الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَقَالَ التِّرْمِذِيّ وَاللَّفْظ لَهُ حسن غَرِيب من هَذَا الْوَجْه
أَبُو سَلمَة اسْمه عبد الله بن عبد الْأسد
وَقد تقدم فِي هَذَا الْبَاب قبل هَذَا حَدِيث أم سَلمَة (مَا من عبد تصيبه مُصِيبَة فَيَقُول إِنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون اللَّهُمَّ أجرني فِي مصيبتي اخلف لي خيرا مِنْهَا إِلَّا آجره الله فِي مصيبته وأخلف لَهُ خيرا مِنْهَا)
مَا يَقُول إِذا توقع بلَاء أَو أمرا مهولا
829 -
عَن أبي سعيد رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (وَكَيف أنعم وَصَاحب الْقرن قد الْتَقم الْقرن واستمع الْإِذْن مَتى يُؤمر بالنفخ فينفخ) فَكَأَن ذَلِك ثقل على أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ لَهُم (قُولُوا حَسبنَا الله وَنعم الْوَكِيل على الله توكلنا)
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حَدِيث حسن
830 -
وَعَن أبي مُوسَى رضي الله عنه أَنه لما أخبر عُثْمَان رضي الله عنه بقول النَّبِي صلى الله عليه وسلم (افْتَحْ لَهُ وبشره بِالْجنَّةِ على بلوى تصيبه) حمد الله ثمَّ قَالَ الله الْمُسْتَعَان
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَالنَّسَائِيّ وَلَفظ مُسلم اللَّهُمَّ صبرا وَالله الْمُسْتَعَان
مَا يَقُول إِذا خَافَ قوما