الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْحُصَيْنِ، قال: أخبرنا ابْنُ الْمُذْهِب، قال: أخبرنا ابْن مالك، قال: حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال حَدَّثني أبي، قال (1) : حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، قال: أخبرنا يُونُسُ بْنُ عُبَيد، قال: أَخْبَرَنِي مُخْبِرٌ، عن حُصَيْنُ بْنُ أَبي الْحُرِّ، عن الْخَشْخَاشِ الْعَنْبَرِيِّ، قال: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم. معي ابْنٌ لِي، فَقَالَ: ابْنُكَ هَذَا؟ قال: قُلْتُ: نَعَمْ. قال: لا يَجْنِي عَلَيْكَ ولا تَجْنِي عَلَيْهِ.
وكذلك رواه يعقوب بْن إِبْرَاهِيم الدورقي عن هشيم.
رواه ابْن مَاجَهْ (2) عن عَمْرو بْنِ رَافِعٍ، عن هشيم، عن يونس ابن عُبَيد، عن حصين بْن أَبي الحر، لم يذكر بينهما أحدا. وكذلك رواه سَعِيد بْن سُلَيْمان الواسطي، وأحمد بْن منيع عن هشيم (3) .
ورواه عَمْرو بْن عون، عن هشيم، عن يونس بْن عُبَيد، عن حصين بْن أَبي الحر، أو قال: عن الوليد أبي بشر، عن حصين بْن أَبي الحر.
ورواه غيرهم عن هشيم، عن يونس عن الوليد أبي بشر، عن حصين بْن أَبي الحر (4) ، من غير شك وهو الصحيح، والله أعلم.
1369 ت:
حصين بن مالك البجلي الكوفي
(5) .
(1) مسند أحمد: 5 / 81.
(2)
سننه (2671) .
(3)
وهو كذلك في مسند أحمد: 4 / 345 344.
(4)
في م بعد هذا: عن يونس، عن الوليد أبي بشر، عن حصين بْن أَبي الحر"وهو تكرار ذهل عنه ابن المهندس، ولا معنى له.
(5)
تاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 29، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 849، =
رَوَى عَن: ابْن عَبَّاس (ت) .
رَوَى عَنه: أَبُو العلاء خالد بْن طهمان الخفاف (ت) .
وَقَال أبو زُرْعَة (1) : ليس به بأس.
وذكره أبو حاتم بْن حبان في كتاب "الثقات"(2) .
روى له التِّرْمِذِيّ حَدِيثًا واحِدًا وقَدْ وقَعَ لنا عاليا جدا.
أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو إِسْحَاق بْن الدرجي، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، وغَيْرُ واحد، قالوا: أخبرنا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبد اللَّهِ قَالَتْ: أخبرنا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ: قال: أخبرنا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال (3) : حَدَّثَنَا علي بْن عبد العزيز قال: حَدَّثَنَا أَبُو نعيم، قال: حَدَّثَنَا بْن طهمان أَبُو العلاء الخفاف، عن حُصَيْنٍ قال: سَأَلَ سَائِلٌ وابْنُ عَبَّاسٍ فِي الصَّلاةِ، فَقَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ: يَا سَائِلُ. قال: لَبَّيْكَ. قال: تَشْهَدُ أَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ؟ قال: نَعَمْ. قال: وتُصَلِّي الْخَمْسَ؟ قال: نَعَمْ. قال: وتَصُومُ رَمَضَانَ؟ قال: نَعَمْ. قال: حَقٌّ عَلَيْنَا أَنْ نَصِلَكَ، فَنَزَعَ ثَوْبًا عَلَيْهِ فَكَسَاهُ إِيَّاهُ، ثم قال عند
= وثقات ابن حبان، الورقة 96، وتاريخ الاسلام: 3 / 345، وميزان الاعتدال: 1 / الترجمة 2091، وتذهيب التهذيب: 1 / الورقة 161، والكاشف: 1 / 238، وبغية الاريب، الورقة 101، ونهاية السول، الورقة 71، وتهذيب ابن حجر: 2 / 389، وخلاصة الخزرجي: 1 / 235.
(1)
الجرح والتعديل: 3 / الترجمة 849.
(2)
الثقات، الورقة 96.
