المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌16 - باب خمس من الدواب فواسق يقتلن في الحرم - الكوثر الجاري إلى رياض أحاديث البخاري - جـ ٦

[أحمد بن إسماعيل الكوراني]

فهرس الكتاب

- ‌120 - باب الأَجِيرِ

- ‌121 - باب مَا قِيلَ فِي لِوَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌122 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ»

- ‌123 - باب حَمْلِ الزَّادِ فِي الْغَزْوِ

- ‌124 - باب حَمْلِ الزَّادِ عَلَى الرِّقَابِ

- ‌125 - باب إِرْدَافِ الْمَرْأَةِ خَلْفَ أَخِيهَا

- ‌126 - باب الاِرْتِدَافِ فِي الْغَزْوِ وَالْحَجِّ

- ‌127 - باب الرِّدْفِ عَلَى الْحِمَارِ

- ‌128 - باب مَنْ أَخَذَ بِالرِّكَابِ وَنَحْوِهِ

- ‌129 - باب السَّفَرِ بِالْمَصَاحِفِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ

- ‌130 - باب التَّكْبِيرِ عِنْدَ الْحَرْبِ

- ‌131 - باب مَا يُكْرَهُ مِنْ رَفْعِ الصَّوْتِ فِي التَّكْبِيرِ

- ‌132 - باب التَّسْبِيحِ إِذَا هَبَطَ وَادِيًا

- ‌133 - باب التَّكْبِيرِ إِذَا عَلَا شَرَفًا

- ‌134 - باب يُكْتَبُ لِلْمُسَافِرِ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ فِي الإِقَامَةِ

- ‌135 - باب السَّيْرِ وَحْدَهُ

- ‌136 - باب السُّرْعَةِ فِي السَّيْرِ

- ‌137 - باب إِذَا حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فَرَآهَا تُبَاعُ

- ‌138 - باب الْجِهَادِ بِإِذْنِ الأَبَوَيْنِ

- ‌139 - باب مَا قِيلَ فِي الْجَرَسِ وَنَحْوِهِ فِي أَعْنَاقِ الإِبِلِ

- ‌140 - باب مَنِ اكْتُتِبَ فِي جَيْشٍ فَخَرَجَتِ امْرَأَتُهُ حَاجَّةً، وَكَانَ لَهُ عُذْرٌ، هَلْ يُؤْذَنُ لَهُ

- ‌141 - باب الْجَاسُوسِ

- ‌142 - باب الْكِسْوَةِ لِلأُسَارَى

- ‌143 - باب فَضْلِ مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجُلٌ

- ‌144 - باب الأُسَارَى فِي السَّلَاسِلِ

- ‌145 - باب فَضْلِ مَنْ أَسْلَمَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابَيْنِ

- ‌146 - باب أَهْلِ الدَّارِ يُبَيَّتُونَ فَيُصَابُ الْوِلْدَانُ وَالذَّرَارِىُّ

- ‌147 - باب قَتْلِ الصِّبْيَانِ فِي الْحَرْبِ

- ‌148 - باب قَتْلِ النِّسَاءِ فِي الْحَرْبِ

- ‌149 - باب لَا يُعَذَّبُ بِعَذَابِ اللَّهِ

- ‌150 - باب (فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً)

- ‌151 - باب هَلْ لِلأَسِيرِ أَنْ يَقْتُلَ وَيَخْدَعَ الَّذِينَ أَسَرُوهُ حَتَّى يَنْجُوَ مِنَ الْكَفَرَةِ

- ‌152 - باب إِذَا حَرَّقَ الْمُشْرِكُ الْمُسْلِمَ هَلْ يُحَرَّقُ

- ‌153 - بابٌ

- ‌154 - باب حَرْقِ الدُّورِ وَالنَّخِيلِ

- ‌155 - باب قَتْلِ النَّائِمِ الْمُشْرِكِ

- ‌156 - باب لَا تَمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ

- ‌157 - باب الْحَرْبُ خَدْعَةٌ

- ‌158 - باب الْكَذِبِ فِي الْحَرْبِ

- ‌159 - باب الْفَتْكِ بِأَهْلِ الْحَرْبِ

- ‌160 - باب مَا يَجُوزُ مِنَ الاِحْتِيَالِ وَالْحَذَرِ مَعَ مَنْ يَخْشَى مَعَرَّتَهُ

