الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(6/ 217، 440)، "المِيزَان"(4/ 203)، "المُغْنِي"(2/ 332)، "اللِّسَان"(8/ 195).
[172](خز، عه): مُوْسَى بن النُّعْمَان بن مَالِك، أَبُو هَارُون، البَصْرِيُّ، وَقِيل: الكُوْفيُّ - ثُمَّ المَكِّيُّ، ثُمَّ المِصْرِيُّ
.
رَوَى عَن: سَعِيد بن رَاشِد (1)، وَأَبِي أَيُّوْب سُلَيْمَان بن أَيُّوب بن عِيْسَى بن مُوْسَى بن طَلْحَة بن عُبَيْد الله (2)، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بن إِبْرَاهِيم بن عَمْرو الدِّمَشْقِيِّ دُحَيْم (عه)، وَعَبْدِ الله بن السَّرِيِّ الأَنْطَاكِيِّ - وَذَكَرَ أَنَّهُ سَمِعَ مِنْهُ بِأَنْطَاكِيَّة - (3)، وَأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَن عَبْدِ الله بن يَزِيد المُقْرِئِ (خز)، وَأَبِي الوَلِيد هِشَام بن عَبْدِ المَلِكِ الطَّيَالِسِيِّ البَصْرِيِّ، وَأَبِي نُعَيْم الفَضْلِ بن دُكَيْن الكُوْفي.
وَرَوَى عَنْهُ: أَبُو علي أَحْمَدُ بن عَليِّ بن الحُسَيْنِ بن شُعَيْبِ بن زِيَاد المَدَائِنِيُّ المِصْرِيُّ (4)، وَأبُو جَعْفَر أَحْمَدُ بن مُحَمَّدِ بن سَلامَةَ الطَّحَاوِيُّ (5)، وَأَبُو بِشْر مُحَمَّد بن أَحْمَدَ بن حَمَّاد الدُّوْلابِيُّ (6)، وأَبُو بَكْر مُحَمَّدُ بن إِسْحَاق بن خُزَيْمَة السُّلَمِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ، وَمُحَمَّدُ بن المُنْذِر بن سَعِيد بن عُثْمَان بن رَجَاء الهَرَوِيُّ، وَابْنُهُ مُحَمَّد بن النُّعْمَان المِصْرِيُّ (7)، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بن يُوْسُف بن بِشْر
(1) الكَامِل فِي الضُّعَفَاء (1/ 60).
(2)
الكُنَى وَالأَسْمَاء للدُّوْلابِي (1/ 15).
(3)
الكَامِل فِي الضُّعَفَاء (15/ 212)، تَهْذِيب الكَمَال (15/ 15).
(4)
الكَامِل فِي الضُّعَفَاء (1/ 60).
(5)
شرح مشكل الآثار (برقم: 1272).
(6)
الكُنَى وَالأَسْمَاء (1/ 15).
(7)
المُؤْتَلِف وَالمُخْتَلِف للدَّارَقُطْنِي (2/ 781).
الهَرَوِيُّ (1)، وَأَبُو مُحَمَّد يَحْيَى بن مُحَمَّدِ بن صَاعَد بن كَاتِب البَغْدَادِيُّ - سَمِعَ بِمِصْر - (2)، وَأَبُو عَوَانَةَ يَعْقُوب بن إَسْحَاق بن إَبْرَاهِيْمَ بن يَزِيد الإِسْفَرَايِيْنِيُّ - وَذَكَرَ أَنَّهُ سَمِعَ مِنْهُ بِمِصْر (3) -.
ذَكَرَ ابْنُ حِبَّان فِي "ثِقَاتِهِ".
وَقَالَ ابْنُ يُوْنُس فِي "تَارِيخِهِ": "مِنْ أَهْلِ الكُوْفَةِ، أَقَامَ بِمَكَّةَ، وَقَدِمَ مِصْرَ، وَحَدَّثَ بِهَا".
وَفَاتُهُ:
تُوُفِّي فِي يَوْمِ الإِثْنَيْنِ النِّصْفِ مِنْ رَجَب سَنَة ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ وَمَائَتَيْن.
وَفِي "المِيزَان"(4): "مُوْسَى بن النُّعْمَان، نَكِرَةٌ لا يُعْرَفُ. رَوَى عَنِ اللَّيْث بن سَعْد خَبَرًا بَاطِلًا".
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
رَوَى عَنْهُ ابْنُ خُزَيْمَة حَدِيثًا وَاحِدًا عَنْ عَبْدِ اللهِ بن عَمْرو بن العَاص رضي الله عنه (5).
