الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فى هذه اللغة أتاح له أن يترجم مختارات من رباعيات عمر الخيام (رباعيات الخيام، بغداد سنة 1928، ولقد تم إعداد النص الفارسى لمائة وثلاثين رباعية مع ترجمتها النثرية والشعرية فى عام 1925، انظر G.Kampffmeyer فى M. S. O. S جـ 31، قسم 2، سنة 1928، ص 210 - 211، و F. Krenkow في مجلة الجمعية الأسيوية الملكية، سنة 1929، ص 173 - 174). ولسوف يذكر بعض العلماء الأوربيين كيف تجلى الزهاوى فى أعياد ذكرى الفردوسى التى أقيمت فى طهران عام 1934، فقد قوبلت قصائده التى نظمها بالعربية والفارسية، وأهداها لذكرى هذا الشاعر، باستحسان كبير من أولئك الذين استمعوا إليه من الفرس.
المصادر:
تجد فى أقوال الزهاوى مادة على جانب كبير من الدقة تصلح فى الترجمة له.
(1)
انظر ترجمته لحياته فى رباعيات الزهاوى، بيروت سنة 1928، صفحة ميم - خاء فى R.A.A.D. جـ 8، سنة 1928، ص 292 - 298 (وسيرته حتى عام 1932 فى ترجمات ألمانية لمقتطفات من خطابات الزهاوى) فى G. Widmer: كتابه المذكور، ص 2 - 13. وقد قام الزهاوى أكثر من مرة بشرح آرائه عن أصول الشعر.
(2)
محاضرة فى الشعر، فى بطى: سحر الشعر، القاهرة سنة 1922، ص 17 - 83.
(3)
نزعتى فى الشعر، فى ديوان الزهاوى، القاهرة 24 صفحة ألف - زاى.
(4)
كلمة فى الشعر، فى اللباب، بغداد سنة 1928 صفحة ألف - دال (والترجمة الألمانية بقلم G. Kampffmeyer فى M.S.O.S جـ 31، قسم 2، ص 207 - 210 = G.Widmer كتابه المذكور، ص 14 - 17) ونذكر بصفة خاصة من بين المصادر العربية عنه والتى تحوى كثيرا من المقالات المتفرقة التى لا يسهل الحصول عليها مقالين لبطى هما: سحر الشعر، القاهرة سنة 1923، ص 4 - 83، الأدب العصرى