المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌باب الدخول على الميت بعد الموت إذا أدرج في أكفانه - المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح - جـ ٢

[المهلب بن أبي صفرة]

فهرس الكتاب

- ‌12 - كِتَاب الْجَنَائِزِ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي الْجَنَائِزِ وَمَنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إِلَهَ إِلَا الله

- ‌بَاب الأَمْرِ بِاتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ

- ‌بَاب الدُّخُولِ عَلَى الْمَيِّتِ بَعْدَ الْمَوْتِ إِذَا أُدْرِجَ فِي أَكْفَانِهِ

- ‌بَاب الرَّجُلِ يَنْعَى إِلَى أَهْل الْمَيِّتِ بِنَفْسِهِ

- ‌بَاب الْإِذْنِ لِلْجَنَازَةِ

- ‌بَاب فَضْلِ مَنْ مَاتَ لَهُ وَلَدٌ فَاحْتَسَبَ

- ‌بَاب قَوْلِ الرَّجُلِ لِلْمَرْأَةِ عِنْدَ الْقَبْرِ اصْبِرِي

- ‌بَاب غُسْلِ الْمَيِّتِ وَوُضُوئِهِ بِالْمَاءِ وَالسَّدْرِ

- ‌بَاب الثِّيَابِ الْبِيضِ لِلْكَفَنِ

- ‌بَاب كَيْفَ يُكَفَّنُ الْمُحْرِمُ

- ‌بَاب الْكَفَنِ فِي الْقَمِيصِ الَّذِي يُكَفُّ أَوْ لَا يُكَفُّ

- ‌بَاب الْكَفَنُ مِنْ جَمِيعِ الْمَالِ

- ‌بَاب مَنْ اسْتَعَدَّ الْكَفَنَ فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب اتِّبَاعِ النِّسَاءِ الْجَنَائِزَ

- ‌بَاب حدِّ الْمَرْأَةِ عَلَى غَيْرِ زَوْجِهَا

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «يُعَذَّبُ الْمَيِّتُ بِبَعْضِ بُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ»

- ‌بَاب مَا يُكْرَهُ مِنْ النِّيَاحَةِ عَلَى الْمَيِّتِ

- ‌بَاب لَيْسَ مِنَا مَنْ شَقَّ الْجُيُوبَ

- ‌بَاب مَا يُنْهَى عنه مِنْ الْحَلْقِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌بَاب مَنْ جَلَسَ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ يُعْرَفُ فِيهِ الْحُزْنُ

- ‌بَاب مَنْ لَمْ يُظْهِرْ حُزْنَهُ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَا بِكَ لَمَحْزُونُونَ»

- ‌بَاب الْبُكَاءِ عِنْدَ الْمَرِيضِ

- ‌بَاب مَا يُنْهَى مِنْ النَّوْحِ وَالْبُكَاءِ وَالزَّجْرِ عَنْ ذَلِكَ

- ‌بَاب الْقِيَامِ لِلْجَنَازَةِ

- ‌بَاب مَنْ قَامَ لِجَنَازَةِ يَهُودِيٍّ

- ‌بَاب حَمْلِ الرِّجَالِ الْجِنَازَةَ دُونَ النِّسَاءِ

- ‌بَاب السُّرْعَةِ بِالْجِنَازَةِ

- ‌بَاب سُنَّةِ الصَّلَاةِ عَلَى الْجَنَازَةِ

- ‌بَاب فَضْلِ اتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ ومَنْ انْتَظَرَ حَتَّى تُدْفَنَ

- ‌بَاب الصَّلَاةِ عَلَى النُّفَسَاءِ إِذَا مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا

- ‌بَاب قِرَاءَةِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ عَلَى الْجَنَازَةِ

- ‌بَاب الْمَيِّتُ يَسْمَعُ خَفْقَ النِّعَالِ

- ‌بَاب مَنْ أَحَبَّ الدَّفْنَ فِي الأَرْضِ الْمُقَدَّسَةِ

- ‌بَاب مَنْ يَدْخُلُ قَبْرَ الْمَرْأَةِ

- ‌بَاب الصَّلَاةِ عَلَى الشَّهِيدِ

- ‌بَاب إِذَا أَسْلَمَ الصَّبِيُّ فَمَاتَ هَلْ يُصَلَّى عَلَيْهِ وَهَلْ يُعْرَضُ عَلَى الصَّبِيِّ الْإِسْلَامُ

