الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عَدَد مَرْوِيَّاتِهَا:
أَخْرَجَ لها ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا وَاحِدًا عَنْ رُزَيْنَة رضي الله عنها (1).
قلت: [صَدُوْقَه عَابِدَة].
مَصَادِر تَرْجَمَتِهَا:
"صِفَة الصَّفْوَة"(4/ 390)، "أَعْلام النِّسَاء"(3/ 343).
[197](خز): أم حُمَيْد، الخَرَّاط
.
كذا في "الصَّحِيح"(2)، و"الإتحاف" (3):"حَدَّثَنَا بُنْدَار، نا يَحْيَى، نا حُمَيْد بن كذا في عَبْد الله، حَدَّثَتْنِي أُمِّي، عن عَائِشَة رضي الله عنها".
قال ابن خُزَيْمَة: "حُمَيْد بن عَبْد الله هو الخرَّاط". اهـ.
قلت: لم أَجِدْ من يُقَال لها: "أم حُمَيْد الخرَّاط"، نَعَم هُنَاك أم حُمَيْد بِنْت عَبْد الرَّحْمَن، رَوَتْ عن عَائِشَة رضي الله عنها، فإِنْ تَكُنْ هي فَقَد تُرْجِم لها في "التَّهْذِيب" وإِنْ تَكُنْ غَيْرَها فلا أَعْرِفُهَا. والله المُسْتَعَان.
[198](خز): أم الزُّبَيْر بِنْت عَبْد الرَّحْمَن بن الحَارِث بن هِشَام
.
رَوَتْ عَن: أُخْتِهَا عَائِشَة بِنْت عَبْد الرَّحْمَن بن الحارِث بن هِشَام (خز).
وَرَوَى عَنْهَا: هِشَام بن عُرْوَة بن الزُّبَيْر بن العَوَّام المَدَنِيُّ (خز).
عَدَد مَرْوِيَّاتِهَا:
(1) الصَّحِيح (برقم: 2089، 2090)، إِتْحَاف المَهَرَة (16/ 946/ 21435)، تَقَدَّم الكَلام عَلَيْه.
(2)
(برقم: 775).
(3)
(17/ 795/ 23244).
أَخْرَج ابن خُزَيْمَة أثَرًا وَاحِدًا عَنْ عُرْوَة بن الزُّبَيْر (1).
قلت: [مَقْبُوْلَة].
تَمَّ تَبْيِيضُ هذا الكِتَابِ بِحَمْد الله وتَوْفِيْقِهِ صَبِيْحَةَ يَوْم الثُّلاثاء في اليَوْمَ التَّاسِعِ مِنْ شَهْر شَوَّال سَنَة ثَلاثين وأَرْبعمائة وألف مِنْ هِجْرَةِ المُصْطَفَى صَلّى الله عَلَيْه وعَلَى آله وصَحْبِهِ وسَلم.
الموافق 28/ 9/ 2009 م.
بمكْتبة دار الحدِيث الخيْرِيّة بِمَأرِب حَرَسَهَا الله والقائمين عَلَيْهَا مِنْ كُلِّ سُوْءٍ ومَكْرُوْهٍ.
ثم أَعَدْتُ النَّظَر فِيه؛ فَزِدْتُ وحَقَّقْتُ ودَقَّقْتُ فِيه مَرَّةً أُخْرَى
فكان الانْتِهَاء مِنْ ذلك في لَيْلَة الإثْنَيْن (8/ ذي القعدة/ سنة 1433 هـ)
المُوَافق (23/ 9/ 2012 م).
كَتبَهُ العَبْدُ الفَقِيرُ إلى عَفْو رَبِّهِ الغَنِيُّ بِجُوْده وفَضْلِهِ: أبو الطيِّب نَايِف بن صَلاح بن عَلي المنْصُوْرِي
غَفَر الله له ولِوَالِدَيْه ولأَهْلِهِ وذُرِّيَّتهِ وإِخْوانِهِ
(1) الصَّحِيح (برقم: 2940)، إِتْحَاف المَهَرَة (19/ 227/ 24681). وقد فات د. مَاهِر الفَحْل عَزْوُه لَهُ إِلى الإِتْحَاف.