الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ذكره ابنُ حِبَّان فِي كتاب "الثقات"(1) .
وَقَال أَبُو بكر الخطيب (2) كان ثقة (3) .
4823 -
س:
القاسم بن مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الْحَارِث بن هِشَام الْقُرَشِي المخزومي
(4) .
رَوَى عَن: عُبَيد اللَّهِ بْن عَبد اللَّهِ بْن عتبة، وعمه أبي بكر بْن عَبْد الرحمن بْن الحارث بْن هشام (س) .
رَوَى عَنه: حبيب بْن أَبي ثابت (س) .
ذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات"(5) .
روى له النَّسَائي حديثا واحدا قد كتبْناه في ترجمة عبد الحميد بن عَبد اللَّهِ بن أَبي عَمْرو.
•
القاسم بْن مُحَمَّد، أَبُو نهيك الأسدي، يأتي في الكنى
.
(1) 9 / 18
(2)
تاريخه: 12 / 431.
(3)
وَقَال ابن حجر في "التقريب": ثقة.
(4)
تاريخ البخاري الكبير: 7 / الترجمة 733، والمعرفة ليعقوب: 1 / 352، و2 / 204، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: 444 - 445، وثقات ابن حبان: 7 / 331، والكاشف: 2 / الترجمة 4597، وتذهيب التهذيب: 3 / الورقة 152، وميزان
الاعتدال: 3 / الترجمة 6841، ونهاية السول، الورقة 301، وتهذيب التهذيب: 8 / 336، والتقريب: 2 / 120، وخلاصة الخزرجي: 2 / الترجمة 5807.
(5)
7 / 331، وَقَال الذهبي في "الميزان ": غير معروف، روى عنه حبيب بن أَبي ثابت (3 / الترجمة 6841) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": مقبول.
4824 -
ق: القاسم بن مُحَمَّد (1) . أظنه شامياً.
عن: أبي إدريس الحولاني (ق) ، عَن أَبِي ذَرٍّ، عَنِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم "لا عقل كالتدبير، ولا ورع كالكف، ولا حسب كحسن الخلق (2) .
قال الماضي بْن مُحَمَّد (ق) ، عَنْ عَلِيّ بْن سُلَيْمان، عنه (3) .
روى له ابن ماجه هذا الحديث.
4825 -
خت م 4: القاسم بن مخيمرة الهمداني (4) ، أَبُو عروة الكوفي، سكن دمشق.
رَوَى عَن: سُلَيْمان بْن بريدة (ق) ، وشريح بْن هانئ
(1) الكاشف: 2 / الترجمة 4598، وتذهيب التهذيب: 3 / الورقة 152، ورجال ابن ماجة، الورقة 18، ونهاية السول، الورقة 301، وتهذيب التهذيب: 8 / 336 - 337، والتقريب: 2 / 120، وخلاصة الخزرجي: 2 / الترجمة 5808.
(2)
ابن ماجة (4218) .
(3)
وَقَال الهيثمي في "الزوائد "عقب هذا الحديث: في إسناده القاسم بن محمد المِصْرِي وهو ضعيف (ابن ماجة - 4218) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": مجهول.
(4)
طبقات ابن سعد: 6 / 303، وتاريخ الدوري: 2 / 483، وتاريخ الدارمي، الترجمة 700، وابن طهمان الترجمة 207، وتاريخ خليفة: 325، وطبقاته: 157، 311، وعلل أحمد 1 / 11، 278، وتاريخ البخاري الكبير: 7 / الترجمة 743، وتاريخه الصغير: 1 / 255، والكنى لمسلم، الورقة 83، وثقات العجلي، الورقة 44، والمعارف لابن قتيبة: 547، والمعرفة ليعقوب: 2 / 336، 307، 479، و3 / 118، 212، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: 71، 354، 355، 501، 668، 720.