- ‌بَاب الْجَرِيدِ عَلَى الْقَبْرِ

- ‌بَاب مَوْعِظَةِ الْمُحَدِّثِ عِنْدَ الْقَبْرِ وَقُعُودِ أَصْحَابِهِ حَوْلَهُ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي قَاتِلِ النَّفْسِ

- ‌بَاب ثَنَاءِ النَّاسِ عَلَى الْمَيِّتِ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي عَذَابِ الْقَبْرِ

- ‌بَاب مَا قِيلَ فِي أَوْلَادِ الْمُسْلِمِينَ

- ‌بَاب مَا قِيلَ فِي أَوْلَادِ الْمُشْرِكِينَ

- ‌بابٌ مَعْنَاهُ كُلُّ مَوْلُودٍ مَاتَ عَلَى الْفِطْرَةِ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي قَبْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ

- ‌بَاب مَا يُنْهَى عَنْهُ مِنْ سَبِّ الأَمْوَاتِ

- ‌13 - كِتَاب الصِّيَامِ

- ‌وُجُوبِ صَوْمِ رَمَضَانَ

- ‌بَاب فَضْلِ الصَّوْمِ

- ‌بَاب الرَّيَّانُ لِلصَّائِمِينَ

- ‌بَاب هَلْ يقول رَمَضَانُ أَوْ شَهْرُ رَمَضَانَ وَمَنْ رَآهُ كُلَّهُ وَاسِعًا

- ‌بَاب مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانَا وَاحْتِسَابًا وَنِيَّةً

- ‌بَاب أَجْوَدُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَكُونُ فِي رَمَضَانَ

- ‌بَاب مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فِي الصَّوْمِ

- ‌بَاب الصَّوْمِ لِمَنْ خَافَ عَلَى نَفْسِهِ الْعُزُوبَةَ

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: إِذَا رَأَيْتُمْ الْهِلَالَ فَصُومُوا وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا»

- ‌بَاب شَهْرَا عِيدٍ لَا يَنْقُصَانِ

- ‌بَاب لَا يَتَقَدَّمُ رَمَضَانَ بِصَوْمِ يَوْمٍ أوْ يَوْمَيْنِ

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ} إلَى قَوْلِهِ {وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ}

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «لَا يَمْنَعَنَّكُمْ مِنْ سَحُورِكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ»

- ‌بَاب تَعْجِيلُ السُّحُورِ

- ‌بَاب بَرَكَةِ السَّحُورِ مِنْ غَيْرِ إِيجَابٍ

- ‌بَاب إِذَا نَوَى بِالنَّهَارِ صَوْمًا

- ‌بَاب الصَّائِمِ يُصْبِحُ جُنُبًا

- ‌بَاب الْمُبَاشَرَةِ لِلصَّائِمِ

- ‌بَاب الْقُبْلَةِ لِلصَّائِمِ

- ‌بَاب اغْتِسَالِ الصَّائِمِ

- ‌بَاب صَوْمِ الْمَرْأَةِ بِإِذْنِ زَوْجِهَا تَطَوُّعًا

- ‌بَاب الصَّائِمِ إِذَا أَكَلَ أَوْ شَرِبَ نَاسِيًا

- ‌بَاب السِوَاك الرَّطْب وَالْيَابِس لِلصَّائِمِ

- ‌بَاب إِذَا جَامَعَ فِي رَمَضَانَ

- ‌بَاب الْحِجَامَةِ وَالْقَيْءِ لِلصَّائِمِ

- ‌بَاب الصَّوْمِ فِي السَّفَرِ وَالْإِفْطَارِ

- ‌بَاب إِذَا صَامَ أَيَّامًا مِنْ رَمَضَانَ ثُمَّ سَافَرَ ثُمَّ أَفْطَرَ

- ‌بَاب لَمْ يَعِبْ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بَعْضُهُمْ بَعْضًا فِي الصَّوْمِ وَالْإِفْطَارِ

- ‌بَاب {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ}

- ‌بَاب مَتَى يُقْضَى قَضَاءُ رَمَضَانَ

- ‌بَاب الْحَائِضِ تَتْرُكُ الصَّوْمَ وَالصَّلَاةَ

- ‌بَاب مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صَوْمٌ

- ‌بَاب مَتَى يَحِلُّ فِطْرُ الصَّائِمِ

- ‌بَاب تَعْجِيلِ الْإِفْطَارِ

- ‌بَاب إِذَا أَفْطَرَ فِي رَمَضَانَ ثُمَّ طَلَعَتْ الشَّمْسُ

- ‌بَاب صَوْمِ الصِّبْيَانِ

- ‌بَاب الْوِصَالِ وَمَنْ قَالَ لَيْسَ فِي اللَّيْلِ صِيَامٌ

- ‌بَاب مَنْ أَقْسَمَ عَلَى أَخِيهِ لِيُفْطِرَ فِي التَّطَوُّعِ وَلَمْ يَرَ عَلَيْهِ قَضَاءً إِذَا كَانَ أَوْفَقَ لَهُ