- ‌161 - باب الرَّجَزِ فِي الْحَرْبِ وَرَفْعِ الصَّوْتِ فِي حَفْرِ الْخَنْدَقِ

- ‌162 - باب مَنْ لَا يَثْبُتُ عَلَى الْخَيْلِ

- ‌163 - باب دَوَاءِ الْجُرْحِ بِإِحْرَاقِ الْحَصِيرِ وَغَسْلِ الْمَرْأَةِ عَنْ أَبِيهَا الدَّمَ عَنْ وَجْهِهِ، وَحَمْلِ الْمَاءِ فِي التُّرْسِ

- ‌164 - باب مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّنَازُعِ وَالاِخْتِلَافِ فِي الْحَرْبِ وَعُقُوبَةِ مَنْ عَصَى إِمَامَهُ

- ‌165 - باب إِذَا فَزِعُوا بِاللَّيْلِ

- ‌166 - باب مَنْ رَأَى الْعَدُوَّ فَنَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ يَا صَبَاحَاهْ. حَتَّى يُسْمِعَ النَّاسَ

- ‌167 - باب مَنْ قَالَ خُذْهَا وَأَنَا ابْنُ فُلَانٍ

- ‌168 - باب إِذَا نَزَلَ الْعَدُوُّ عَلَى حُكْمِ رَجُلٍ

- ‌169 - باب قَتْلِ الأَسِيرِ وَقَتْلِ الصَّبْرِ

- ‌170 - باب هَلْ يَسْتَأْسِرُ الرَّجُلُ وَمَنْ لَمْ يَسْتَأْسِرْ، وَمَنْ رَكَعَ رَكْعَتَيْنِ عِنْدَ الْقَتْلِ

- ‌171 - باب فَكَاكِ الأَسِيرِ

- ‌172 - باب فِدَاءِ الْمُشْرِكِينَ

- ‌173 - باب الْحَرْبِىِّ إِذَا دَخَلَ دَارَ الإِسْلَامِ بِغَيْرِ أَمَانٍ

- ‌174 - باب يُقَاتَلُ عَنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ وَلَا يُسْتَرَقُّونَ

- ‌175 - باب جَوَائِزِ الْوَفْدِ

- ‌176 - باب هَلْ يُسْتَشْفَعُ إِلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ وَمُعَامَلَتِهِمْ

- ‌177 - باب التَّجَمُّلِ لِلْوُفُودِ

- ‌178 - باب كَيْفَ يُعْرَضُ الإِسْلَامُ عَلَى الصَّبِىِّ

- ‌179 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِلْيَهُودِ «أَسْلِمُوا تَسْلَمُوا»

- ‌180 - باب إِذَا أَسْلَمَ قَوْمٌ فِي دَارِ الْحَرْبِ، وَلَهُمْ مَالٌ وَأَرَضُونَ، فَهْىَ لَهُمْ

- ‌181 - باب كِتَابَةِ الإِمَامِ النَّاسَ

- ‌182 - باب إِنَّ اللَّهَ يُؤَيِّدُ الدِّينَ بِالرَّجُلِ الْفَاجِرِ

- ‌183 - باب مَنْ تَأَمَّرَ فِي الْحَرْبِ مِنْ غَيْرِ إِمْرَةٍ إِذَا خَافَ الْعَدُوَّ

- ‌184 - باب الْعَوْنِ بِالْمَدَدِ

- ‌185 - باب مَنْ غَلَبَ الْعَدُوَّ فَأَقَامَ عَلَى عَرْصَتِهِمْ ثَلَاثًا

- ‌186 - باب مَنْ قَسَمَ الْغَنِيمَةَ فِي غَزْوِهِ وَسَفَرِهِ

- ‌187 - باب إِذَا غَنِمَ الْمُشْرِكُونَ مَالَ الْمُسْلِمِ ثُمَّ وَجَدَهُ الْمُسْلِمُ

- ‌188 - باب مَنْ تَكَلَّمَ بِالْفَارِسِيَّةِ وَالرَّطَانَةِ

- ‌189 - باب الْغُلُولِ

- ‌190 - باب الْقَلِيلِ مِنَ الْغُلُولِ

- ‌191 - باب مَا يُكْرَهُ مِنْ ذَبْحِ الإِبِلِ وَالْغَنَمِ فِي الْمَغَانِمِ

- ‌192 - باب الْبِشَارَةِ فِي الْفُتُوحِ

- ‌193 - باب مَا يُعْطَى الْبَشِيرُ

- ‌194 - باب لَا هِجْرَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ

- ‌195 - باب إِذَا اضْطَرَّ الرَّجُلُ إِلَى النَّظَرِ فِي شُعُورِ أَهْلِ الذِّمَّةِ وَالْمُؤْمِنَاتِ إِذَا عَصَيْنَ اللَّهَ وَتَجْرِيدِهِنَّ