قلت: [صَدُوقٌ].
(1) تاريخ بغداد (11/ 146).
(2)
الكَامِل فِي الضُّعَفَاء (4/ 212).
(3)
إِتْحَاف المَهَرَة (9/ 225).
(4)
(4/ 225)، المُغْنِي (2/ 339)، اللِّسَان (8/ 227).
(5)
الصَّحِيْح (برقم: 418)، إِتْحَاف المَهَرَة (9/ 576/ 11971).
تابعه غير واحد منهم محمد بن أسلم، رواه عنه ابن خزيمة.
مَصَادِر تَرْجَمَتِهِ:
"الثِّقَات"(9/ 163)، "العِقْد الثَّمِين"(7/ 309).
[173]
(حم، خز، عه، قط): مُوْسَى بن هِلال، أَبُو سَعِيد (1) - ويقال: أَبُو عِمْرَان (2) -، العَبْدِيُّ (3)، البَصْرِيّ، ثم الكُوْفيُّ.
رَوَى عَنْ: بِشْر بن مَنْصُور السَّلِيْمِي البَصْرِيِّ (4)، عَبْد الله بن عُمَر العُمَرِيِّ (خز)، وعُبَيْد الله بن عُمَر العُمَرِيِّ (خز، قط)(5)، وأبي مُدْرِك عُثْمَان بن وَكِيع العَبْدِيِّ (6)، وأبي عَبْد الله هِشَام بن حَسَّان الأَزْدِيِّ القَرْدُوْسِيِّ البَصْرِيِّ صَاحِب الدَّسْتَوَائِي (حم، عه)، وهَمَّام بن يَحْيَى بن دِينَار العَوْذِيِّ البَصْرِيِّ (حم).
وَرَوَى عَنْه: أَبُو عَمْرو أَحْمَد بن حَازِم بن مُحَمَّد بن يُوْنُس بن قَيْس بن أبي غَرْزَة الغِفَارِيُّ الكُوْفيُّ، وأَبُو علي أَحْمَد بن الخَلِيْل التَّاجِر البَغْدَادِيُّ ثم النَّيْسَابُورِيُّ (7)، وأَبُو عَبْد الله أَحْمَد بن مُحَمَّد بن حَنْبَل الإِمَام (8)، وجَعْفَر بن
(1) التَّهَجُّد وَقِيَام اللَّيل (برقم: 72).
(2)
كَنَّاهُ بِذَلِك ابن الجوْزِي في مَنَاقِب الإِمَام أَحْمَد (ص: 75).
(3)
تَصَحّف في التَّرْغِيب والتَّرْهِيب للأَصْبَهَانِي (برقم: 1081) إلى: العَنَزِي.
(4)
الجامِع لِشُعَب الإِيمَان (برقم: 890).
(5)
كما في بَعْض الرِّوَايَات، وَقَد رَجَّح ابن خُزَيْمَة رِوَاية مَنْ قال: عَبْد الله المُكَبَّر، وقال ابن عَدِي: عَبْد الله أَصَح. وقال الحافظ في التَّلْخِيص (4/ 1639): جَزَم الضِّيَاء في الأَحْكَام - (4/ 300/ 4615) -، وَقَبْلَهُ البَيْهَقِي - الجامِع لِشُعَب الإِيمَان (6/ 51 - 52) - بأَنَّ عَبْد الله بن عُمَر المَذْكُوْر في هذا الإِسْنَاد هُوَ المُكَبّر. اهـ.
(6)
التَّهَجُّد وَقِيَام اللَّيْل (برقم: 72).
(7)
المَعْرِفَة والتَّارِيخ (1/ 122).
(8)
رَوَى عَنْه في المُسْنَد حَدِيْثَيْن.
مُحَمَّد البُزُوْرَيُّ، وأَبُو مَنْصُور العَبَّاس بن الفَضْل بن زَكَرِيا الهَرَوِيُّ (1)، وعُبَيْد بن مُحَمَّد بن القَاسِم بن سُلَيْمَان بن أبي مَرْيَم الوَرَّاق النَّيْسَابُورِيُّ ثم البَغْدَادِيُّ (خز، قط)، وعلي بن مُحَمَّد بن نُوْح، والفَضْل بن سَهْل بن إِبْرَاهِيم الأَعْرَج الخُرَاسَانِيُّ البَغْدَادِيُّ، والفَضَل بن مُوْسَى (2)، وأَبُو أُمَيَّة مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن مُسْلِم الخُزَاعِيُّ الطَّرَسُوْسِيُّ (عه)، وأَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل بن سَمُرَة الأَحْمُسِيُّ السَّرَّاج (خز)، وأَبُو بُجَيْر مُحَمَّد بن جَابِر بن بُجَيْر المَحَارِبِيُّ الكُوْفيُّ، وأَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن الحُسَيْن البُرْجُلانِيُّ (3)، وهَارُوْن بن سُفْيَان (4)، وأَبُو يَعْقُوب يُوْسُف بن مُوْسَى بن رَاشِد القَطَّان الكُوْفيُّ (5).