(3)
المعجم الكبير: 12 / 97 حديث رقم 12591، وأخرجه الطبراني أَيْضًا عَنْ عَبد اللَّهِ بْن أحمد بن حَنْبَلٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بن عوف الحمصي، عَنْ مُحَمَّد بْن يُوسُفَ الفريابي، عن سفيان الثوري، عن كامل أبي العلاء، عن حصين به (12592) .
ذَلِكَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: أَيُّمَا مُسْلِمٍ كَسَا مُسْلِمًا ثَوْبًا كَانَ فِي حِفْظِ اللَّهِ مَا بَقِيَتْ عَلَيْهِ مِنْهُ رُقْعَةٌ.
رواه (1) عن محمود بْن غيلان، عَن أبي أَحْمَد الزبيري، عن خالد بْن طهمان، وَقَال: حسن غريب من هذا الوحه.
1370 -
س: حصين بن محصن الأَنْصارِيّ الخطمي المدني (2) ، أراه أخا عُبَيد اللَّه بْن محصن الخطمي.
رَوَى عَن: هرمي بْن عَمْرو الواقفي (س) ، وعن عمة له لها صحبة (س) .
رَوَى عَن: بشير بْن يسار (س) ، وعبد اللَّه بْن عَلِيّ بْن السائب المطلبي.
ذكره أَبُو حَاتِم بْن حبان فِي كتاب "الثقات"(3) .
(1) في جامعة (2484) .
(2)
مسند أحمد: 4 / 341، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 851، وثقات ابن حبان، الورقة 96 (في التابعين)، وأسد الغابة: 2 / 26، وميزان الاعتدال: 1 / الترجمة 2093، وتذهيب التهذيب: 1 / الورقة 161، والكاشف: 1 / 238، ومعرفة التابعين، الورقة، والمغني: 1 / الترجمة 1596، وديوان الضعفاء: 1 / 66، وتجريد أسماء الصحابة: 1 / 132، وبغية الاريب، الورقة 101، ونهاية السول، الورقة 71، وتهذيب ابن حجر: 2 / 389، والاصابة: 1 / الترجمة 1739، 1740، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1483.
(3)
في التابعين من ثقاته (الورقة 96) وَقَال ابن الاثير: قال عبدان، سمعت أحمد بن سيار يقول: إنه من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكره ابن شاهين أيضا، فقال: ابن محصن بن النعمان بن سنان بن عبد بن كعب بن عبد الأشهل..أخرجه أبو موسى وَقَال: لم يذكره غيرهما في الصحابة، ولا ندري لهُ صُحبَةٌ أم لا؟ وقد أخرجه أبو أحمد العسكري في الصحابة" (أسد الغابة: 2 / 26) وَقَال ابن حجر: وَقَال ابن السكن: يقال لهُ صُحبَةٌ غير إن روايته عن عمته وليست له رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم..وذكره ابن فتحون في الصحابة ونسبة: ابن محصن بن عامر بن =
روى له النَّسَائي حديثين، وقد وقع لنا أحدهما (1) عاليا جدا (2) .
أخبرنا بِهِ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، وأَبُو الْفَضْلِ بْنُ خَطِيبِ الْمِزَّةِ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، وزَيْنَبُ بِنْتُ مَكِّيٍّ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا أَبُو حفص بن طَبَرْزَذَ، قال: أَخْبَرَنَا أبو القاسم بْن الطبر الحريري، قال: أخبرنا أَبُو إِسْحَاقَ الْبَرْمَكِيُّ، قال: أخبرنا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبد اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الزَّيْنَبِيُّ، قال: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ، قال: حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيد، قال: حَدَّثَنَا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ عن يَحْيَى بْنِ سَعِيد عن بَشِيرِ بْنِ يَسَارٍ، عن الْحُصَيْنِ بْنِ مِحْصَنٍ الأَنْصارِيّ، عن عَمَّةٍ لَهُ أَنَّهَا أَتَتْ رسول الله صلى عليه وسلم لِحَاجَةٍ لَهَا، فَلَمَّا فَرَغَتْ مِنْ حَاجَتِهَا قال: أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ؟ قَالَتْ: نَعَمْ. قال: فَكَيْفَ أَنْتِ لَهُ؟ قَالَتْ: مَا آلوه مَا عَجَزْتُ عَنْهُ، قال: فَانْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ فَإِنَّهُ جَنَّتُكِ ونَارُكِ.