- ‌196 - باب اسْتِقْبَالِ الْغُزَاةِ

- ‌197 - باب مَا يَقُولُ إِذَا رَجَعَ مِنَ الْغَزْوِ

- ‌198 - باب الصَّلَاةِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ

- ‌199 - باب الطَّعَامِ عِنْدَ الْقُدُومِ

- ‌57 - كتاب فرض الخمس

- ‌1 - باب فَرْضِ الْخُمُسِ

- ‌2 - باب أَدَاءُ الْخُمُسِ مِنَ الدِّينِ

- ‌3 - باب نَفَقَةِ نِسَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ وَفَاتِهِ

- ‌4 - باب مَا جَاءَ فِي بُيُوتِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَمَا نُسِبَ مِنَ الْبُيُوتِ إِلَيْهِنَّ

- ‌5 - باب مَا ذُكِرَ مِنْ دِرْعِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَعَصَاهُ وَسَيْفِهِ وَقَدَحِهِ وَخَاتَمِهِ وَمَا اسْتَعْمَلَ الْخُلَفَاءُ بَعْدَهُ مِنْ ذَلِكَ مِمَّا لَمْ يُذْكَرْ قِسْمَتُهُ، وَمِنْ شَعَرِهِ وَنَعْلِهِ وَآنِيَتِهِ، مِمَّا يَتَبَرَّكُ أَصْحَابُهُ وَغَيْرُهُمْ بَعْدَ وَفَاتِهِ

- ‌6 - باب الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِنَوَائِبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَالْمَسَاكِينِ وَإِيثَارِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَهْلَ الصُّفَّةِ وَالأَرَامِلَ حِينَ سَأَلَتْهُ فَاطِمَةُ وَشَكَتْ إِلَيْهِ الطَّحْنَ وَالرَّحَى أَنْ يُخْدِمَهَا مِنَ السَّبْىِ، فَوَكَلَهَا إِلَى اللَّهِ

- ‌7 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ)

- ‌8 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «أُحِلَّتْ لَكُمُ الْغَنَائِمُ»

- ‌9 - باب الْغَنِيمَةُ لِمَنْ شَهِدَ الْوَقْعَةَ

- ‌10 - باب مَنْ قَاتَلَ لِلْمَغْنَمِ هَلْ يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِهِ

- ‌11 - باب قِسْمَةِ الإِمَامِ مَا يَقْدَمُ عَلَيْهِ، وَيَخْبَأُ لِمَنْ لَمْ يَحْضُرْهُ أَوْ غَابَ عَنْهُ

- ‌12 - باب كَيْفَ قَسَمَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرَ، وَمَا أَعْطَى مِنْ ذَلِكَ فِي نَوَائِبِهِ

- ‌13 - باب بَرَكَةِ الْغَازِى فِي مَالِهِ حَيًّا وَمَيِّتًا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَوُلَاةِ الأَمْرِ

- ‌14 - باب إِذَا بَعَثَ الإِمَامُ رَسُولاً فِي حَاجَةٍ أَوْ أَمَرَهُ بِالْمُقَامِ هَلْ يُسْهَمُ لَهُ

- ‌15 - باب وَمِنَ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِنَوَائِبِ الْمُسْلِمِينَ مَا سَأَلَ هَوَازِنُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم بِرَضَاعِهِ فِيهِمْ فَتَحَلَّلَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ

- ‌16 - باب مَا مَنَّ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى الأُسَارَى مِنْ غَيْرِ أَنْ يُخَمَّسَ

- ‌17 - باب وَمِنَ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِلإِمَامِ وَأَنَّهُ يُعْطِى بَعْضَ قَرَابَتِهِ دُونَ بَعْضٍ مَا قَسَمَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم لِبَنِى الْمُطَّلِبِ وَبَنِى هَاشِمٍ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ

- ‌18 - باب مَنْ لَمْ يُخَمِّسِ الأَسْلَابَ وَمَنْ قَتَلَ قَتِيلاً فَلَهُ سَلَبُهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُخَمِّسَ، وَحُكْمِ الإِمَامِ فِيهِ

- ‌19 - باب مَا كَانَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم يُعْطِى الْمُؤَلَّفَةَ قُلُوبُهُمْ وَغَيْرَهُمْ مِنَ الْخُمُسِ وَنَحْوِهِ

- ‌20 - باب مَا يُصِيبُ مِنَ الطَّعَامِ فِي أَرْضِ الْحَرْبِ

- ‌1 - باب الْجِزْيَةِ وَالْمُوَادَعَةِ مَعَ أَهْلِ الْحَرْبِ

- ‌2 - باب إِذَا وَادَعَ الإِمَامُ مَلِكَ الْقَرْيَةِ هَلْ يَكُونُ ذَلِكَ لِبَقِيَّتِهِمْ

