الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فصل فِي التَّعَوُّذ
982 -
عَن عَائِشَة رضي الله عنها أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الكسل والهرم والمغرم والمأثم اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من عَذَاب النَّار وفتنة النَّار وفتنة الْقَبْر وَعَذَاب الْقَبْر وَشر فتْنَة الْغنى وَشر فتْنَة الْفقر وَمن شَرّ فتْنَة الْمَسِيح الدَّجَّال اللَّهُمَّ اغسل خطاياي بِمَاء الثَّلج وَالْبرد ونق قلبِي من الْخَطَايَا كَمَا ينقى الثَّوْب الْأَبْيَض من الدنس وباعد بيني وَبَين خطاياي كَمَا باعدت بَين الْمشرق وَالْمغْرب)
رَوَاهُ الْجَمَاعَة
983 -
وَعَن أنس رضي الله عنه قَالَ كَانَ نَبِي الله صلى الله عليه وسلم يَقُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْعَجز والكسل والجبن والهرم وَأَعُوذ بك من عَذَاب الْقَبْر وَأَعُوذ بك من فتْنَة الْمحيا وَالْمَمَات)
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَرَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَابْن حبَان فِي صَحِيحه وَزَاد فِيهِ (وَالْقَسْوَة والغفلة والعيلة والذلة والمسكنة وَأَعُوذ بك من الْفقر وَالْكفْر والفسوق والشقاق والسمعة والرياء وَأَعُوذ بك من الصمم والبكم وَالْجُنُون والجذام وسيء الأسقام) لفظ الْحَاكِم وَقَالَ
// صَحِيح // على شَرط الشَّيْخَيْنِ
984 -
وَعَن ابْن عَبَّاس رضي الله عنهما أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُول (أعوذ بعزتك الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت الَّذِي لَا تَمُوت وَالْجِنّ وَالنَّاس يموتون) وَلَفظ مُسلم (اللَّهُمَّ لَك أسلمت وَبِك آمَنت وَعَلَيْك توكلت وَإِلَيْك أنبت وَبِك خَاصَمت اللَّهُمَّ أعوذ بعزتك لَا إِلَه إِلَّا أَنْت أَن تضلني أَنْت الْحَيّ لَا يَمُوت وَالْجِنّ وَالْإِنْس يموتون)
985 -
وَعَن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ (تعوذوا من جهد الْبلَاء ودرك الشَّقَاء وَسُوء الْقَضَاء وشماتة الْأَعْدَاء)
رَوَاهُمَا البُخَارِيّ وَمُسلم وَالنَّسَائِيّ
(دَرك الشَّقَاء) بِفَتْح الرَّاء وإسكانها فبالفتح الِاسْم وبالإسكان الْمصدر
986 -
وَعَن أنس رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لأبي طَلْحَة (التمس لنا غُلَاما من غِلْمَانكُمْ يخدمني) فَخرج أَبُو طَلْحَة يردفني وَرَاءه فَكنت أخدم رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كلما نزل فَكنت أسمعهُ يكثر أَن يَقُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْهم والحزن وَالْعجز والكسل وَالْبخل والجبن وضلع الدّين وَغَلَبَة الرِّجَال)
مُخْتَصر رَوَاهُ البُخَارِيّ وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ
و (ضلع الدّين) ثقله حَتَّى يمِيل صَاحبه عَن الاسْتوَاء لثقله قَالَ الصَّاغَانِي
فِي الْعباب وَهُوَ بِفَتْح الضَّاد الْمُعْجَمَة وَاللَّام والضلع الغليظ من كل شَيْء
987 -
وَعَن مُصعب قَالَ كَانَ سعد رضي الله عنه يَأْمُرهُ بِخمْس ويذكرهن عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم أَنه كَانَ يَأْمر بِهن (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْبُخْل وَأَعُوذ بك من الْجُبْن وَأَعُوذ بك أَن أرد إِلَى أرذل الْعُمر وَأَعُوذ بك من فتْنَة الدُّنْيَا يَعْنِي فتْنَة الدَّجَّال وَأَعُوذ بك من عَذَاب الْقَبْر)
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ
988 -
وَعَن عَائِشَة رضي الله عنها قَالَت كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم يكثر التَّعَوُّذ من المغرم والمأثم فَقيل لَهُ يَا رَسُول الله إِنَّك تكْثر التَّعَوُّذ من المأثم والمغرم فَقَالَ (إِن الرجل إِذا غرم حدث فكذب ووعد فأخلف)
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَالنَّسَائِيّ
989 -
وعنها أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُول فِي دُعَائِهِ (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من شَرّ مَا عملت وَمن شَرّ مَا لم أعمل)
رَوَاهُ مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَفِي رِوَايَة للنسائي من شَرّ مَا علمت وَمن شَرّ مَا لم أعلم
990 -
