الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الصّناديد: جمع صنديد، وهو السيّد الشريف الشجاع، أو الحليم الجواد، أو الشريف.
كرّة العدوّ: رجوعه.
لألجمنّه بالسيف- يروى بالجيم والحاء المهملة وهو فيهما رباعي، فمن رواه بالجيم فمعناه لأضربنّ به في وجهه، ومن رواه بالحاء فمعناه: لأقطعنّ لحمه بالسّيف ولأخالطنّه.
جنادة بضم الجيم والتخفيف.
مليحة: بميم مضمومة فلام مفتوحة فتحتية ساكنة فحاء مهملة.
يستأسر بكسر السين الثانية.
عظم الناس- بضم العين المهملة وإسكان الظاء المعجمة المشالة- أي أكثرهم.
شرح غريب ذكر مقتل أبي جهل
بين أضلع منهما- بضاد معجمة ساكنة فلام مفتوحة فعين مهملة- أي أقوى وأشدّ، وفي لفظ عند البخاريّ: أصلح. قال في المطالع: والأول أوجه.
غمزني: الغمز: الكبس باليد.
السّواد: هنا الشّخص.
لم أنشب- بفتح الهمزة وسكون النون وفتح الشين المعجمة فموحّدة- أي لم ألبث.
الحرب العوان: التي قوتل فيها مرةً بعد مرة.
البازل- بالزاي واللام- من الإبل: الذي خرج نابه وهو في ذلك السّنّ به قوّته، ويقال:
هذا الرّجز ليس لأبي جهل وإنما تمثّل به.
الحرجة- بفتح الحاء المهملة والراء والجيم- وهي مجتمع شجر ملتفّ كالغيضة، والجمع حراج وحرج. وقال في الإملاء: الحرجة: الشّجرة الكثيرة الأغصان.
لا يخلص (بالبناء للمفعول) .
عمدت: قصدت.
طاح الشيء يطوح ويطيح، إذا سقط وهلك.
مرضخة النّوى، بالحاء المهملة والمعجمة. وقيل: الرّضح- بالحاء المهملة: كسر اليابس، وبالمعجمة كسر الرّطب. قال في الإملاء: المرضخة: الحجر الذي يكسر به النّوى.
أجهضني- بالجيم والضاد المعجمة بعد الهاء-: شغلني.
تمطّيت: مددت بين يديّ.
برد- بموحّدة وراء مفتوحتين- أي مات، هكذا فسّروه. ووقع في رواية السّمرقنديّ في مسلم حتى برك- بكاف بدل الدال- أي سقط، وكذا رواه الإمام أحمد، قال القاضي:
وهذه الرواية أولى لأنه قد كلّم ابن مسعود، فلو كان مات كيف كان يكلّمه؟! قال الحافظ:
ويحتمل أن المراد بقوله برد أي صار في حاله من يموت ولم يبق فيه شيء سوى حركة المذبوح فأطلق عليه باعتبار ما سيئول إليه، ومنه قيل للسيوف: بوارد، أي قواتل، وقيل لمن قتل بالسيف: أصابه مسّ الحديد، لأن طبع الحديد البرودة. وقيل: معنى برّد: فتر، جدّ في الأمر حتى برد، أي فتر، وبرد النّبيذ: سكن غليانه.
بصق- بالصاد والزاي أيضا-: أخرج ريقه ورمى به.
عقير: قتيل.
أثبته: أصاب مقاتله.
الرّمق- بفتحتين-: بقية الحياة.
المأدبة- بضم الدال وفتحها- الطّعام.
جدعان (بجيم مضمومة فدال مهملة ساكنة فعين مهملة) .
جحش- بجيم فحاء مهملة فشين معجمة مبني للمفعول-: خدش.
مقنّعا (بميم مضمومة فقاف فنون مشددة مفتوحتين) .
أنقف رأسه: أهشمه.
أعمد- بالعين والدال المهملتين- أي هل زاد على رجل قتله قومه، وهل كان إلا هذا، أي أنّه ليس بعار: وقيل: أعمد بمعنى أعجب، أي أعجب من رجل قتله قومه، يقال: أنا أعمد من كذا أي أعجب منه، وقيل: أعمد بمعنى أغضب، من قولهم: عمد عليه، إذا غضب. وقيل:
معناه أتوجّع وأشتكي، من قولهم: عمدني الأمر فعمدت، أي أوجعني فوجعت، والمراد بذلك كله أن يهوّن على نفسه ما حلّ به من الهلاك، وأنه ليس بعار عليه أن يقتله قومه.
الأكّار- بتشديد الكاف-: الزّرّاع، يعني بذلك أن الأنصار أصحاب زرع، فأشار إلى تنقيص من قتله منهم بذلك. ووقع في مسلم: لو غيرك كان قتلني. قال الحافظ: وهو تصحيف.
الدّبرة: نقيض الدّولة، والظّفر والنّصرة (وتفتح الباء وتسكّن) .
الدائرة، الهزيمة.
سابغة البيضة: ما يوصل به إليها من حلق الدّرع فيستر العنق.