الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرّض على الشيء: حثّ عليه بكثرة التّزيين، وتسهيل الخطب فيه.
الأبواء- بفتح الهمزة وسكون الموحدة-: قرية من عمل الفرع.
يؤازرونهم: يعينونهم ويقوّونهم.
بحثتم- بحاء مهملة فمثلثة ففوقية-: حفرتم.
الإرب- بكسر الهمزة- يستعمل في الحاجة، وفي العضو، وهو المراد هنا، والجمع آراب مثل حمل وأحمال.
الإرجاف: الإكثار من نقل الأخبار السّيّئة، واختلاق الأقوال الكاذبة التي يضطرب الناس منها.
ذي طوّى- بتثليث الطاء، والفتح أشهر من الضّمّ، وهو أشهر من الكسر، وهو مقصور منوّن-: واد بمكة على فرسخ منها، يعرف الآن بالزّاهر، في طريق التّنعيم. ويجوز صرفه ومنعه.
عينين- بلفظ تثنية عين- وهو هنا الجاسوس الذي يتجسّس الأخبار.
العقيق- بفتح العين المهملة وكسر القاف- وهو في الأصل الوادي الذي يشقّه السّيل قديما، والمراد به هنا العقيق الذي بقرب المدينة الشّريفة.
العريض- بعين مهملة فراء فتحتيّة فضاد معجمة كزبير- واد بالمدينة.
قناة- بفتح القاف وبالنون-: واد كذلك.
شفير الوادي- بفتح الشين المعجمة ففاء مكسورة فتحتية فراء-: حرفه.
شرح غريب منام رسول الله صلى الله عليه وسلم
أريت (بضم الهمزة) .
الوهل- بفتح الواو والهاء وباللام-: الوهم، والاعتقاد. ذكره النووي. قال في التقريب:
وفيه نظر، والمناسب لتفسيره السّكون، كما اقتضاه ظاهر النهاية.
اليمامة- بفتح التحتية-: مدينة على يومين من الطائف، وعلى أربعة من مكة.
هجر- بفتح الهاء والجيم-: مدينة باليمن وهي قاعدة البحرين. قال الجوهريّ: مذكّر مصروف. وقال الزّجّاجيّ والبكريّ: يذكّر ويؤنّث، وهو فارسيّ معرّب، أصله أكر، وقيل: هكر.
هززت (بفتح الهاء والزاي الأولى) .
ذو الفقار: يأتي الكلام عليه في أبواب سلاحه صلى الله عليه وسلم.
ذباب السّيف- بذال معجمة فموحّدتين- وهو طرفه الذي يضرب به.
الثّلم- بثاء مثلثة مفتوحة فلام ساكنة-: الكسر.
والله خير: مبتدأ وخبر، وفيه حذف تقديره: وضع الله خير، قال السهيلي: معناه رأيت بقرا تنحر والله عنده خير.
فهو رجل من أهل بيتي وهو حمزة رضي الله عنه.
النّفر- بفتح النون والفاء-: جماعة الرّجال من ثلاثة إلى عشرة، وقيل إلى سبعة، ولا يقال فيما زاد على العشرة.
الأداة: الآلة، وأصلها الواو، والجمع أدوات، ويقال للكامل السّلاح مؤذ.
الدّرع- بدال مهملة مكسورة- وهي مؤنثة في الأكثر ولهذا قال: حصينة.
مردف اسم فاعل من أردف، والرّديف: الذي تجعله خلفك على ظهر الدّابّة.
كبش القوم: سيّدهم.
الكتيبة- بمثنّاة فوقية فتحتية فموحّدة-: الجماعة من الجيش.
فلّ- بضمّ الفاء وتشديد اللّام-: كسر.
فلّا- بفتح الفاء واللام المشددة- أي كسرا.
فبقر والله خير فبقر والله خير (بالتكرير) .
الظّبة- بظاء معجمة مضمومة مشالة فموحّدة مخفّفة: حدّ السّيف، والجمع ظبات وظبون.
العترة- بعين مهملة مكسورة فمثنّاة فوقية ساكنة- وهي هنا رهط الرّجل الأدنون ويقال:
أقرباؤه.
وإن البقر بقر- بفتح الموحدة والقاف من الأول، وسكون القاف من الثاني- وهو الشّقّ.
الآطام- بالمدّ والمهملة- جمع أطم- بضم أوله- وهو بناء مرتفع.
الأزقّة- بالزاي والقاف- جمع زقاق- بضم أوله- دون السّكة نافذة كانت أو غير نافذة، وأهل الحجاز يؤنّثونه وتميم تذكّره.
الصّياصي جمع صيصية- بكسر الصّادين المهملتين بعد كلّ من التحتية الأولى ساكنة والثانية مفتوحة- وهو كلّ شيء امتنع به وتحصّن به.
جبنا- بفتح الجيم وضم الموحدة وتشديد النون- والجبن، بضم الجيم وسكون النون. والجبانة بالفتح: ضعف القلب عن الحرب.
الجرأة وزن غرفة: الإسراع والهجوم على الشيء.
الظّفر- بظاء معجمة مشالة- الفوز بالمطلوب.
ساحة الدّار: الموضع المتسع أمامها والجمع ساحات وساح وسوح.
الإلحاح من ألحّ على الشيء، إذا لزمه وأصرّ عليه.
إحدى الحسنيين- بضم الحاء- أي الظّفر أو الشّهادة، وأنّث على معنى الخصلتين، أو القصّتين.
أجالدهم: أضاربهم بالسّيف.
لمه: اللّام للتّعليل ومه أصله ما، حذفت ألفها، وعوض عنها الهاء.
فرّ- بفتح الفاء والراء المشددة-: هرب.
يوم الزّحف، أي الجهاد ولقاء العدو. والزّحف: الجيش، يزحفون إلى العدو، أي يمشون.
حثّ على الشيء- بفتح الحاء المهملة والثاء المثلثة المشددة-: طلبه بسرعة.
أبوا: امتنعوا.
وعظهم: أمرهم بالطّاعة ووصّاهم بها.
بالجدّ- بكسر الجيم وتشديد الدال المهملة- نقيض الهزل.
الشّخوص: الخروج من موضع إلى آخر.
حشدوا، بفتح الشين المعجمة في الماضي وكسرها في المستقبل، أي اجتمعوا.
العوالي- بفتح العين المهملة-: القرى التي حول المدينة على أربعة أميال، وقيل: ثلاثة وذلك أدناها، وأبعدها ثمانية.
الحجرة: البيت، والجمع حجر وحجرات.
استكرهتم: أكرهتم.
الّلأمة- مهموز: - الدّرع، وقيل: السّلاح، ولأمة الحرب أداته، وقد يترك الهمز تخفيفا.
المنطقة- بكسر الميم-: اسم لما تسمّيه الناس بالحياصة.
حمائل السيف- بفتح الحاء المهملة- جمع حمالة بكسرها: علاقته.
الأدم- بفتحتين وبضمتين- جمع أديم، وهو الجلد المدبوغ.
تقلّد السيف: جعل علاقته على كتفه الأيمن، وهو تحت إبطه الأيسر.
ما ينبغي أن يكون لنا كذا، ما يحسن ويستقيم.