- ‌3 - باب الْوَصَايَا بِأَهْلِ ذِمَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌5 - باب إِثْمِ مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا بِغَيْرِ جُرْمٍ

- ‌6 - باب إِخْرَاجِ الْيَهُودِ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ

- ‌7 - باب إِذَا غَدَرَ الْمُشْرِكُونَ بِالْمُسْلِمِينَ هَلْ يُعْفَى عَنْهُمْ

- ‌8 - باب دُعَاءِ الإِمَامِ عَلَى مَنْ نَكَثَ عَهْدًا

- ‌9 - باب أَمَانِ النِّسَاءِ وَجِوَارِهِنَّ

- ‌10 - باب ذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَجِوَارُهُمْ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ

- ‌11 - باب إِذَا قَالُوا صَبَأْنَا وَلَمْ يُحْسِنُوا أَسْلَمْنَا

- ‌12 - باب الْمُوَادَعَةِ وَالْمُصَالَحَةِ مَعَ الْمُشْرِكِينَ بِالْمَالِ وَغَيْرِهِ، وَإِثْمِ مَنْ لَمْ يَفِ بِالْعَهْدِ

- ‌13 - باب فَضْلِ الْوَفَاءِ بِالْعَهْدِ

- ‌14 - باب هَلْ يُعْفَى عَنِ الذِّمِّىِّ إِذَا سَحَرَ

- ‌15 - باب مَا يُحْذَرُ مِنَ الْغَدْرِ

- ‌16 - باب كَيْفَ يُنْبَذُ إِلَى أَهْلِ الْعَهْدِ

- ‌17 - باب إِثْمِ مَنْ عَاهَدَ ثُمَّ غَدَرَ

- ‌18 - بابٌ

- ‌19 - باب الْمُصَالَحَةِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ، أَوْ وَقْتٍ مَعْلُومٍ

- ‌20 - باب الْمُوَادَعَةِ مِنْ غَيْرِ وَقْتٍ

- ‌21 - باب طَرْحِ جِيَفِ الْمُشْرِكِينَ فِي الْبِئْرِ وَلَا يُؤْخَذُ لَهُمْ ثَمَنٌ

- ‌22 - باب إِثْمِ الْغَادِرِ لِلْبَرِّ وَالْفَاجِرِ

- ‌59 - كتاب بدء الخلق

- ‌1 - باب مَا جَاءَ فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَهُوَ الَّذِى يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ)

- ‌2 - باب مَا جَاءَ فِي سَبْعِ أَرَضِينَ

- ‌3 - باب فِي النُّجُومِ

- ‌4 - باب صِفَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ

- ‌5 - باب مَا جَاءَ فِي قَوْلِهِ (وَهْوَ الَّذِى أَرْسَلَ الرِّيَاحَ نُشُرًا بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ)

- ‌6 - باب ذِكْرِ الْمَلَائِكَةِ

- ‌7 - باب إِذَا قَالَ أَحَدُكُمْ آمِينَ. وَالْمَلَائِكَةُ فِي السَّمَاءِ، فَوَافَقَتْ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ

- ‌8 - باب مَا جَاءَ فِي صِفَةِ الْجَنَّةِ وَأَنَّهَا مَخْلُوقَةٌ

- ‌9 - باب صِفَةِ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ

- ‌10 - باب صِفَةِ النَّارِ وَأَنَّهَا مَخْلُوقَةٌ

- ‌11 - باب صِفَةِ إِبْلِيسَ وَجُنُودِهِ

- ‌12 - باب ذِكْرِ الْجِنِّ وَثَوَابِهِمْ وَعِقَابِهِمْ

- ‌13 - باب قَوْلِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ (وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ) إِلَى قَوْلِهِ (أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ)

- ‌14 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ)

- ‌15 - باب خَيْرُ مَالِ الْمُسْلِمِ غَنَمٌ يَتْبَعُ بِهَا شَعَفَ الْجِبَالِ

- ‌16 - باب خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ فَوَاسِقُ يُقْتَلْنَ فِي الْحَرَمِ

- ‌17 - باب إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي شَرَابِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ، فَإِنَّ فِي إِحْدَى جَنَاحَيْهِ دَاءً وَفِى الأُخْرَى شِفَاءً

- ‌60 - كتاب الأنبياء

- ‌1 - باب خَلْقِ آدَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَذُرِّيَّتِهِ

