الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَتَبِعَهُ ابن قُطْلُوْبُغَا فَذَكَرَهُ في "ثِقَاتِهِ".
وقال الهَيْثَمِي في "المَجْمَع"(1): "وَثَّقَهُ ابن حِبَّان".
مَلْحُوظَةٌ:
فات العَلامة الحُسَيْنِي أَنْ يُتَرْجِم له في كِتَابَيْه "التَّذْكِرَة"، و "الإِكْمَال"، واسْتَدْرَكَه عَلَيْه العَلامة الهَيْثَمِي، كما أَفَادَه تِلْمِيْذه الحافظ ابن حَجَر رحمه الله تعالى.
عَدَد مَرْوِيّاته:
أَخْرَج له ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا وَاحِدًا عن أم حُمَيْد الأَنْصَارِيّة رضي الله عنها (2).
قلت: [مَقْبُولٌ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِهِ:
"التَّارِيخ الكَبِير"(5/ 109)، "الجَرْح والتَّعْدِيل"(5/ 66)، "الثِّقَات"(7/ 42)، "ذَيْل الكَاشِف" (برقم: 774)، "تَعْجِيل المَنْفَعَة"(1/ 744)، "زُبْدَة تَعْجِيل المَنْفَعَة" (برقم: 454)، "التُحْفَة اللَّطِيفَة"(2/ 331)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (6/ 35)، "زَوَائِد رِجَال صَحِيح ابن حِبَّان"(3/ 1476).
[94](خز، عه، قط): عَبْد الله بن عَبْد السَّلام بن عَبْد الله بن الرَّدَّاد، أَبُو
(1)(2/ 34).
(2)
الصَّحِيح (برقم: 1689). تابَعَهُ: عَبْد الحَمِيد بن المُنْذِر بن حُمَيْد السَّاعِدِي. أَخْرَجَه ابن أبي شَيْبَة في المُصَنَّف (برقم: 7702).
تَنْبِيه: اقْتَصَر الحافظ في إِتْحَاف المَهَرَة (18/ 251/ 23620) على العَزْو له إلى المُسْنَد، وصَحِيح ابن حِبَّان، وفاته العَزْو لَهُ إلى صَحِيح ابن خُزَيْمَة، وقد اسْتَدْرَكَه عَلَيْه محققه، وفقه الله تعالى.
الرَّدَّاد، العَمّيُّ، المُكَتّب (1)، المُؤَذِّن (2)، البَصْرِيُّ، ثم المِصْرِيُّ، صَاحِب المِقْيَاس.
رَوَى عَنْ: أيُّوب بن سُوَيْد الحِمْيَرِيِّ السَّيْبَانِيِّ الرَّمْليِّ، وبِشْر بن بَكْر التِّنِّيْسِيِّ المِصْرِيِّ (خز)، وعَبْد المَلِك بن هِشَام النَّحْوِيِّ (3)، وأبي زُرْعَة وَهْب الله بن رَاشِد الحَجْرِيِّ المُؤَذِّن المِصْرِيِّ (خز، عه، قط).
وَرَوَى عَنْه: أَبُو جَعْفَر أَحْمَد بن مُحَمَّد بن سَلامَة الطَّحَاوِيُّ، وأَبُو العَبَّاس أَحْمَد بن مُحَمَّد الجَوْهَرِيُّ البَغْدَادِيُّ (4)، وأَبُو مُحَمَّد عَبْد الرَّحْمَن بن أَحْمَد بن مُحَمَّد بن الحَجَّاج بن رِشْدِين بن سَعْد المَهْرِيُّ المِصْرِيُّ، وأَبُو مُحَمَّد عَبْد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم مُحَمَّد بن إِدْريس بن المُنْذِر الرَّازِيُّ - وَذَكَرَ أَنَّه سَمِعَ مِنْه بِمِصْر -، وأَبُو بَكْر عَبْد الله بن مُحَمَّد بن زِياد بن وَاصِل بن مَيْمُون النَّيْسَابُورِيُّ، وأَبُو الحُسَيْن عَبْد المَلِك بن أَحْمَد بن نَصْر بن سَعِيد بن عِيْسَى بن عَبْد الرَّحْمَن الدَّقَّاق، ومُحَمَّد بن أَحْمَد بن نَافِع، وأَبُو بَكْر مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن خُزَيْمَة السُّلَمِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ، وأَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن جَرِير الطَّبَرِيُّ (5)، وأَبُو مُحَمَّد يَحْيَى بن مُحَمَّد بن صَاعِد بن كَاتِب البَغْدَادِيُّ - وَذَكَرَ أَنَّه سَمِعَ مِنْهُ بِمِصْر (6) - (قط)، وأَبُو عَوَانَة يَعْقُوب بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن يَزِيد الإِسْفرَايِيْنِيُّ.
