الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فيه، ويُكفَّر جاحده ويُعذَّب تاركه، والواجب: ما ثبت بدليل قطعيِّ الدلالة وظني الثبوت، أو ظني الدلالة وقطعي الثبوت.
فَرض العين:
ما يلزم كلَّ واحد إقامته ولا يسقط بإقامة البعض كالصلوات الخمس.
الفَرض على الكفاية:
ما يلزم جميعَ المسلمين إقامتُه ويسقط بإقامة البعض عن الباقين كالجهاد وصلاة الجنازة.
الفَرع:
خلاف الأصل وهو اسم لشيء يبنى على غيره ويُقاس عليه أي ما يتفرَّع من أصله وجمعُه الفروع، وأيضاً أول ما تَلِده الناقة وكانوا يذبحونه لآلهتهم في الجاهلية.
الفَرَق:
محركةً مكيال تسع فيه ستة عشر رطلاً. والفَرْق: بالفتح عند الأصوليين: هو أن يفرق المعترض بين الأصل والفرع بإبداء ما يخصّ بأحدهما لئلا يصح القياسُ ويُقابله الجمع، وأيضاً الطريقُ في شعر الرأس.
الفُرقان:
هو القرآن الحكيم، وكل ما فُرِقَ به بين الحق والباطل.
فَرقَعة الأصابع:
هو أن يغمزها أو يمدَّها حتى تصوِّت.
فَرك المني عن الثوب:
أي دلكُه وهو أن يغمزه بيده ويحكّه ويعرُكه حتى يتفتَّت ويتقشَّر.
فَروة الرأس:
جلدتُه بشعرها وفروة المرأة كناية عن الخمار والقناع.
الفُسطاط:
الخَيمة العظيمةُ وأيضاً مجمع أهل الكورة وحوالي مسجد جماعتهم.
فرِيضةً من الله:
أي تقديراً أو إيجاباً منه تعالى.
الفَساد:
عند الفقهاء ما كان مشروعاً بأصله لا بوصفه، وهو مرادف للبطلان عند الشافعي رحمه الله تعالى، وقسمٌ ثالثٌ مباينٌ للصحة والبطلان عندنا.
فساد الاعتبار:
عند الأصوليين أن لا يصحَّ الاحتجاج بالقياس فيما يدَّعيه المُستدلُّ، لأن النص دلَّ على خلافه، واعتبار القياس في مقابلة النص باطل.
فساد الوضع:
عند الأصوليين عبارةٌ عن كون العلَّة معتبراً في نقيض الحكم بالنص أو الإجماع، مثل تعليل أصحاب الشافعي لإيجاب الفرقة بسبب إسلام أحد الزوجين.
الفَسخ شرعاً:
رفعُ العقد على وصف كان قبله بلا زيادة ونقصان.