- ‌2 - باب الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ

- ‌3 - باب قَوْلِ اللَّهِ عز وجل (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ)

- ‌4 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) إِلَى آخِرِ السُّورَةِ

- ‌5 - بابٌ

- ‌6 - باب ذِكْرِ إِدْرِيسَ عليه السلام وهو جدُّ أبي نوح، ويقال جد نوح عليه السلام

- ‌7 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ)

- ‌8 - باب قِصَّةِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ

- ‌9 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً)

- ‌10 - باب (يَزِفُّونَ) النَّسَلَانُ فِي الْمَشْىِ

- ‌11 - بابٌ

- ‌12 - بابٌ

- ‌13 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ)

- ‌14 - باب قِصَّةِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عليهما السلام

- ‌15 - باب (أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ) إِلَى قَوْلِهِ (وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)

- ‌16 - بابٌ

- ‌17 - باب (فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ * قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ)

- ‌18 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا)

- ‌19 - باب (أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ)

- ‌20 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ)

- ‌21 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّى مَسَّنِىَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)

- ‌22 - باب (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلِصًا وَكَانَ رَسُولاً نَبِيًّا * وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا) كَلَّمَهُ. (22) (وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا)

- ‌23 - باب (وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) إِلَى قَوْلِهِ (مُسْرِفٌ كَذَّابٌ)

- ‌24 - باب قَوْلِ اللَّهِ عز وجل (وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى * إِذْ رَأَى نَارًا) إِلَى قَوْلِهِ (بِالْوَادِى الْمُقَدَّسِ طُوًى) (آنَسْتُ) أَبْصَرْتُ (نَارًا لَعَلِّى آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ) الآيَةَ

- ‌25 - بَابُ {وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ} [غافر: 28]- إِلَى قَوْلِهِ - {مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} [غافر: 28]

- ‌26 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى) (وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا)

- ‌27 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِى فِي قَوْمِى وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ * وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِى أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِى) إِلَى قَوْلِهِ (وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ)

- ‌28 - باب طُوفَانٍ مِنَ السَّيْلِ

- ‌29 - باب حَدِيثِ الْخَضِرِ مَعَ مُوسَى عليهما السلام

- ‌30 - بابٌ

- ‌31 - باب (يَعْكِفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ)

- ‌32 - باب (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً) الآيَةَ

- ‌33 - باب وَفَاةِ مُوسَى، وَذِكْرُهُ بَعْدُ

- ‌34 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَةَ فِرْعَوْنَ) إِلَى قَوْلِهِ (وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ)

- ‌35 - باب (إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى) الآيَةَ

- ‌36 - باب (وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا)

- ‌37 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) إِلَى قَوْلِهِ (فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ)

- ‌38 - باب (وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِى كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ)

- ‌39 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا)

- ‌40 - باب أَحَبُّ الصَّلَاةِ إِلَى اللَّهِ صَلَاةُ دَاوُدَ وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ، كَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وَيَصُومُ يَوْمًا، وَيُفْطِرُ يَوْمًا

- ‌41 - باب (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُدَ ذَا الأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ) إِلَى قَوْلِهِ (وَفَصْلَ الْخِطَابِ)

- ‌42 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ) الرَّاجِعُ الْمُنِيبُ

- ‌43 - باب قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى (وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ) إِلَى قَوْلِهِ (إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ)

- ‌44 - باب (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ) الآيَةَ

- ‌45 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّاءَ * إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا * قَالَ رَبِّ إِنِّى وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّى وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا) إِلَى قَوْلِهِ (لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا)

- ‌46 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا)

- ‌47 - باب (وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ). (46) (يَا مَرْيَمُ اقْنُتِى لِرَبِّكِ وَاسْجُدِى وَارْكَعِى مَعَ الرَّاكِعِينَ * ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ)

- ‌48 - باب قَوْلِهِ تَعَالَى (إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ) إِلَى قَوْلِهِ (فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)

- ‌49 - باب قَوْلُهُ (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَاّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً)»

- ‌50 - باب (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا)

- ‌51 - باب نُزُولُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عليهما السلام

- ‌52 - باب مَا ذُكِرَ عَنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ

- ‌53 - باب حَدِيثُ أَبْرَصَ وَأَعْمَى وَأَقْرَعَ فِي بَنِى إِسْرَائِيلَ

- ‌54 - باب (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ)

- ‌55 - باب حَدِيثُ الْغَارِ

- ‌56 - بابٌ

- ‌61 - كتاب المناقب

- ‌1 - باب قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)