- ‌بَاب صَوْمِ شَعْبَانَ

- ‌بَاب حَقِّ الْجِسْمِ وحَقِّ الضَّيْفِ فِي الصَّوْمِ

- ‌بَاب صِيَامِ الْبِيضِ ثَلَاثَة عَشْرَ وَأَرْبَعَة عَشْرَ وَخَمْسَة عَشْرَ

- ‌بَاب مَنْ زَارَ قَوْمًا فَلَمْ يُفْطِرْ عِنْدَهُمْ

- ‌بَاب الصَّوْمِ مِنْ آخِرِ الشَّهْرِ

- ‌بَاب صَوْمِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ

- ‌بَاب هَلْ يَخُصُّ شَيْئًا مِنْ الأَيَّامِ

- ‌بَاب صَوْمِ يَوْمِ الْفِطْرِ وصَوْمِ يَوْمِ النَّحْرِ

- ‌بَاب صِيَامِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ

- ‌بَاب صِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ

- ‌بَاب فَضْلِ مَنْ قَامَ رَمَضَانَ

- ‌بَاب فَضْلِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ

- ‌بَاب «الْتَمِسُوا لَيْلَةِ الْقَدْرِ فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ»

- ‌بَاب تَحَرِّي لَيْلَةِ الْقَدْرِ فِي الْوِتْرِ مِنْ الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ

- ‌بَاب الْعَمَلِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ

- ‌14 - كِتَاب الِاعْتِكَافِ

- ‌بَاب الِاعْتِكَافِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ وَالِاعْتِكَافِ فِي الْمَسَاجِدِ كُلِّهَا

- ‌بَاب الْحَائِضِ تُرَجِّلُ الْمُعْتَكِفَ

- ‌بَاب المعتكف لَا يَدْخُلُ الْبَيْتَ إِلَا لِحَاجَةٍ

- ‌بَاب الِاعْتِكَافِ لَيْلًا

- ‌بَاب اعْتِكَافِ النِّسَاءِ

- ‌بَاب هَلْ يَخْرُجُ الْمُعْتَكِفُ لِحَوَائِجِهِ إِلَى بَابِ الْمَسْجِدِ

- ‌بَاب اعْتِكَافِ الْعَشْرِ الأَوْسَطِ مِنْ رَمَضَانَ

- ‌بَاب اعْتِكَافِ الْمُسْتَحَاضَةِ

- ‌15 - كِتَاب المنَاسِكِ

- ‌بَاب وُجُوبِ الْحَجِّ وَفَضْلِهِ

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ}

- ‌بَاب الْحَجِّ عَلَى الرَّحْلِ

- ‌بَاب فَضْلِ الْحَجِّ الْمَبْرُورِ

- ‌بَاب فَرْضِ المَوَاقِيتِ

- ‌بَاب مُهَلّ أَهْلِ مَكَّةَ

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «الْعَقِيقُ وَادٍ مُبَارَكٌ»

- ‌بَاب غَسْلِ الْخَلُوقِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ الثِّيَابِ

- ‌بَاب الطِّيبِ عِنْدَ الْإِحْرَامِ وَمَا يَلْبَسُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُحْرِمَ

- ‌بَاب مَنْ أَهَلَّ مُلَبِّدًا

- ‌بَاب مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ مِنْ الثِّيَابِ وَالْأُزُرِ وَالأَرْدِيَةِ

- ‌بَاب التَّمَتُّعِ وَالقرَانِ وَالْإِفْرَادِ بِالْحَجِّ وَلِمَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ وبَاب كَيْفَ تُهِلُّ الْحَائِضُ وَالنُّفَسَاءُ

- ‌بَاب مِنْ أَيْنَ يَدْخُلُ مَكَّةَ وَمِنْ أَيْنَ يَخْرُجُ مِنْ مَكَّةَ

- ‌بَاب فَضْلِ مَكَّةَ وَبُنْيَانِهَا

- ‌بَاب فَضْلِ الْحَرَمِ

- ‌بَاب تَوْرِيثِ دُورِ مَكَّةَ وَبَيْعِهَا وَشِرَائِهَا

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ} إلَى قَوْلِهِ {يَشْكُرُونَ} ، وقوله تعالى {جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّ

