحروف. كناشنا، وسط ص 128: الامالة، وفيه وضع الفتحة المقلوبة عليها عن الحجة. وانظر هذا الرسم في اول ص 131 والجملة التي عبدها .. كناشنا، أول ص 133: كون العرب قلبت الحرف الذي بين الفاء والباء الى فاء محضة او باء محضة عن الحجة، وكونهم خلصوا الضمة التي في قول العجم ضمة محضة لعلها هـ .. البلبلة القريرة في قواعد التركية والفارسية في ص 3: تعرض لذكر الاحرف الثلاثة الدخيلة - وهي الكاف، والباء، والجيم - وسبب تسميتها بالعجمية وبالفارسية، وكونها تنقط بثلاث .. الخ ..
مفتاح اللسان في الفاظ تركية وفرنسوية في (القواعد التركية) بأولها نبذة في علائم وضعها المؤلف للنطق بالاحرف الافرنجية. صحاح الاعجام - ويظهر أن مؤلفه هو مؤلف البلبلة القريرة - في المعاجم التركية: بأوله تعريف الاحرف الفرعية، والكلام في مخارجها، وهو رقم 11 معاجم ت .. الكاف التي كالجيم في لغة العرب ج 1 ص 137. وأحال على مادة (جبر) من شرح القاموس، والمزهر 1: 11. أ، ظر كلاما عن نقط الاحرف الفرعية في لغة العرب 4: 1007، نقلا عن التصريف الملوكي لابن جنى. الحركات التي وضعها للحركات الافرنجية: الضياء ج 2 أواخر ص 516. وفي ص 517 - 518 نقط الباء والفاء .. الخ. وفي ص 518 G.J وما ينبغي في لفظ الجيم، وانظر ص 609. العلامات التي أحدثها ابن خلدون للحروف الاعجمية. الضياء 2: 455 - 456. العلامات التي وضعها صاحب الضياء للحروف الفرعية: الضياء ج 4 ص 6 بالحاشية. وفي ص 578 بالحاشية العلامة التي اختارها للجيم التي بين الجيم والكاف هي جء. وفي ج 8 ص 523: رأيه فيما وضعته المعارف من العلامات. الضوء اللامع للسخاوي ج 2 أواخر ص 444: عقد القاف، وجواز التلاوة به في القرآن. السيرافي على سيبويه ج 5 ص 419 - 420 وضع سيبويه علامات للحركات: النقطة للاشمام. الخ. السيرافي على سيبويه ج 6 ص 56: اطراد الابدال في الفارسية، وفيه الاحرف الدخيلة .. الحركات الفرعية وضع لها الأب انستاس علامات في مقالة له بالمشرق - في السنة السابعة - عن الخزاعل.
وقد تقلب العامّة الباء ميماً كما قالوا في بنتفلى: منتوفلى. في عذراء الوسائل ص 286: (بنوجومي) اسم بلد أو محلّة، رسم في النسخة بثلاث نقط.
في ص 324 من وفيّة الأسلاف للمرجاني في التاريخ: عبرّ عن أوربة. بأروفى، وكررها في تاريخه.
ابن بطوطة أو ابن جزىّ مصحّح رحلته: يستعمل لهذه الحروف كلمة «المعقودة» . راجع ضبط البلدان فيه.
التصريح ج 1 ص 356 - 357: كثيرٌ من قيس، وأكثر بني أسد يشمّون الكسر الضّم في نحو: قِيلَ.
صبح الأعشى ص 98: بعضهم في المعاقبة بين الباء والفاء: بلخ وفلخ، أصفهان وأصبهان.
بوروفور في فقه اللغة (الصاحبيّ) ص 25 وانظر ص 24. كنوز الذهب جزء الحوادث ص 21: يحيى بن يعمر أوّل من أحدث الضبط، أي الشكل في الكلمات.
سر الصناعة ص 35: أشكلت الكتاب.
الطراز المذهب ص 100 بالهامش: سمّى الكاف بالفارسيّة، وفي ص 102: الكاف العجميّة، وفي 121: الفارسيّة.
نشر المثاني، النصف الأوّل ص 126: الملقب (بكدار) بالقاف المعقودة، ورسمه في ص 127: قدار. وفي ج 2 ص 141: القاف المعقودة، ورسمها هكذا أقول.
صبح الأعشى ج 3 ص 19، في آخر الفصل عن أبي حيّان: الباء الموحدة المشربة الفيوية: أي، الباء الفارسية.
وفي ج 4 ص 440: فاراب، الصواب إبدال فائها باء لأنه ليس في اللغة التركية فاء، وانظر ص 441.
نيل الابتهاج لأحمد بابا ص 81: مزجلة - بجيم معقودة قريبة من الكاف تنقط بثلاث نقط من تحت. الإسكاف والإسكاب: أسكفّة الباب وأسكبّة، ومثله المفهوت والمبهوت.
الشيخ مصطفى المدنيّ عبرّ في كتابه المعرّب والدخيل عن الباء الفارسيّة بالباء العجميّة، وقد نقلنا عبارته في (باشا) وعبرّ عنها في كلامه على (البالة) بالباء الصّماء بين الباء والفاء.
درر الفرائد المنظمة ج 2 ص 336: كراء أحمد - بتفخيم الكاف المشوبة. التنبيه والإشراف للمسعوديّ، بعد أوّل ص 91:(حنيفو) قيل بحرف بين الباء والفاء، وليس للسريانيين فاء.
شرح القاموس في (دهبرج): عرّ بالباء الفارسيّة.
المنهل الصافي ج 4 ص 366: (ينكى بك) مرّتين، ورسمت بالكاف بثلاث نقط. وفي ص 423:(قطلوبغابن عبد الله الكوكاي) مرّتين. أحسن التقاسيم آخر ص 465: (داررين) رسمت هكذا.
أحسن التقاسيم رسم النطق بالحرف الذي بين الكاف والقاف هكذا: (بكرٌ وكمٌ) في ص 335: وكأنّه لما لم يعرف له علامة وضع القاف عليه.
الشيخ نصر الهوريني ذكر في المطالع النصرية أنّ علامة الإمالة نَصْبة معكوسة نقلاً عن شرح للبخاري.
سبحة المرجان، آخر ص 48: كُواليا - بضمّ اكلاف الفارسية.
وفي 53: (الفورت) معرّب بورت - بضمّ الباء الفارسية.
وفي 66: (بنجاب) بالباء الفارسية.
وفي 95: (جاجر) بالجيمين الفارسيتين الخ .. وفي 95 (كُوت) بالكاف الفارسية والتاء الهندية. وفي وسط 131: الباء الفارسية والزاي الفارسيّة.
الدرر الكامنة ج 2، أول ص 789: أبو حيّان النحويّ كان يعقد القاف قريباً من الكاف، أي عبرّ بالعَقْد.