وَعَن ابْن عمر رضي الله عنهما قَالَ كَانَ من دُعَاء رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من زَوَال نِعْمَتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك وَجَمِيع سخطك)
رَوَاهُ مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَلَفْظهمْ سَوَاء إِلَّا أَن عِنْد أبي دَاوُد وتحويل عافيتك
991 -
وَعَن زيد بن أَرقم رضي الله عنه قَالَ لَا أَقُول لكم إِلَّا كَمَا كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول كَانَ يَقُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْعَجز والكسل والجبن وَالْبخل والهرم وَعَذَاب الْقَبْر اللَّهُمَّ آتٍ نَفسِي تقواها وزكها أَنْت خير من زكاها أَنْت وَليهَا ومولاها اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من علم لَا ينفع وَمن قلب لَا يخشع وَمن نفس لَا تشبع وَمن دَعْوَة لَا يُسْتَجَاب لَهَا)
رَوَاهُ مُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ
992 -
وَعَن شكل بن حميد رضي الله عنه قَالَ قلت يَا رَسُول الله عَلمنِي تعوذا أتعوذ بِهِ قَالَ فَأخذ بكفي فَقَالَ (قل اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من شَرّ سَمْعِي وَمن شَرّ بَصرِي وَمن شَرّ لساني وَمن شَرّ قلبِي وَمن شَرّ منيي يَعْنِي فرجه)
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَقَالَ التِّرْمِذِيّ وَاللَّفْظ لَهُ حسن غَرِيب لَا نعرفه إِلَّا من هَذَا الْوَجْه من حَدِيث سعد بن أَوْس عَن بِلَال بن يحيى انْتهى كَلَامه
وَلَيْسَ لشكل فِي الْكتب السِّتَّة سوى هَذَا الحَدِيث
993 -
وَعَن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْفقر والفاقة والذلة وَأَعُوذ بك أَن أظلم أَو أظلم)
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَاللَّفْظ لَهُ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك
994 -
وَعَن عمر بن الْخطاب رضي الله عنه قَالَ كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم يتَعَوَّذ من خمس من الْجُبْن وَالْبخل وَسُوء الْعُمر وفتنة الصَّدْر وَعَذَاب الْقَبْر
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَاللَّفْظ لَهُ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان فِي صَحِيحه
995 -
وَعَن أبي الْيُسْر رضي الله عنه أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يَدْعُو (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْهدم وَأَعُوذ بك من الردى وَأَعُوذ بك من الْغَرق والحرق والهرم وَأَعُوذ بك أَن يتخبطني الشَّيْطَان عِنْد الْمَوْت وَأَعُوذ بك أَن أَمُوت فِي سَبِيلك مُدبرا وَأَعُوذ بك أَن أَمُوت لديغا)
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَاللَّفْظ لَهُ وَالنَّسَائِيّ وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَقَالَ // صَحِيح الْإِسْنَاد // وَفِي رِوَايَته وَرِوَايَة لأبي دَاوُد وَالْغَم
أَبُو الْيُسْر بياء مثناة وسين مُهْملَة مفتوحتين وَاسم كَعْب بن عَمْرو
996 -
وَعَن أبي سعيد رضي الله عنه قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يتَعَوَّذ من عين الجان وَعين الْإِنْسَان حَتَّى نزلت المعوذتان فَلَمَّا نزلت أَخذ بهما وَترك مَا سواهُمَا
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَاللَّفْظ لِلتِّرْمِذِي وَقَالَ // حسن غَرِيب //
997 -
وَعَن زِيَاد بن علاقَة عَن عَمه رضي الله عنهما قَالَ كَانَ النَّبِي
صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من مُنكرَات الْأَخْلَاق والأعمال والأهواء)
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَابْن حبَان فِي صَحِيحَيْهِمَا وَقَالَ الْحَاكِم صَحِيح على شَرط مُسلم وَزَاد فِي آخِره (والأدواء) وَهَذَا لفظ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن غَرِيب وَعم زِيَاد هُوَ قُطْبَة بن مَالك انْتهى كَلَامه
وَلَيْسَ لقطبة فِي الْكتب السِّتَّة سوى حديثين أَحدهمَا هَذَا وَالثَّانِي صلى النَّبِي صلى الله عليه وسلم بن {ق وَالْقُرْآن الْمجِيد} الحَدِيث رَوَاهُ مُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه
998 -