رَوَاهُ (3) عن قُتَيْبَةَ فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ، ورَوَاهُ مِنْ طُرُقٍ أُخَرَ.
1371 خ م سي: حصين بن محمد الأَنْصارِيّ السالمي (4)
= أبي قيس بن الاسلت،"فالله أعلم" (تهذيب: 2 / 389 - 390) على أن ابن حجر فرق في "الاصابة"بين حصين بن محصن بن النعمان بن عبد، وبين حصين بن محصن بن عامر بن أَبي قيس بن الاسلت، مع انه جمع بينهما في زياداته على التهذيب. وصحح الذهبي كونه تابعيا، لذلك تناوله في "الميزان"وذكر توثيق ابن حبان، لكنه قال في المغني: تابعي مجهول"، هكذا قال في رواية اثنين عنه وتوثيق ابن حبان له.
(1)
ليست في م.
(2)
ليست في د.
(3)
قي سننه الكبرى.
(4)
تاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 23، والمعرفة ليعقوب: 1 / 382، وتاريخ أبي =
المدني وكان من سراتهم.
سأله الزُّهْرِيّ (خ م سي) عن حديث محمود بْن الربيع، عن عتبان بْن مالك فصدقه.
قال عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حَاتِم (1)، عَن أبيه: روى عن عتيان ابن مالك، روى عنه الزُّهْرِيّ، مرسل (2) .
وذكره أبو حاتم بْن حبان في كتاب "الثقات"(3) .
وذكره الْبُخَارِيّ في تاريخه (4) ، وغير واحد، فيمن اسمه حصين.
وزعم غير واحد من حفاظ المغرب، منهم: أَبُو الْحَسَن القابسي أنه حضين - بضاد معجمة - وذلك وهم فاحش (5) ، فإنه لا يعرف في رواة العلم من اسمه حضين - بضاد معجمة سوى ابي
زرعة الدمشقي: 414، والجرح والتعديل: الترجمة 850، وثقات ابن حبان، الورقة 96، وأسماء التابعين فمن بعدهم للدارقطني، الترجمة 219، ورجال صحيح مسلم لابن منجوية، الورقة 33، ورجال البخاري للباجي، الورقة 50، والجمع لابن القيسراني: 1 / 109، وميزان الاعتدال: 1 / الترجمة 2092، والمغني: 1 / 1599، وتذهيب التهذيب: 1 / الورقة 162، والكاشف: 1 / 238، ومعرفة التابعين، الورقة 7، وبغية الاريب، الورق 101، ونهاية السول، الورقة 71، والاصابة: 1 / الترجمة: 2099 (في القسم الرابع)، وتهذيب التهذيب: 2 / 390، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1484.
(1)
الجرح والتعديل: 3 / الترجمة 850.
(2)
لذلك توهم بعضهم فأورده في الصحابة.
(3)
في التابعين، منه، الورقة 96 (ص: 44 من المطبوع) : ووثقه الدارقطني أيضا كما في سؤلات الحاكم له.
(4)
تاريخه الكبير: 3 / الترجمة 23.
(5)
قد رد ذلك قبل المزي أبو علي الجياني وأبو الوليد ابن الفرضي وأبو القاسم السهيلي، قالوا كلهم: كان القابسي يهم في هذا.
ساسان حضين بْن المنذر الرقاشي، ومن عداه فإنما هو الحصين - بصاد مهملة، وفي الكنى: أَبُو حصين وأبو الحصين، وجميع ذلك بالصاد المهملة لا خلاف بينهم في شيء من ذلك، والله أعلم.
روى له الْبُخَارِيُّ، ومُسْلِمٌ، والنَّسَائي، فِي اليوم والليلة حديثا واحدا وقد وقع لنا عاليا من روايته.
