الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ابراهيم بن الزبرقان، عن صالح بن حيّان، عن [ابن]
(1)
بريدة في قوله {عُرُباً}
(2)
قال: الشيكلة بلغة مكة، والمغنوجة بلغة المدينة.
1697 -
حدّثنا الزبير بن أبي بكر، قال:[وفي]
(3)
وليدة بنت سعيد بن الأسود بن أبي البختري يقول عبد الرحمن بن عبد الله بن الأسود:
هي الرّكن ركن النّساء الّتي
…
إذا خرجت مشهدا تستلم
يطفن إذا خرجت حولها
…
كطوف الحجيج ببيت الحرم
ذكر
التكبير بمكة في أيام العشر وما جاء فيه
والتكبير ليلة الفطر وتفسير ذلك
1698 -
حدّثنا أبو هشام الرفاعي، قال: ثنا ابن فضيل، عن يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمرو بن العاص-رضي الله عنهما
1697 - وليدة بنت سعيد، وعبد الرحمن بن عبد الله لم أقف عليهما.
1698 -
إسناده ضعيف.
أبو هشام الرفاعي، هو: محمد بن يزيد بن كثير العجلي: ليس بالقوي. وابن فضيل، هو: محمد بن فضيل. ويزيد بن أبي زياد، هو: الهاشمي، مولاهم الكوفي: ضعيف، كبر فتغيّر، صار يتلقن، وكان شيعيا. التقريب 365.
رواه أحمد 161/ 2 من طريق: أبي عبد الله، مولى عبد الله بن عمرو، عن ابن عمرو، به. وذكره السيوطي في الجامع الكبير 715/ 1 وعزاه للطبراني في المعجم الكبير.
(1)
في الأصل (أبي) وهو خطأ والصواب ما أثبتّ وهو ابن عبد الله بن بريدة، كما في الطبري.
(2)
سورة الواقعة: (37).
(3)
ليست في الأصل وزدناها ليتّسق المعنى.
قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من أيام العمل فيهن أفضل من عشر ذي الحجة.
1699 -
حدّثنا عبد الله بن هاشم، قال: ثنا ابن فضيل، عن يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد، عن ابن عمر-رضي الله عنهما-عن النبي صلى الله عليه وسلم، بنحوه، وزاد فيه: فاكثروا فيه التحميد والتهليل والتكبير.
1700 -
حدّثنا يعقوب بن حميد، قال: ثنا محمد بن خازم-أبو معاوية- عن الأعمش، عن مسلم البطين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما-قال: إنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أيام العمل فيهن أحب إلى الله-تعالى-منه في هذه الأيام-يعني: أيام العشر-قيل: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال صلى الله عليه وسلم: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء.
1701 -
حدّثنا يعقوب بن حميد، قال: ثنا ابن أبي حازم، عن ابراهيم
1699 - إسناده ضعيف.
يزيد بن أبي زياد، ضعيف. رواه أحمد 131،75/ 2 من طريق: أبي عوانه، عن يزيد به.
1700 -
إسناده صحيح.
رواه أحمد 224/ 1،والبخاري 457/ 2،وأبو داود 437/ 2،والترمذي 289/ 3، وابن ماجه 550/ 1،وعبد الرزاق 376/ 4،والبيهقي 284/ 4 كلّهم من طريق: الأعمش به.
وذكره السيوطي في الكبير 715،417/ 1 وعزاه للبخاري وأحمد وابن حبّان.
1701 -
إسناده ضعيف.
أبو حازم، هو: عبد العزيز بن أبي حازم، صدوق فقيه. التقريب 508/ 1.وشيخه ابراهيم بن اسماعيل: أنصاري مدني ضعيف. التقريب 32/ 1.
رواه ابن عدي في الكامل 233/ 1 من طريق: الدراوردي، عن ابراهيم بن اسماعيل، به. وذكره السيوطي في الكبير 714/ 1 وعزاه لأبي يعلى وأبي عوانة وابن حبّان والضياء المقدسي في المختارة.
ابن اسماعيل بن مجمّع، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله-رضي الله عنهما-قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من أيام أفضل من أيام العشر، قال:
قلنا: يا رسول الله، ولا المجاهد في سبيل الله-تعالى-؟ قال صلى الله عليه وسلم: الا معفّر بالتراب.
1702 -
حدّثنا يعقوب بن حميد، قال: ثنا ابن وهب، قال: أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله-رضي الله عنهما يقول: العشر التي أقسم الله-تعالى-بها في كتابه: عشر ذي الحجة، والوتر: يوم عرفة، والشفع: يوم النحر.
1703 -
حدّثنا محمد بن أبي عمر، قال: ثنا سفيان في قوله-تعالى- {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ}
(1)
قال: نرجو أن يكون التكبير ليلة الفطر.
*وزعم المكيون أنهم رأوا مشايخهم يكبرون ليلة/الفطر إلى خروج الإمام يوم العيد، ويظهرون التكبير ويرونه سنّة، وهم على ذلك اليوم.
1704 -
حدّثني ابراهيم بن يعقوب، عن عفان بن مسلم، قال: ثنا سلام
1702 - إسناده صحيح.
رواه الطبري 169/ 30 من طريق: جبير بن نعيم، عن أبي الزبير به، مختصرا.
1703 -
إسناده صحيح.
رواه الطبري 157/ 2 من طريق: ابن المبارك، عن سفيان به.
1704 -
إسناده حسن.
حميد الأعرج، هو: ابن قيس المكي. وسلام بن سليمان: صدوق يهم. التقريب 342/ 1.
رواه البخاري 457/ 2 تعليقا. قال الحافظ في الفتح: ولم أره موصولا عنهما.
(1)
سورة البقرة (185).