الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
4 -
الجهر بالذكر عند غسل الجنازة وتشييعها.
5 -
سدل شعر الميتة من بين ثدييها.
الكفن والخروج بالجنازة:
1 -
نقل الميت إلى أماكن بعيدة لدفنه عند قبور الصالحين كأهل البيت ونحوهم.
2 -
قول بعضهم: إن الموتى يتفاخرون في قبورهم بالأكفان وحُسنها، ويعللون ذلك بأن من كان من الموتى في كفنه دناءة يعايرونه بذلك.
3 -
كتابة اسم الميت وأنه يشهد الشهادتين، وأسماء أهل البيت رضي الله عنهم بتربة الحسين رضي الله عنه إن وجدت، وإلقاء ذلك في الكفن.
4 -
كتابة دعاء على الكفن.
5 -
تزيين الجنازة.
6 -
حمل الأعلام أمام الجنازة.
7 -
وضع العمامة على الخشبة، ويلحق به الطربوش وإكليل العروس وكل ما يدل على شخصية الميت.
8 -
حمل الأكاليل والآس والزهور وصورة الميت أمام الجنازة!
9 -
ذبح الخرفان عند خروج الجنازة تحت عتبة الباب، واعتقاد بعضهم أنه إذا لم يفعل ذلك مات ثلاثة من أهل الميت.
10 -
حمل الخبز والخرفان أمام الجنازة وذبحها بعد الدفن وتفريقها مع الخبز.
11 -
اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة خف ثقلها على حامليها وأسرعت.
12 -
إخراج الصدقة مع الجنازة، ومنه إسقاء العرقسوس والليمون ونحوه.
13 -
التزام البدء في حمل الجنازة باليمين.
14 -
حمل الجنازة عشر خطوات من كل جانب من جوانبها الأربعة
(1)
.
15 -
الإبطاء في السير بها.
16 -
التزاحم على النعش
(2)
.
(1)
واستدل لذلك بعض الفقهاء بحديث: «من حمل جنازة أربعين خطوة كفرت عنه أربعين كبيرة» ، نقله في البحر الرائق (2/ 207 - 208) عن البدائع، وفي شرح المنية رواه أبو بكر النجاد كما في الحاشية (1/ 833) وهكذا يتناقله بعضهم عن بعض دون أن يشيروا إلى حالة الحديث، وهو لا يصح لأن فيه علي بن أبي سارة وهو ضعيف، وهذا الحديث مما أنكر عليه كما قال الذهبي، ولذلك جعلناه من موضوعات الجامع الصغير، ومع هذا فالحديث لا يدل على هذه البدعة فتنبه. أحكام الجنائز.
(2)
ثم روى عن قتادة: شهدت جنازة فيها أبو السوار - هو حُريث بن حسان العدوي - فازدحموا على السرير فقال أبو السوار: أترون هؤلاء أفضل أو أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم! كان الرجل منهم إذا رأى محملاً حمل، وإلا اعتزل ولم يؤذ أحدًا، أحكام الجنائز.
ترك الاقتراب من الجنازة.
ترك الإنصات في الجنازة، هذا النص يشمل رفع الصوت بالذكر كما في الفقرة بعدها، وتحدث الناس بعضهم مع بعض .. ونحو ذلك.
الجهر بالذكر أو بقراءة القرآن أو «البُردة» أو «دلائل الخيرات» ونحو ذلك.
الذكر خلف الجنازة بالجلالة أو «البردة» أو «الدلائل» والأسماء الحسنى.
القول خلفها: «الله أكبر الله أكبر، أشهد أن الله يحيي ويميت وهو حي لا يموت، سبحان من تعزز بالقدرة والبقاء، وقهر العباد بالموت والفناء» .
الصياح خلف الجنازة بـ «استغفروا له يغفر الله لكم» ونحوه.
الصياح بلفظ الفاتحة عند المرور بقبر أحد الصالحين، وبمفارق الطرق.
قول المشاهد للجنازة: «الحمد لله الذي لم يجعلني من السواد المخترم» .
اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة تقف عند قبر الولي عند المرور به على الرُغم من حامليها.
القول عند رؤيتها: «هذا ما وعدنا الله ورسوله، وصدق الله ورسوله، اللَّهم زدنا إيمانًا وتسليمًا» .
اتباع الميت بمجمرة.
الطواف بالجنازة حول الأضرحة -يعني أضرحة الأولياء.
الطواف بها حول البيت العتيق سبعًا.
الإعلام بالجنائز على أبواب المساجد.
إدخال الميت من باب الرحمة في المسجد الأقصى، ووضعه بين الباب والصخرة، واجتماع بعض المشايخ يقرؤون بعض الأذكار.
الرثاء عند حضور الجنازة في المسجد قبل الصلاة عليها أو بعدها، وقبل رفعها أو عقب دفن الميت عند القبر.
التزام حمل الجنازة على السيارة وتشييعها على السيارات
(1)
.
حمل بعض الأموات على عربة المدفع.
(1)
إذا لم يمكن حملها على الأكتاف لبعد المسافة أو غيرها من الضرورات، فالضرورة لها حكمها.