الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رَضِي الله عَنْهَا زوج النَّبِي صلى الله عليه وسلم اللَّهُمَّ أمتعني بزوجي رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وبأبي أبي سُفْيَان وبأخي مُعَاوِيَة قَالَ فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم (قد سَأَلت الله عز وجل لآجال مَضْرُوبَة وَأَيَّام مَعْدُودَة وأوقات مقسومة وَلنْ يعجل شَيْئا قبل حلّه أَو يُؤَخر شَيْئا عَن حلّه وَلَو كنت سَأَلت الله أَن يعيذك من عَذَاب فِي النَّار أَو عَذَاب فِي الْقَبْر كَانَ خيرا وَأفضل) الحَدِيث
رَوَاهُ مُسلم وَالنَّسَائِيّ
وَمِنْهَا أَلا يعتدي فِي دُعَائِهِ
243 -
عَن ابْن عَبَّاس رضي الله عنهما فِي قَوْله تَعَالَى {إِنَّه لَا يحب الْمُعْتَدِينَ} الْأَعْرَاف 55
قَالَ فِي الدُّعَاء وَفِي غَيره
رَوَاهُ البُخَارِيّ تَعْلِيقا
244 -
وَعَن عبد الله بن مُغفل رضي الله عنه أَنه سمع ابْنه يَقُول اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك الْقصر الْأَبْيَض عَن يَمِين الْجنَّة إِذا دَخَلتهَا فَقَالَ أَي بني سل الله الْجنَّة وتعوذ بِهِ من النَّار فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول إِنَّه سَيكون فِي هَذِه الْأمة قوم يعتدون فِي الطّهُور وَالدُّعَاء