قال العُقَيْلي في "الضُّعَفَاء": "لا يَصِحُّ حَدِيْثُه (6) ولا يُتَابَع عَلَيْه".
وقال ابن أبي حَاتِم في "الجرْح والتَّعْدِيل": سَأَلْتُ أبي عَنْه؟ فقال: "مَجْهُول"(7).
(1) الصَّارِم المُنْكِي (ص: 27).
(2)
شَرَف المُصْطَفَى (برقم: ).
(3)
التَّهَجُّد وَقِيَام اللَّيْل (برقم: 72).
(4)
الصَّارِم المُنْكِي (ص: 27).
(5)
الصَّارِم المُنْكِي (ص: 27).
(6)
يَعْنَي حَدِيث: مَنْ زَارَ قَبْرِي فَقَد وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي.
(7)
وقال السُّبُكِي في شِفَاء السِّقَام: (ص: 12): وأَمَّا قَوْل أبي حَاتِم الرَّازِي فِيه أَنَّه مَجْهُول، فلا يَضُرّهُ؛ فإِنَّه إِمَّا أَنْ يُرِيْد جَهَالَة العَيْن أو جَهَالَة الوَصْف؛ فإِنْ أَرَاد جَهَالَة العَيْن وهو غَالِب اصْطِلاح أَهْل هذا الشَّأْن في هذا الإطْلاق؛ فذلك مُرْتَفِعٌ عَنْه؛ لأَنَّه قد رَوَى عَنْه أَحْمَد بن حَنْبَل، ومُحَمَّد بن جَابِر المَحَارِبِي، ومُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل الأَحْمُسِي، وأَبُو أُمَيَّة مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم الطَّرَسُوْسِي، وعُبَيْد بن مُحَمَّد الوَرَّاق، والفَضْل بن سَهْل، وجَعْفَر بن مُحَمَّد البُزُوْرِي، وبِرِوَاية اثْنَيْن تَنتفِي =
قال ابن القَطَّان في "بَيَان الوَهْم والإِيْهَام"(1): "وَهُوَ كَمَا قَال".
وقال ابن عَدِي في "الكَامِل": "أَرْجُو أَنَّه لا بَأْس بِه"(2).
وقال الذَّهَبِي في "تارِيخِه": قلت: لَمْ أَجِدْ أَحَدًا ذَكَرَهُ بِتَضْعِيف يُسْقِطُهُ فَيُكْشَفَ مِنَ "الثِّقَاتِ" لابْنِ حِبَّانَ" (3)، وَهُوَ الَّذِي انْفَرَدَ بِحَدِيثِ: "مَنْ زَارَ قَبْرِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي". وَالحدِيثُ وإِنْ كَانَ غَرِيبًا، فَهُوَ مُطَابِقٌ لِقَوْلِهِ: "أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِي مَنْ مَاتَ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللهَّ، مُخْلِصًا مِنْ قَلْبِهِ". وَقَدْ رَوَى هَذَا الحْدِيثَ ابْنُ عَدِيٍّ فِي ترجمة مُوْسَى بن هِلال، ثمّ قَالَ: أَرْجُو أَنَّه لا بَأْس به".
وقال في "المِيزَان" بَعْدَ نَقْلِهِ كَلام أبي حَاتِم، والعُقَيْلي، وابن عَدِي: "قلت: هو صَالِحُ الحَدِيث (4)، رَوَى عَنْه أَحْمَد، والفَضْل بن سَهْل الأَعْرَج، وأَبُو أُمَيَّة الطَّرَسُوْسِي، وأَحْمَد بن أبي غَرْزَة، وآخرون، وأَنْكَرُ ما عِنْدَه حَدِيْثُهُ عن عَبْد
= جَهَالة العَيْن، فكَيْف بِرِوَاية سَبْعَة. وإِنْ أَرَاد جَهَالَة الوَصْف فَرِوَاية أَحْمَد عَنْه تَرْفَع مِنْ شَأْنِه، لا سِيّمَا مَعَ ما قاله ابن عَدِي فِيه.