- ‌2 - باب مَنَاقِبِ قُرَيْشٍ

- ‌3 - باب نَزَلَ الْقُرْآنُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ

- ‌4 - باب نِسْبَةِ الْيَمَنِ إِلَى إِسْمَاعِيلَ

- ‌5 - بابٌ

- ‌6 - باب ذِكْرِ أَسْلَمَ وَغِفَارَ وَمُزَيْنَةَ وَجُهَيْنَةَ وَأَشْجَعَ

- ‌7 - باب ذِكْرِ قَحْطَانَ

- ‌8 - باب مَا يُنْهَى مِنْ دَعْوَةِ الْجَاهِلِيَّةِ

- ‌9 - باب قِصَّةُ خُزَاعَةَ

- ‌10 - باب قِصَّةِ إِسْلَامِ أَبِى ذَرٍّ الْغِفَارِىِّ رضى الله عنه

- ‌11 - باب قِصَّةِ زَمْزَمَ

- ‌12 - باب قِصَّةِ زَمْزَمَ وَجَهْلِ الْعَرَبِ

- ‌13 - باب مَنِ انْتَسَبَ إِلَى آبَائِهِ فِي الإِسْلَامِ وَالْجَاهِلِيَّةِ

- ‌14 - باب ابْنُ أُخْتِ الْقَوْمِ وَمَوْلَى الْقَوْمِ مِنْهُمْ

- ‌15 - باب قِصَّةِ الْحَبَشِ. (15) وَقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «يَا بَنِى أَرْفَدَةَ»

- ‌16 - باب مَنْ أَحَبَّ أَنْ لَا يُسَبَّ نَسَبُهُ

- ‌17 - باب مَا جَاءَ فِي أَسْمَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌18 - باب خَاتِمِ النَّبِيِّينَ صلى الله عليه وسلم

- ‌19 - باب وَفَاةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌20 - باب كُنْيَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌21 - بابٌ

- ‌22 - باب خَاتِمِ النُّبُوَّةِ

- ‌23 - باب صِفَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌24 - باب كَانَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم تَنَامُ عَيْنُهُ وَلَا يَنَامُ قَلْبُهُ

- ‌25 - باب عَلَامَاتِ النُّبُوَّةِ فِي الإِسْلَامِ

- ‌26 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)

- ‌27 - باب سُؤَالِ الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُرِيَهُمُ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم آيَةً فَأَرَاهُمُ انْشِقَاقَ الْقَمَرِ

- ‌28 - بابٌ

- ‌62 - كتاب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌1 - باب فَضَائِلِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌2 - باب مَنَاقِبِ الْمُهَاجِرِينَ وَفَضْلِهِمْ

- ‌3 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «سُدُّوا الأَبْوَابَ إِلَاّ بَابَ أَبِى بَكْرٍ»

- ‌4 - باب فَضْلِ أَبِى بَكْرٍ بَعْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌5 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلاً»

- ‌6 - باب مَنَاقِبُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَبِى حَفْصٍ الْقُرَشِىِّ الْعَدَوِىِّ رضى الله عنه

- ‌7 - باب مَنَاقِبُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ أَبِى عَمْرٍو الْقُرَشِىِّ رضى الله عنه

- ‌8 - باب قِصَّةُ الْبَيْعَةِ، وَالاِتِّفَاقُ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رضى الله عنه

- ‌9 - باب مَنَاقِبُ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ الْقُرَشِىِّ الْهَاشِمِىِّ أَبِى الْحَسَنِ رضى الله عنه

- ‌10 - باب مَنَاقِبُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِى طَالِبٍ وَقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم «أَشْبَهْتَ خَلْقِى وَخُلُقِى»

- ‌11 - باب ذِكْرُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رضى الله عنه

- ‌12 - باب مَنَاقِبُ قَرَابَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌13 - باب مَنَاقِبُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ

- ‌14 - باب ذِكْرِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ

- ‌15 - باب مَنَاقِبُ سَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاصٍ الزُّهْرِىِّ وَبَنُو زُهْرَةَ أَخْوَالُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَهْوَ سَعْدُ بْنُ مَالِكٍ

- ‌16 - باب ذِكْرُ أَصْهَارِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْهُمْ أَبُو الْعَاصِ بْنُ الرَّبِيعِ

- ‌17 - باب مَنَاقِبُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ مَوْلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌18 - باب ذِكْرُ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ

- ‌19 - بابٌ

- ‌20 - باب مَنَاقِبُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضى الله عنهما