- ‌بَاب كِسْوَةِ الْكَعْبَةِ

- ‌بَاب هَدْمِ الْكَعْبَةِ

- ‌بَاب الصَّلَاةِ فِي الْكَعْبَةِ

- ‌بَاب مَنْ لَمْ يَدْخُلْ الْكَعْبَةَ

- ‌بَاب كَيْفَ كَانَ بَدْءُ الرَّمَلِ

- ‌بَاب الرَّمَلِ فِي الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ

- ‌بَاب اسْتِلَامِ الرُّكْنِ بِالْمِحْجَنِ

- ‌بَاب مَنْ لَمْ يَسْتَلِمْ إِلَا الرُّكْنَيْنِ الْيَمَانِيَيْنِ

- ‌بَاب تَقْبِيلِ الْحَجَرِ

- ‌بَاب طَوَافِ النِّسَاءِ مَعَ الرِّجَالِ

- ‌بَاب إِذَا رَأَى سَيْرًا أَوْ شَيْئًا يكْرَهُه فِي الطَّوَافِ قَطَعَهُ

- ‌بَاب لَا يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ وَلَا يَحُجُّ مُشْرِكٌ

- ‌بَاب إِذَا وَقَفَ فِي الطَّوَافِ

- ‌بَاب طاف النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَصَلَّى لِسُبُوعِهِ رَكْعَتَيْنِ

- ‌بَاب مَنْ صَلَّى رَكْعَتَيْ الطَّوَافِ خَارِجًا مِنْ الْمَسْجِدِ

- ‌بَاب الطَّوَافِ بَعْدَ الصُّبْحِ وَالْعَصْرِ

- ‌بَاب ما جاء في سِقَايَةِ الْحَاجِّ

- ‌بَاب طَوَافِ الْقَارِنِ

- ‌بَاب وُجُوبِ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَجُعِلَا مِنْ شَعَائِرِ الله

- ‌بَاب أَيْنَ يُصَلّونَ الظُّهْرَ يَوْمَ التَّرْوِيَةِ

- ‌بَاب الصَّلَاةِ بِمِنًى

- ‌بَاب التَّلْبِيَةِ وَالتَّكْبِيرِ إِذَا غَدَا مِنْ مِنًى إِلَى عَرَفَةَ

- ‌بَاب التَّهْجِيرِ بِالرَّوَاحِ يَوْمَ عَرَفَةَ

- ‌بَاب الْوُقُوفِ عَلَى الدَّابَّةِ بِعَرَفَةَ

- ‌بَاب الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ بِعَرَفَةَ

- ‌بَاب الْوُقُوفِ بِعَرَفَةَ

- ‌بَاب السَّيْرِ إِذَا دَفَعَ مِنْ عَرَفَةَ

- ‌بَاب النُّزُولِ بَيْنَ عَرَفَةَ وَجَمْعٍ

- ‌بَاب أَمْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِالسَّكِينَةِ عِنْدَ الْإِفَاضَةِ وَإِشَارَتِهِ إِلَيْهِمْ بِالسَّوْطِ

- ‌بَاب مَنْ جَمَعَ بَيْنَهُمَا وَلَمْ يَتَطَوَّعْ

- ‌بَاب مَنْ أَذَّنَ وَأَقَامَ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا

- ‌بَاب مَنْ قَدَّمَ ضَعَفَةَ أَهْلِهِ بِاللَّيْلِ

- ‌بَاب مَتَى يُدْفَعُ مِنْ جَمْعٍ

- ‌‌‌بَابالتَّلْبِيَةِ وَالتَّكْبِيرِ غَدَاةَ النَّحْرِ حتى يَرْمِي الْجَمْرَةَ وَالِارْتِدَافِ فِي السَّيْرِ

- ‌بَاب

- ‌بَاب رُكُوبِ الْبُدْنِ

- ‌بَاب مَنْ أَشْعَرَ وَقَلَّدَ الهدي بِذِي الْحُلَيْفَةِ ثُمَّ أَحْرَمَ

- ‌بَاب فَتْلِ الْقَلَائِدِ لِلْبُدْنِ وَالْبَقَرِ وَإِشْعَارِ الْبُدْنِ

- ‌ بَابِ تقليد الغنم

- ‌بَاب الْجِلَالِ لِلْبُدْنِ

- ‌بَاب النَّحْرِ فِي مَنْحَرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمِنًى

