الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَعطيتنَا وَشر مَا منعتنا اللَّهُمَّ حبب إِلَيْنَا الْإِيمَان وزينه فِي قُلُوبنَا وَكره إِلَيْنَا الْكفْر والفسوق والعصيان واجعلنا من الرَّاشِدين اللَّهُمَّ توفنا مُسلمين وأحينا مُسلمين وألحقنا بالصالحين غير خزايا وَلَا مفتونين اللَّهُمَّ قَاتل الْكَفَرَة الَّذين يكذبُون رسلك ويصدون عَن سَبِيلك وَاجعَل عَلَيْهِم رجزك وعذابك إِلَه الْحق آمين)
رَوَاهُ النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَابْن حبَان فِي صَحِيحه وَاللَّفْظ للنسائي وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح على شَرط الشَّيْخَيْنِ وَفِي رِوَايَة للنسائي لما أَعْطَيْت
مَا يَقُول إِذا رَجَعَ من غَزوه
694 -
فِيهِ حَدِيث ابْن عمر رضي الله عنهما أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذا قفل من غَزْو أَو حج أَو عمْرَة يكبر على كل شرف ثَلَاث تَكْبِيرَات ثمَّ يَقُول (لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير آيبون تائبون عَابِدُونَ ساجدون لربنا حامدون صدق الله وعده وَنصر عَبده وَهزمَ الْأَحْزَاب وَحده) وَقد تقدم فِي آخر الْبَاب قبل هَذَا