أخبرنا به أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ أَبي الْخَيْرِ، وأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، قَالا: أَنْبَأَنَا أَسْعَدُ بْنُ أَبي طَاهِرٍ الثقفي، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُقْرِئِ، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْن الحسن بْن قتيبة العسقلاني، قال: حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى، قال: أَخْبَرَنَا عَبد الله بْن وهْبٍ، قال: أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عن ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ مَحْمُودَ بْنَ الرَّبِيعِ الأَنْصارِيّ حَدَّثَهُ أَنَّ عِتْبَانَ بْنَ مَالِكٍ وهُوَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مِمَّنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الأَنْصَارِ حَدَّثَهُ أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنِّي قَدْ أَنْكَرْتُ بَصَرِي، وإِنِّي أُصَلِّي بِقَوْمِي، وإِذَا كَانَ الأَمْطَارُ سَالَ الْوَادِي بيني وبينهم، لم أستطيع أَنْ آتِيَ مَسْجِدَهُمْ فَأُصَلِّي لَهُمْ ووَدِدْتُ أَنَّكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ تأتيني فَتُصَلِّي فِي بَيْتِي فِي مُصَلًّى أَتْخِذُهُ مُصَلًّى، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: سَأَفْعَلُ، قال عِتْبَانُ: فَغَدَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وأبو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ حِينَ ارْتَفَعَ النَّهَارُ، واسْتَأْذَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَذِنْتُ لَهُ، فَلَمْ يَجْلِسْ حَتَّى أُدْخِلَ الْبَيْتَ، ثُمَّ قال: أَيْنَ تُحِبُّ أَنْ أُصَلِّيَ مِنْ بَيْتِكَ؟ فَأَشَرْتُ إِلَى نَاحِيَةٍ مِنَ الْبَيْتِ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَكَبَّرَ، فقمنا وراءه، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ،
ثُمَّ سَلَّمَ. قال: وحَبَسْنَاهُ عَلَى خَزِيرَةٍ (1) صَنَعْنَاهَا لَهُ، قال: فَثَابَ رِجَالٌ مِنْ أَهْلِ الدَّارِ (2) حَوْلَنَا حَتَّى اجْتَمَعَ فِي الْبَيْتِ رِجَالٌ ذُوُو عَدَدٍ، فَقَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ: أَيْنَ مَالِكُ بْنُ الدُّخْشُمِ (3)، فَقَالَ بَعْضُهُمْ: ذَلِكَ مُنَافِقٌ لا يُحِبُّ الله ورسول. فقال رسول الله صلى عليه وسلم: لا تَقُلْ ذَلِكَ أَلا تَرَاهُ قَدْ قال: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ يُرِيدُ بِذَلِكَ وجْهَ اللَّهِ؟ قال: قَالُوا: اللَّهُ ورسول أعلم، وإنما نَرَى وجْهَهُ ونَصِيحَتَهُ لِلْمُنَافِقِينَ. قال رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: فَإِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَى النَّارِ مَنْ قال لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ يَبْتَغِي بِذَلِكَ وجْهَ اللَّهِ.
قال ابْن شهاب: ثم سألت الحصين بْن مُحَمَّد الأَنْصارِيّ وهو أحد بني سالم وهو من سراتهم عن حديث محمود بْن الربيع فصدقه.
رواه الْبُخَارِيّ (4) عن أَحْمَد بْن صالح، عن عنبسة بْن خالد، عن يونس بْن يزيد، نحوه.
ورواه مسلم (5) عن حرملة بْن يحيى، فوافقناه فيه بعلو.
(1) الخزيرة: لحم يقطع صغارا ثم يصب عليه ماء كثير فإذا نضج ذر عليه دقيق ويُقال فيها: خزير"أيضا.
(2)
المراد بالدار هنا: المحلة.
(3)
في صحيح مسلم: الدخشن"بالنون، وفي صحيح البخاري: ابن الدخيش أو الدخشن"وتشير إحدى نسخ صحيح البخاري إلى ورودها كما هنا: ابن الدخشم.
(4)
ذكره في المغازي 5 / 107 ولم يسق منه شيئا، وساقه بتمامه في الصلاة: باب المساجد في البيوت: 1 / 115 عن سَعِيد بن عفير، قال: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ، قال: حَدَّثَنِي عقيل: عَن ابْنِ شهاب، قال: أخبرني محمود بن الربيع الأَنْصارِيّ أن عتبان بن مالك. ورواه كاملا في الاطعمة أيضا، وروى قطعا منه في مواضع متعددة من كتابه.
(5)
في الصلاة (263) باب الرخصة في التخلف عن الجماعة بعذر.