وَعَن أبي أُمَامَة رضي الله عنه قَالَ دَعَا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِدُعَاء كثير لم نَحْفَظ مِنْهُ شَيْئا فَقُلْنَا يَا رَسُول الله دَعَوْت بِدُعَاء كثير لم نَحْفَظ مِنْهُ شَيْئا قَالَ (أَلا أدلكم على مَا يجمع ذَلِك كُله يَقُول اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك من خير مَا سَأَلَك مِنْهُ نبيك مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم ونعوذ بك من شَرّ مَا استعاذك مِنْهُ نبيك مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم وَأَنت الْمُسْتَعَان وَعَلَيْك الْبَلَاغ وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه)
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن غَرِيب
999 -
وَعَن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُول فِي دُعَائِهِ (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من جَار السوء فِي دَار المقامة فَإِن جَار الْبَادِيَة يتَحَوَّل)
رَوَاهُ النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَابْن حبَان فِي صَحِيحَيْهِمَا وَاللَّفْظ للْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح على شَرط مُسلم
1000 -
وَعَن أبي سعيد رضي الله عنه قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
يَقُول (أعوذ بِاللَّه من الْكفْر وَالدّين) فَقَالَ رجل يَا رَسُول الله أتعدل الدّين بالْكفْر فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (نعم)
رَوَاهُ النَّسَائِيّ وَاللَّفْظ لَهُ وَالْحَاكِم وَابْن حبَان فِي صَحِيحَيْهِمَا وَقَالَ الْحَاكِم صَحِيح الْإِسْنَاد
1001 -
وَعَن عبد الله بن عَمْرو رضي الله عنهما أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يَدْعُو بهؤلاء الْكَلِمَات (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من غَلَبَة الدّين وَغَلَبَة الْعَدو وشماتة الْأَعْدَاء)
رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَقَالَ صَحِيح على شَرط مُسلم وَرَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَلَفظه وَغَلَبَة الْعباد
1002 -
وَعَن عبد الله بن مَسْعُود رضي الله عنه قَالَ كَانَ من دُعَاء رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من علم لَا ينفع وقلب لَا يخشع وَدُعَاء لَا يسمع وَنَفس لَا تشبع وَمن الْجُوع فَإِنَّهُ بئس الضجيع وَمن الْخِيَانَة فَإِنَّهَا بئست البطانة وَمن الكسل وَالْبخل والجبن وَمن الْهَرم وَمن أَن أرد إِلَى أرذل الْعُمر وَمن فتْنَة الدَّجَّال وَعَذَاب الْقَبْر وفتنة الْمحيا وَالْمَمَات اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك قلوبا أواهة مخبتة منيبة فِي سَبِيلك اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك عزائم مغفرتك ومنجيات أَمرك والسلامة من كل إِثْم وَالْغنيمَة من كل بر والفوز بِالْجنَّةِ والنجاة من النَّار)
رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد
1003 -
وَعَن جَابر رضي الله عنه قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك علما نَافِعًا وَأَعُوذ بك من علم لَا ينفع)
1004 -
وَعَن أنس رضي الله عنه أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُول (اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من علم لَا ينفع وَعمل لَا يرفع وقلب لَا يخشع وَقَول لَا يسمع)
رَوَاهُمَا ابْن حبَان فِي صَحِيحه
1005 -
وَعَن زيد بن ثَابت رضي الله عنه أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم أقبل علينا بِوَجْهِهِ فَقَالَ (تعوذوا بِاللَّه من عَذَاب النَّار) قُلْنَا نَعُوذ بِاللَّه من عَذَاب النَّار قَالَ (تعوذوا بِاللَّه من الْفِتَن مَا ظهر مِنْهَا وَمَا بطن) قُلْنَا نَعُوذ بِاللَّه من الْفِتَن مَا ظهر مِنْهَا وَمَا بطن قَالَ (تعوذوا بِاللَّه من فتْنَة الدَّجَّال) قَالُوا نَعُوذ بِاللَّه من فتْنَة الدَّجَّال
رَوَاهُ أَبُو عوَانَة فِي مُسْنده الصَّحِيح
1006 -
وَعَن أَسمَاء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قَالَت قَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم (إِنِّي على حَوْضِي حَتَّى أنظر من يرد عَليّ مِنْكُم وسيؤخذ نَاس دوني فَأَقُول يَا رب مني وَمن أمتِي فَيُقَال هَل شَعرت مَا عمِلُوا بعْدك وَالله مَا برحوا يرجعُونَ على أَعْقَابهم)
فَكَانَ ابْن أبي مليكَة يَقُول اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذ بك أَن نرْجِع على أعقابنا أَو نفتن عَن ديننَا
// مُتَّفق عَلَيْهِ //