الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: أَوَلا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَلا هُمْ يَذَّكَّرُونَ (126)
الشرح والتحليل
1.
يرون: حمزة ويعقوب بتاء الخطاب والشاهد: يرون خاطبوا (ف) يه (ظ) عن. 2. أنهم: ميم الجمع. 3. مرة أو: النقل والسكت. ويسهل الجمع بعد ذلك.
قوله تعالى: وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُوا
الشرح والتحليل
1.
ما أنزلت: المد المنفصل. 2. أنزلت سورة: الإدغام لأبى عمرو وهشام بخلفه وحمزة والكسائى وخلف. وتحرير هشام أن الوجهين لكل من طريقيه فعلى القصر للحلوانى الإدغام فقط. وعلى التوسط الوجهان.
2.
بعضهم: ميم الجمع وأحكام السكت.
القراءة
قالون. 3 قالون بصلة الميم مقصورة. الأصبهانى. 2 أبو عمرو بالإدغام وإمالة يراكم. الحلوانى على هذا الوجه بفتح يراكم. 1 قالون بالتوسط ولاحظ الاندراج. الصورى بالإمالة. قالون بمد الصلة. الأصبهانى.
ابن ذكوان ما عدا الرملى بالسكت وفتح يراكم واندرج حفص. الرملى بالإمالة. أبو عمرو بالإدغام وإمالة يراكم واندرج الكسائى وخلف