وقال الحافظ في التَّلْخِيص (4/ 1639): قال أَبُو حَاتِم: مَجْهُول أَي: العَدَالَة.
(1)
(4/ 323).
(2)
قال ابن القَطَّان في بَيَان الوَهْم والإِيْهَام (4/ 324): وهذا قَوْلٌ صَدَر عَنْ تَصَفُّحِ رِوَايَات هذا الرَّجُل، لا عَنْ مُبَاشَرَةٍ لأَحْوَالِهِ، فَالحَقُّ فِيه أَنَّهُ لم تَثْبُتْ عَدَالَتُهُ. اهـ. وتَعَقّبَهُ السُّبُكِي في شِفَاء السِّقَام (ص: 14): فقال: قَوْلُ ابن عَدِي لا يَضُر؛ لأَنَّ كَثِيْرًا مِنْ جَرْحِ المُحَدِّثِين وَتَوْثيْقِهِم على هذا التَّعْوِيل، هو أَوْلَى مِنْ ثُبُوْت العَدَالَةِ المُجَرّدَة مِنْ غَيْرِ نَظَرِ في حَدِيثه. اهـ.
(3)
لم نَقِفْ عَلَيْه في ثِقَات ابن حِبَّان. أَفَادَهُ مُحَقِّقُهُ، وهو كما قال.
(4)
وفي نُسْخَة صُوَيْلِحُ الحدِيث أَفَادَهُ الشَّيْخ عَبْد الفَتَّاح أَبُو غُدَّة في حَاشِيَته على الرَّفْع والتكمِيل (ص: 252).
الله بن عُمَر، عن نَافِع، عن ابن عُمَر مَرْفُوْعًا:"مَنْ زَارَ قَبْرِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي". رَوَاهُ ابن خُزَيْمَة في "مُختصَر المُخْتَصَر"(1)، عن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل الأَحْمُسِيِّ، عَنْهُ".
وقال مُحَقِّقَا "الطُّيُوْرِيَّات"(2): "مُوْسَى بن هِلال الكُوْفي لم أَجِدْ لَهُ تَرْجَمَة".
وَفَاتُهُ:
ذَكَرَهُ الذَّهَبِي في "تارِيخِه" فِيْمَن تُوُفِّي سَنَة إِحْدَى ومائتين إلى عَشْر ومائتين.
عَدَد مَرْوِيَّاتِه:
رَوَى عَنْه ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا وَاحِدًا عن عَبْد الله بن عُمَر رضي الله عنه (3).
قلت: [صَدُوقٌ رُبَّمَا أَخْطَأ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"الضُّعَفَاء" للعُقَيْلي (5/ 469)، "الجرْح والتَّعْدِيل"(8/ 166)، "الكَامِل في الضُّعَفَاء"(8/ 69)، "مُختصره" (برقم: 1834)، "الضُّعَفَاء والمَتْرُوكِين" لابن الجَوْزِي (3/ 151)، "تاريخ الإِسْلام"(5/ 205)، "المِيزَان"(4/ 225)، "المُغْنِي"(2/ 339)، "دِيْوَان الضُّعَفَاء" (برقم: 4313)، "التَّذْكِرَة"(3/ 1741)، "الإِكْمَال"(2/ 152)، "ذَيْل الكَاشِف" (برقم: 1553)،
(1) قال الحافظ في اللِّسَان - بَعْد نَقْلِه كَلام ابن خُزَيْمَة، وَقَوله: إنْ ثَبَت الخَبَر فإِنَّ في القَلْبِ مِنْه -: وَمَع مَا تَقَدّم مِنْ عِبَارَةِ ابن خُزَيمَة، وكَشْفِهِ عَنْ عِلّةِ الخَبَرِ، لا يَحْسُن أَنْ يُقَال: أَخْرَجَهُ ابن خُزَيْمَة في صَحِيْحِه، إلا مَعَ البَيَان.
(2)
(3/ 1217).
(3)
الصَّحِيح كِتَاب الحج: إِتْحَاف المَهَرَة (9/ 124/ 10664)، ذَيْل مُختصَر المُخْتَصَر (برقم: 274). ذَكَرَ الذَّهَبِي أَنَّهُ تَفَرَّدَ بِهِ.
"التَّكمِيْل في الجَرْح والتَّعْدِيل"(1/ 282)، "اللِّسَان"(8/ 228)، "تَعْجِيل المَنْفَعَة"(2/ 293)، "زُبْدَة تَعْجِيل المَنْفَعَة" (برقم: 894)، "ترَاجِم رِجَال الدَّارَقُطْنِي" (برقم: 1185).
* * *