(م س ق) ، وعبد اللَّه بْن عكيم الجهني، وعَبْد اللَّهِ بْن عَمْرو بْن العاص (بخ) ، وعلقمة بْن قيس (د) ، وأبي ميسرة عَمْرو بْن شرحبيل (س) ، ووراد كاتب المغيرة بْن شعبة (خت) ، وأبي أمامة الباهلي، وأبي بردة بْن أَبي موسى الأشعري (خت م) ، وأبي حميد قاضي عمان، وأبي سَعِيد الخُدْرِيّ (ق) ، وأبي عمار الهمداني (س ق) ، وأبي مريم الأزدي (د ت) .
رَوَى عَنه: إِسْمَاعِيل بْن أَبي حكيم، وإسماعيل بْن أَبي خَالِد، وإسماعيل بْن سالم، وحسان بْن عطية (ي) ، والحسن بْن الحر (د عس) ، والحكم بن عتيبة (خت م س ق) ، وزيد بْن واقد، وسَعِيد بن عبد العزيز، وسلمة بْن كهيل (س ق) ، وسماك بْن حرب (ق) ، والضحاك بْن عبد الرحمن بْن أَبي حوشب النصري، والضحاك بْن يسار، وعَبْد الرحمن بْن عَمْرو الأَوزاعِيّ، وعبد الرحمن ابن يزيد بْن جابر (خت م ق) ، وعبد الوهاب بْن مُحَمَّد، وعبدة بْن أَبي لبابة، وأَبُو حصين عثمان بْن عاصم الأسدي، وعلقمة بْن مرثد (بخ) ، وعُمَر بْن أَبي زائدة، وكثير بْن المنذر الغساني أخو النعمان
= 721، والجرح والتعديل: 7 / الترجمة 684، وثقات ابن حبان: 5 / 307، و7 / 332، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه، الورقة 146، وحلية الاولياء: 6 / 79
- 80، والجمع لابن القيسراني: 2 / 421، والمعجم البلدان: 2 / 367، والكامل في التاريخ: 5 / 55، وسير أعلام النبلاء: 5 / 201، والعبر: 1 / 227، والكاشف: 2 / الترجمة 4599، وتذهيب التهذيب: 3 / الورقة 152، ومعرفة التابعين، الورقة 26، وتاريخ الاسلام: 4 / 294، ونهاية السول، الورقة 301، وتهذيب التهذيب: 8 / 337 - 338، والتقريب: 2 / 120، وخلاصة الخزرجي: 2 / الترجمة 5809، وشذرات الذهب: 1 / 144.
ابن المنذر، ومُحَمَّد بْن عَبد اللَّهِ الشعيثي، ومُحَمَّد بْن أَبي مُوسَى، وموسى بْن سُلَيْمان بْن موسى (مد) وهلال بْن يَِسَاف (س) ، ويزيد ابن أَبي زياد، ويزيد بْن أَبي مريم الشامي (د ت) ، ويزيد بن يزيد ابن جابر، ويزيد بْن يوسف الصنعاني، وأبو إِسْحَاق السبيعي (عس) .
ذكره مُحَمَّد بْن سعد (1) في الطبقة الثانية من أهل الكوفة، وَقَال: كَانَ ثقة، ولَهُ أحاديث.
وَقَال عَباس الدُّورِيُّ (2)، عَنْ يحيى بْن مَعِين: القاسم بْن مخيمرة كوفي ذهب إلى الشام، ولم نسمع أنه سمع من أحد من أصحاب النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم.
وَقَال إسحاق بْن منصور (3) وعثمان بْن سَعِيد الدارمي (4) عَن يحيى بْن مَعِين، وأبو حاتم (5) والعجلي (6)، وابن خراش: ثقة (7) .
زاد أَبُو حاتم (8) : صدوق، كوفي الأصل، كان معلما بالكوفة، ثم سكن الشام.
(1) طبقاته: 6 / 303.
(2)
تاريخه: 2 / 483.
(3)
الجرح والتعديل: 7 / الترجمة 684.
