الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَنِ اسْمُهُ عَطَاء
[105](خز): عَطَاء بن زُهَيْر بن الأَصْبَغ، العَامِرِيُّ، البَصْرِيُّ
.
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ زُهَيْر بن الأَصْبَغ العَامِرِيِّ البَصْرِيِّ (خز)، وَرَأَى ابن عُمَر.
وَرَوَى عَنْهُ: الأَخْضَر بن عَجْلان الشَّيْبَانِيُّ البَصْرِيُّ (خز)، وشُمَيْط بن عَجْلان الشَّيْبَانِيُّ البَصْرِيُّ.
تَرْجَمَهُ البُخَارِي في "تَارِيخِهِ"، وابن أبي حَاتِم في "الجرْح والتَّعْدِيل"، ولم يَذْكُرَا فِيهِ جَرْحًا ولا تَعْدِيْلًا.
وَذَكَرَ ابن حِبَّان في "ثِقَاتِهِ".
وَتَبِعَهُ ابن قُطْلُوْبُغَا في "ثِقَاتِهِ".
وقال العَلامة الألبَانِي في "الإِرْوَاء"(1): "أَوْرَدَهُ ابن أبي حَاتِم، ولم يَذْكُرْ فِيهِ جَرْحًا ولا تَعْدِيْلًا".
وَأَمَّا العَلامة خَلِيل أَحْمَد السَّهَارَنْفُوْرِي فقال في "بَذْل المَجْهُود"(2): "لَمْ أَقِفْ عَلَى تَرْجَمَتِهِ فِيما عِنْدِي مِنَ الكُتُب".
مَلْحُوْظَة:
أَخْرَج لَهُ أَبُو دَاوُد فِي "سُنَنِهِ"(3) تَعْلِيْقًا. فَلْم يُتَرْجَم لَهُ فِي "التَّهْذِيب"، وَلا فِي فروْعِهِ.
(1)(3/ 382).
(2)
(6/ 481).
(3)
(برقم: 1634).
قال العَلامة الألبَانِي في "صَحِيح أَبِي دَاوُد"(1): "عَطَاء هَذَا لَم أَرَهُ فِي "التَّهْذِيب"، وَإِنَّمَا في "الجَرْح والتَّعْدِيل".
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَج لَهُ ابن خُزَيْمَة أَثَرًا وَاحِدًا عَنْ عَبْد الله بن عَمْرو بن العَاص رضي الله عنه (2).
قُلْتُ: [مَجْهُولُ الحَالِ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِهِ:
"العِلَل وَمَعْرِفَة الرِّجَال"(3/ 111)، "التَّارِيخ الكَبِير"(6/ 468)، "الجرْح والتَّعْدِيل"(6/ 332)، "الثِّقَات"(5/ 205)، "مَن اسْمُهُ عَطَاء مِنْ رُوَاة الحَدِيث" (برقم: 25)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (7/ 136).
* * *
(1)(5/ 337).
(2)
الصَّحِيح: كِتَاب السِّيَاسَة. إِتْحَاف المَهَرَة (9/ 455/ 11665)، ذَيْل مُختصَر المُخْتَصَر (برقم: 267). تَفَرَّدَ بِهِ عن أَبِيه زُهَيْر بن الأَصْبَغ، وَعَنْهُ رَوَاهُ الأَخْضَر بن عَجْلان الشَّيْبَانِيُّ البَصْرِيُّ. أَخْرَجَهُ الطَّبَرِيُّ في تَفْسِيرِهِ (برقم: 16842)، وابنُ خُزَيْمَة، وَمنْ طَرِيْقِهِ أَخْرَجَهُ البَيْهَقِي في السُّنَن الكُبْرَى (7/ 15). وأَخُوهُ شُمَيْطُ بن عَجْلان البَصْرِيُّ. أَخْرَجَهُ ابنُ زَنْجُوَيه في الأَمْوَال (برقم: 2042)، والبُخَارِي في التَّارِيخ (4/ 263)، والبَيْهَقِي في السُّنَن الكُبْرَى (7/ 13). وَقَدْ تُوْبعَ عَلَيْهِ مُتَابَعَةً قَاصِرَةً فِي أَبِيْهِ.
تَنْبِيهٌ: اقْتَصَر السُّيُوْطِي في الدُّرِ المَنْثُور (4/ 226) عَلَى عَزْوِهِ لَهُ إلى أبي الشَّيْخ فَقَط.