(1) الجَرْح والتَّعْدِيل، وقال ياقُوْت في مُعْجَم البُلْدَان: المُعَلِّم.
(2)
تَصَحَّف وفي كِتَاب ابن زُوْلاق، تاريخ الإسلام إلى: المُؤَدِّب.
(3)
التَّمْهِيد (8/ 194).
(4)
المُعْجَم الأَوْسَط (برقم: 1236).
(5)
تَفْسِيره (برقم: 6458).
(6)
سُنَن الدَّارَقُطْنِي (برقم: 2946).
رَوَى عَنْهُ ابن خُزَيْمَة في "الصَّحِيح"، وأَبُو عَوَانَة في "المُسْتَخْرَج"(1).
وقال ابن أبي حَاتِم في "الجَرْح والتَّعْدِيل": "سَمِعْنَا مِنْهُ بِمِصْر، وَهُوَ صَدُوقٌ".
وقال ابن يُوْنُس في "تارِيْخِهِ": "بَصْرِيُّ قَدِمَ مِصْر، وحَدَّث بِهَا، وكان رَجُلًا صَالِحًا، وَهُوَ أَوّل مَنْ قَاسَ النِّيل مِنَ المُسْلِمِين".
وقال ابن زُوْلاق في "فَضَائِل مِصْر": "كان مُحَدِّثًا".
وقال أبُو شَامَة في "الرَّوْضَتَيْن في أَخْبَار الدَّوْلَتَيْن": "كان مُعَلِّمًا مِنْ أَهْلِ الصِّدْقِ والصَّلاح".
وقال ابن خَلّكَان في "وَفَيَات الأَعْيَان": "كان رَجُلًا صَالحًا، كان يُؤَذِّن في الجامِع العَتِيْق، ويُعَلِّمُ الصِّبيَان".
تَوَلِيّه عَمَل المِقْيَاس بِمِصْر:
قال ابن يُوْنُس في "تارِيخِه": "جُعِلَ عَلَى قِيَاس النِّيْل وأَجْرَى عَلَيْه سُلَيْمَان بن وَهْب صَاحِب خَرَاج مِصْر يَوْمَئِذٍ سَبْعَة دَنَانِير في كُلّ شَهْرٍ فَلْم يَزَلْ المِقْيَاس مُنْذ ذَلِك الوَقْتِ في يَدِ أبي الرَّدَّاد وَوَلَدِهِ إلى الآن".
وقال ابن زُوْلاق في "فَضَائِل مِصْر": "في سَنَة أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِيْن ومائتين فُرغِ مِنْ عَمَل المِقْيَاس الَّذي أَمَر المُتوَكّل بِبِنَائِهِ، فكَان الَّذي يَتَوَلّى أَمْر المِقْيَاس النَّصَارَى، فَوَرَد كِتَاب المُتوَكّل في هذه السَّنَة عَلَى بَكَّار بن قُتَيْبَة القاضِي بأَن لا يَتَوَلَّى ذَلِك إِلا مُسْلِم يَخْتَارُهُ؛ فاخْتَار بَكَّار لِذَلِك أبا الرَّدَّاد عَبْد الله بن عَبْد السَّلام المُؤَذِّن، وأَقَامَهُ لمُرَاعَاة المِقْيَاس، فأجَرْى عَلَيْه الرِّزْق".
(1)(برقم: 1639).
وقال ابن مَاكُوْلا: "كان المِقْيَاس في يَدِ وَلَدِهِ مِنْ بَعْدِهِ إلى أَنْ خَرَجْتُ مِنْ مِصْر وأَظُّنُّهُ الآن بَاقِيًا فِيْهِم".
وَفَاتُهُ:
تُوُفِّي بِمِصْر لِسَبْع بَقِيْن مِنْ رَجَب سَنَة سِتٍّ وسِتّيْن ومائتين.
أَرَّخ وَفَاتَهُ في هذه السَّنَة ابن يُوْنُس، وابن زَبْر، وغيرهما. وقال ابن خلكان: "تُوُفِّي سَنَة تِسْعٍ وسَبْعِيْن ومائتين. وَقِيل: سَنَة سِتٍّ وسِتّيْن (1) ومائتين.
عَدَد مَرْوِيَّاتِه:
رَوَى عَنْهُ ابن خُزَيْمَة أثَرَيْن:
الأَثَر الأَوّل: عن عُمَر بن الخَطَاب رضي الله عنه (2).
الأَثَر الثَّانِي: عن أم سَلَمَة رضي الله عنها (3).