- ‌21 - باب مَنَاقِبُ عَمَّارٍ وَحُذَيْفَةَ رضى الله عنهما

- ‌22 - باب مَنَاقِبُ أَبِى عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ رضى الله عنه

- ‌23 - باب ذِكْرِ مُصْعَبِ بْنِ عُمَيْرٍ

- ‌24 - باب مَنَاقِبُ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ رضى الله عنهما

- ‌25 - باب مَنَاقِبُ بِلَالِ بْنِ رَبَاحٍ مَوْلَى أَبِى بَكْرٍ رضى الله عنهما

- ‌26 - باب ذِكْرُ ابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنهما

- ‌27 - باب مَنَاقِبُ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ رضى الله عنه

- ‌28 - باب مَنَاقِبُ سَالِمٍ مَوْلَى أَبِى حُذَيْفَةَ رضى الله عنه

- ‌29 - باب مَنَاقِبُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضى الله عنه

- ‌30 - باب ذِكْرُ مُعَاوِيَةَ رضى الله عنه

- ‌31 - باب مَنَاقِبُ فَاطِمَةَ عليها السلام

- ‌32 - باب فَضْلِ عَائِشَةَ رضى الله عنها

الفصل: ‌16 - باب خمس من الدواب فواسق يقتلن في الحرم

3311 -

فَلَقِيتُ أَبَا لُبَابَةَ فَأَخْبَرَنِى أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ «لَا تَقْتُلُوا الْجِنَّانَ، إِلَاّ كُلَّ أَبْتَرَ ذِى طُفْيَتَيْنِ، فَإِنَّهُ يُسْقِطُ الْوَلَدَ، وَيُذْهِبُ الْبَصَرَ، فَاقْتُلُوهُ» . طرفه 3298

3312 -

حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَقْتُلُ الْحَيَّاتِ. طرفه 3297

3313 -

فَحَدَّثَهُ أَبُو لُبَابَةَ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنْ قَتْلِ جِنَّانِ الْبُيُوتِ، فَأَمْسَكَ عَنْهَا. طرفه 3298

‌16 - باب خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ فَوَاسِقُ يُقْتَلْنَ فِي الْحَرَمِ

3314 -

حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عَنْهَا - عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ «خَمْسٌ فَوَاسِقُ يُقْتَلْنَ فِي الْحَرَمِ الْفَأْرَةُ، وَالْعَقْرَبُ، وَالْحُدَيَّا، وَالْغُرَابُ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ» . طرفه 1829

3315 -

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ «خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ مَنْ

ــ

3312 -

3313 - (جرير بن حازم) بالحاء المهملة (نهى عن قتل جنان البيوت) -بكسر الجيم وتشديد النون- جمع جان، وهي الرقيق الخفيف من الحيات، والظاهر أنه أراد مطلق سكَّان البيوت، ووجه الإطلاق أن أكثرها تكون رقيقة خفيفة، وتوافق على هذه الرواية التي تقدمت من نهى قتل العوامر.

باب خمسٌ من الدواب فواسق يقتلن في الحلِّ والحرمِ

هذه الترجمة بعض من الحديث الذي بعده، والفسق لغة: الخروج، وسَمِّى هذه الخمس فواسق لخروجها عن العصمة، واستحقت القتل؛ لأنها مفسدة، والمؤذي طبعًا يُقْتَلُ شرعًا، ولذلك يقتل ما سوى هذه من المؤذيات، ولا مفهوم للعدد.

3314 -

3315 - (زريع) مصغر زرع (الفأرة والعقرب والحديَّا) -بضم الحاء وتشديد الياء مصغر الحدة- وكان القياس الحدأة بالهمزة، أو بالياء المشددة، ولكن في النسب أمثاله كثيرة.

ص: 223

قَتَلَهُنَّ وَهْوَ مُحْرِمٌ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ الْعَقْرَبُ، وَالْفَأْرَةُ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ، وَالْغُرَابُ، وَالْحِدَأَةُ». طرفه 1826

3316 -

حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ كَثِيرٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ - رضى الله عنهما - رَفَعَهُ قَالَ «خَمِّرُوا الآنِيَةَ، وَأَوْكُوا الأَسْقِيَةَ، وَأَجِيفُوا الأَبْوَابَ، وَاكْفِتُوا صِبْيَانَكُمْ عِنْدَ الْعِشَاءِ، فَإِنَّ لِلْجِنِّ انْتِشَارًا وَخَطْفَةً، وَأَطْفِئُوا الْمَصَابِيحَ عِنْدَ الرُّقَادِ، فَإِنَّ الْفُوَيْسِقَةَ رُبَّمَا اجْتَرَّتِ الْفَتِيلَةَ فَأَحْرَقَتْ أَهْلَ الْبَيْتِ» . قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ وَحَبِيبٌ عَنْ عَطَاءٍ فَإِنَّ لِلشَّيَاطِينِ. طرفه 3280