(4)
تاريخه، الترجمة 700.
(5)
الجرح والتعديل: 7 / الترجمة 684.
(6)
ثقاته، الورقة 44.
(7)
وكذلك قال ابن طهمان عن يحيى بن مَعِين (الترجمة 207) .
(8)
الجرح والتعديل: 7 / الترجمة 684.
وَقَال عباد بْن العوام، عَنْ إِسْمَاعِيل بْن أَبي خالد: كنا في كتاب القاسم بْن مخيمرة، فكان يعلمنا ولا يأخذ منا.
وَقَال مُحَمَّد بْن كثير (1)، عَنِ الأَوزاعِيّ: كان القاسم بْن مخيمرة تقدم علينا هاهنا متطوعا، فإذا أراد أن يرجع استأذن الوالي، فقيل له: أرأيت إن لم يأذن لك؟ قال: إذا أقيم، ثم قرأ:{وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه (2} .
وَقَال أَبُو إِسْحَاق الفزاري (3) ، عَنِ الأَوزاعِيّ نحو ذلك، وزاد: قال: وكان القاسم يقول: من عصى من بعثه لم تقبل له صلاة حتى يرجع.
وَقَال ضمرة بْن ربيعة، عَن عَلِيّ بْن أَبي حملة: ذكر الوليد بْن هشام القاسم بْن مخيمرة لعُمَر بْن عبد العزيز، فأرسل إليه، فدخل عليه، فَقَالَ: سل حاجتك. قال: يا أمير المؤمنين قد علمت ما يقال في المسألة. قال: ليس أنا ذاك إنما أنا قاسم، سل حاجتك. قال: تلحقني في العطاء. قال: قد ألحقناك في خمسين، فسل حاجتك، قال: تقضي عني ديني. قال: قد قضينا عنك دينك، فسل حاجتك. قال: تحملني على دابة. قال: قد حملناك على دابة، فسل حاجتك. قال: تلحق بناتي في العيال.
(1) انظر حلية الاولياء: 6 / 80.
(2)
النور: 62.
(3)
انظر حلية الاولياء: 6 / 81.
قال: قد ألحقنا بناتك في العيال، فسل حاجتك. قال: قد ألحقتني في العطاء، وقضيت الدين، وحملت على الدابة، وألحقت البنات في العيال فأي شيء بقي. قال: قد أمرنا لك بخادم فخذها من عند أخيك الوليد بْن هشام.
وَقَال سَعِيد بْن عبد العزيز (1)، عَنِ القاسم بْن مخيمرة: لم يجتمع على مائدتي لونان من طعام قط، وما أغلقت بابي قط ولي خلفه هم (2) .
وَقَال المعافى بْن عِمْران، عَنِ الأَوزاعِيّ: أتى القاسم بْن مخيمرة عُمَر بْن عبد العزيز ففرض له، وأمر له بغلام، فَقَالَ: الحمد لله الذي أغناني عَنِ التجارة. قال: وكان له شَرِيك كان إذا ربح قاسم شَرِيكه ثم يقعد في بيته لا يخرج حتى يأكله.
وَقَال يحيى بْن زكريا بْن أَبي زائدة عَنْ عمه عُمَر بْن أَبي زائدة: كان القاسم بْن مخيمرة إذا وقعت عنده الزيوف (3) كسرها ولم يبعها.
وَقَال الأَوزاعِيّ عَنْ مُوسَى بْن سُلَيْمان بْن موسى، عن القاسم ابن مخيمرة: من أصاب مالا من مأثم، فوصل بِهِ رحما أو تصدق بِهِ أو أنفقه في سبيل الله جمع ذكر كله في نار جهنم.
(1) انظر تاريخ أبي زرعة الدمشقي: 355، وثقات ابن حبان: 7 / 332
(2)
قوله: "هم "، في المطبوع من ابن حبان: "درهم.
(3)
الزيوف: النقود غير الصحيحة، والمغشوشة.