قلت: [ثِقَةٌ صَالِح].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"الجرْح والتَّعْدِيل"(5/ 107)، "تارِيخ ابن يُوْنُس"(2/ 111)، "تارِيخ مَوْلِد العُلَمَاء وَوَفَيَاتِهِم"(2/ 582)، "المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف" للدَّارَقُطْنِي
(1) تَصَحَّف في المَغَانِي: إلى: سِتٍّ وسَبْعِين.
(2)
الصَّحِيح كِتَاب السِّيَاسَة: إِتْحَاف المَهَرَة (12/ 309)، ذَيْل مُختَصَر المُخْتَصَر (برقم: 190). تُوْبع عَلَيْهِ مُتَابَعَةً قَاصِرَةً فِي شَيْخِهِ بِشْر بن بَكْر. أَخْرَجَهُ ابن أبي شَيْبَة في المُصَنَّف (برقم: 23416)، وَغَيْرُهُ.
(3)
الصَّحِيح كِتَاب السِّيَاسَة: إِتْحَاف المَهَرَة (18/ 166/ 23502)، ذَيْل مُخْتَصَر المُخْتَصَر (برقم: 229). تُوْبع عَلَيْهِ مُتَابَعَةً قَاصِرَةً فِي شَيْخِهِ وَهْب الله بن رَاشِد. أَخْرَجَهُ ابن عَسَاكِر في تَارِيْخهِ (57/ 251). وَفِيْه: عُمَر مَوْلَى أُم سَلَمَة بَدَل نَاعِم مَوْلَى أُم سَلَمَة.
(4/ 2167)، "فَضَائِل مِصْر وأَخْبَارُها وَخَوَاصُّهَا" (ص: 79)، "الإِكْمَال"(4/ 41)، (7/ 284)، "الأَنْسَاب"(11/ 453)، "اللُّبَاب"(3/ 250)، "مُعْجَم البُلْدَان"(5/ 207)، "الرَّوْضَتَيْن في أَخْبَار الدَّوْلَتَيْن"(3/ 17)، "وَفَيَات الأَعْيَان"(3/ 112)، "تارِيخ الإِسْلام"(6/ 351)، "الوَافِي بالوَفَيَات"(17/ 256)، "البِدَايَة والنِّهَايَة"(14/ 624)، "المَوَاعِظ والاعْتِبَار"(2/ 804)، "تَبْصِير المُنتبِه"(2/ 658)، (4/ 1312)، "مَغَانِي الأَخْيَار"(2/ 529)، "النُّجُوْم الزَّاِهَرة"(2/ 311)، "الأعلام" لِلِزِّركْلي (4/ 98)، "ترَاجِم رِجَال الدَّارَقُطْنِي" (برقم: 37).
[95]
(حم، خز، طح): عَبْد الله بن عَبْد الله بن خُبَيْب (1)، أبو مُعَاذ، الجُهَنِيُّ، المَدِيْنِيُّ، أَخُوْ مُعَاذ.
رَوَى عَنْ: عَبْد الله بن أُنَيْس رضي الله عنه (حم، خز، طح)، وأَبِيْهِ عَبْد الله بن خُبَيْب الانْصَارِيِّ الجُهَنِيِّ.
وَرَوَى عَنْهُ: أَخُوْهُ مُعَاذ بن عَبْد الله بن خُبَيْب الجُهَنِيُّ، المَدِيْنِيُّ (حم، خز، طح).
تَرْجَمَهُ البُخَارِي في "تَارِيخِهِ" - وقال: كَان في زَمَنِ عُمَر رضي الله عنه رَجُلًا -، وابن أبي حَاتِم في "الجَرْح والتَّعْدِيل"، وَلَم يَذْكُرَا فِيهِ جَرْحًا ولا تَعْدِيْلًا.
وَذَكَرَهُ ابن حِبَّان في "ثِقَاتِهِ".
وَتَبِعَهُ ابن قُطْلُوْبُغَا فَذَكَرَهُ فِي "ثِقَاتِهِ".
وقال الحافظ في "التَّعْجِيل": "ذَكَرَهُ ابن أبي حَاتِم فَلْم يَذْكُرْ فِيهِ جَرْحًا،
(1) بِضَم الخَاء المُعْجَمَة، وَفَتْح البَاء المُوَحَّدَة. المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف، الإِكْمَال.
وَذَكَرَهُ ابن حِبَّان فِي "الثِّقَات".
عَدَد مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَج لَهُ ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا وَاحِدًا عَنْ عَبْد الله بن أُنيْس رضي الله عنه (1).