3317 -

حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَارٍ

ــ

3316 -

(خمروا الآنية) أي: استروها، والمراد الأواني التي فيها شيء من الطعام أو الشراب، وقد سلف قوله:"ولو أن تعرض عليه عودًا" وأشرنا إلى أن الفعل المقرون باسم الله لا سبيل له إليه، ولو كان ذلك الفعل في الظاهر لا يُرَى مانعًا، كعرض العود على الإناء (وأجيفوا الأبواب) أي: ردوها.

فإن قلت: تقدم: "أغلقوا الأبواب، فإن الشيطان لا يفتح بابًا مغلقًا"؟ قلت: لا تنافي، لا يفتح بابًا مغلقًا ولا بابًا مردودًا (وأطفئوا المصابيح) وعلله بأنه مظنة جر الفويسقة الفتيلة وإحراق البيت على من فيها، ولذلك إذا لم يكن مظنة ذلك لا بأس به، كما في القناديل المعلقة (قال ابن جريج: فإن للشياطين) أي: وقع لفظ الشياطين موضع الجن وفيه دلالة على أن المراد بالجن في تلك الرواية الشياطين، وهم مَرَدةُ الجن كالكفار في النار، وقال بعضهم: يجوز انتشار الصنفين، ثم قال: وقيل: هما حقيقة واحدة، هذا كلامه وفيه خبط؛ إذ على تقدير كونها صنفين أيضًا حقيقة واحدة.

3317 -

(عبدة) بفتح العين وسكون الباء (كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غار) كانوا بمنى،

ص: 224

فَنَزَلَتْ (وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا) فَإِنَّا لَنَتَلَقَّاهَا مِنْ فِيهِ، إِذْ خَرَجَتْ حَيَّةٌ مِنْ جُحْرِهَا فَابْتَدَرْنَاهَا لِنَقْتُلَهَا، فَسَبَقَتْنَا فَدَخَلَتْ جُحْرَهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «وُقِيَتْ شَرَّكُمْ، كَمَا وُقِيتُمْ شَرَّهَا» . وَعَنْ إِسْرَائِيلَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مِثْلَهُ قَالَ وَإِنَّا لَنَتَلَقَّاهَا مِنْ فِيهِ رَطْبَةً. وَتَابَعَهُ أَبُو عَوَانَةَ عَنْ مُغِيرَةَ. وَقَالَ حَفْصٌ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ وَسُلَيْمَانُ بْنُ قَرْمٍ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ. طرفه 1830

3318 -

حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِىٍّ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الأَعْلَى حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ «دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا، فَلَمْ تُطْعِمْهَا، وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خِشَاشِ الأَرْضِ» .

ــ

صرح به في الرواية الأخرى (فنزلت: {وَالْمُرْسَلَاتِ} [المرسلات:1] أي: في ذلك الغار (وإنا لنتلقاها من فيه) أي: نتعلمها (وُقِيَتْ شركم كما وقيتم شرها).

فإن قلت: قتل الحيَّة فيه أجر، فكيف يكون قتلهم إياها شرًّا؟ قلت: سماه شرًّا بالنظر إليها مع رعاية حسن المشاكلة.

(وعن إسرائيل) يجوز أن يكون عطفًا على قوله: عن إسرائيل داخلًا تحت السند، وأن يكون ابتداءً تعليقًا (وإنا لنتلقاها من فيه رطبة) استعارة لطيفة، كأنها في حال النزول جديدة تمرة طرية (أبو عوانة) -بفتح العين- الوضاح اليشكري (وقال حفص وأبو معاوية) الضرير محمد بن خازم -بالخاء المعجمة -كلاهما شيخ البخاري، والرواية بقال عنهما؛ لكونه سمع الحديث مذاكرة، ويجوز أن يكون تعليقًا، إلَّا إن عطف (سليمان بن قرم) يؤيد هذا الثاني؛ لأنه من أفراد مسلم، ليس للبخاري عنه رواية، وفي مسلم له حديث واحد، وهو قوله صلى الله عليه وسلم:"المرء مع من أحب".

3318 -

(نصر بن علي) بالصاد المهملة (دخلت امرأة النار في هرة) أي: لأجلها، وقد أشار إلى العلة في الحديث (ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض) -بالخاء والمعجمة مع الحركات الثلاثة- هوام الأرض وحشراتها.

ص: 225