قلت: [مَقْبُولٌ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِهِ:
"التَّاريخ الكَبِير"(5/ 126)، "الطَّبَقَات" لِمُسْلِم (برقم: 877)، "الجَرْح والتَّعْدِيل"(5/ 90)، "الثِّقَات"(5/ 30)، "مَعْرِفَة التَّابِعِين مِنَ الثِّقَات" (برقم: 1935)، "مَنْ وَافَق اسْمُهُ اسْم أَبِيْهِ" (برقم: 42)، "المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف" للدَّارَقُطْنِي (2/ 632)، "الإِكْمَال" لابن مَاكُوْلا (2/ 302)، "التَّذْكِرَة"(2/ 879)، "الإِكْمَال"(1/ 467)، "ذَيْل الكَاشِف" (برقم: 779)، "تَعْجِيل المَنْفَعَة"(1/ 747)، "زُبْدَة تَعْجِيل المَنْفَعَة" (برقم: 458)، "مَغَانِي الأَخْيَار"(2/ 524)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (6/ 47)، "التُّحْفَة اللَّطِيفَة"(2/ 340)، "كَشْف الأَسْتَار" (ص: 54)، "ترَاجِم الأَحْبَار"(2/ 360).
[96]
(تو): عَبْد الله بن عَمْرو، أبو مُرَايَة (2)، العِجْليُّ، البَصْرِيُّ.
رَوَى عَنْ: سَلْمَان الفَارِسِيِّ، وأبي مُوْسَى عَبْد الله بن قَيْس الأَشْعَرِيِّ (تو)، وعِمْران بن حُصَيْن (حم)، وأبي هُرَيْرَة (حم) رضي الله عنهم.
(1) الصَّحِيح (برقم: 2185، 2186)، إِتْحَاف المَهَرَة (6/ 497/ 6885). تَابَعَهُ ضَمْرَة بن عَبْد الله بن أُنَيْس. أَخْرَجَهُ أبو دَاوُد في سُنَنِه (برقم: 1248).
(2)
بالضَّم والتَّخْفِيف، وَبَعْد الأَلِف ياء تَحْتَانِيّة. تَوْضِيح المُشْتَبِه، تَبْصِير المُنْتَبِه. وقال سُلَيْمَان التَّيْمِي: أبو مُريَّة بِحَذف الأَلِف، وَتَشْدِيد المُثَنَّاة تَحْت.
وَرَوَى عَنْهُ: أَسْلَم العِجْليُّ البَصْرِيُّ (تو)، وأبو الخَطَّاب قَتَادَة بن دِعَامَة بن قَتَاد السَّدُوْسِيُّ البَصْرِيُّ (حم).
ذَكَرَهُ ابن سعْد في الطَّبَقَة الثَّالِثَة مِنْ أَهْلِ البَصْرَة، وقال:"كَان قَلِيْلَ الحَدِيث".
وَتَرْجَمَه البُخَارِي في "تارِيخِه"، وابن أَبِي حاتِم في "الجَرْح والتَّعْدِيل"، ولم يَذْكُرَا فِيه جَرْحًا ولا تَعْدِيْلًا.
وَذَكَرَهُ ابن حِبَّان في "الثِّقَات".
وَتَبِعَهُ ابن قُطْلُوْبُغَا فَذَكَرَهُ في "ثِقَاتِهِ".
عَدَد مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَج لَهُ ابن خُزَيْمَة في كِتَاب "التَّوْحِيد"(1) حَدِيثًا وَاحِدًا عَنْ أبي مُوْسَى الأَشْعَرِيِّ.
قُلْتُ: [مَجْهُولُ الحَالِ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِهِ:
"الطَّبَقَات الكُبْرَى"(7/ 236)، "تاريخ ابن مَعِين"(2/ 323)، "طَبَقَات خَلِيفَة" (ص: 204)، "العِلَل وَمَعْرِفَة الرّجَال"(1/ 268)، "التَّاريخ الكَبِير"(5/ 154)، "الكُنَى والأَسْمَاء" لمُسْلِم (2/ 155)، "الكُنَى والأَسْمَاء" للدُّوْلابِي (3/ 1004)، "الجَرْح والتَّعْدِيل"(5/ 118)، "الثِّقَات"(5/ 31)، "الاسْتِغْنَا فِي مَعْرِفَة المَشْهُوْرين مِنْ حَمَلَة العِلْم بالكُنَى"(2/ 731)، "المُقْتَنَى"(2/ 281)،
(1)(برقم: 256). إِتْحَاف المَهَرَة (10/ 125 - 126). وَقَدْ رَوَاهُ عَنْهُ مَرَّةً مَرْفُوْعًا وَمَرَّةً مَوْقُوْفًا، وَرَجَّحَ ابن خُزَيْمَة وَقْفَهُ.