- ‌بَاب من نَحْرَ الْإِبِلَ مُقَيَّدَةً

- ‌باب مَا يَأْكُلُ مِنْ الْبُدْنِ وَمَا يَتَصَدَّقُ

- ‌بَاب الذَّبْحِ قَبْلَ الْحَلْقِ

- ‌بَاب الْحَلْقِ وَالتَّقْصِيرِ عِنْدَ الْإِحْلَالِ

- ‌بَاب الزِّيَارَةِ يَوْمَ النَّحْرِ

- ‌بَاب رَمْيِ الْجِمَارِ

- ‌بَاب مَنْ رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ فَجَعَلَ الْبَيْتَ عَنْ يَسَارِهِ

- ‌بَاب مَنْ رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ وَلَمْ يَقِفْ

- ‌بَاب طَوَافِ الْوَدَاعِ

- ‌بَاب مَنْ صَلَّى الْعَصْرَ يَوْمَ النَّفْرِ بِالأَبْطَحِ

- ‌بَاب الْمُحَصَّبِ

- ‌بَاب أَيَّامِ الْمَوْسِمِ وَالْبَيْعِ فِي أَسْوَاقِ الْجَاهِلِيَّةِ

- ‌بَاب وُجُوبِ الْعُمْرَةِ وَفَضْلِهَا

- ‌بَاب مَنْ اعْتَمَرَ قَبْلَ الْحَجِّ

- ‌بَاب كَمْ اعْتَمَرَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب عُمْرَةٍ فِي رَمَضَانَ

- ‌بَاب أَجْرِ الْعُمْرَةِ عَلَى قَدْرِ النَّصَبِ

- ‌بَاب مَا يَقُولُ إِذَا رَجَعَ مِنْ الْحَجِّ أَوْ الْعُمْرَةِ أَوْ الْغَزْوِ

- ‌بَاب اسْتِقْبَالِ الْحَاجِّ الْقَادِمِينَ وَالثَّلَاثَةِ عَلَى الدَّابَّةِ

- ‌بَاب الْقُدُومِ بِالْغَدَاةِ

- ‌بَاب الدُّخُولِ بِالْعَشِيِّ

- ‌بَاب لَا يَطْرُقُ أَهْلَهُ لَيْلًا إِذَا بَلَغَ الْمَدِينَةَ

- ‌بَاب مَنْ أَسْرَعَ نَاقَتَهُ إِذَا بَلَغَ الْمَدِينَةَ

- ‌بَاب السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنْ الْعَذَابِ

- ‌بَاب الْمُحْصَرِ

- ‌بَاب الْإِحْصَارِ فِي الْحَجِّ

- ‌بَاب النَّحْرِ قَبْلَ الْحَلْقِ فِي الْحَصْرِ

- ‌بَاب مَنْ قَالَ لَيْسَ عَلَى الْمُحْصَرِ بَدَلٌ

- ‌بَاب جَزَاءِ الصَّيْدِ

- ‌بَاب إِذَا أَهْدَى لِلْمُحْرِمِ حِمَارًا وَحْشِيًّا لَمْ يَقْبَلْ

- ‌بَاب مَا يَقْتُلُ الْمُحْرِمُ مِنْ الدَّوَابِّ

- ‌بَاب الْحِجَامَةِ لِلْمُحْرِمِ

- ‌بَاب تَزْوِيجِ الْمُحْرِمِ

- ‌بَاب الِاغْتِسَالِ لِلْمُحْرِمِ

- ‌بَاب لُبْسِ السِّلَاحِ لِلْمُحْرِمِ

- ‌بَاب دُخُولِ الْحَرَمِ وَمَكَّةَ بِغَيْرِ إِحْرَامٍ

- ‌بَاب الْمُحْرِمِ يَمُوتُ بِعَرَفَةَ

- ‌بَاب حَجِّ الصِّبْيَانِ

- ‌بَاب حَجِّ النِّسَاءِ

- ‌بَاب مَنْ نَذَرَ الْمَشْيَ إِلَى الْكَعْبَةِ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي حَرَمِ الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب فَضْلِ الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب لَابَتَيْ الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب مَنْ رَغِبَ عَنْ الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب الْإِيمَانُ يَأْرِزُ إِلَى الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب إِثْمِ مَنْ كَادَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب لَا يَدْخُلُ الدَّجَّالُ الْمَدِينَةَ

- ‌بَاب الْمَدِينَةُ تَنْفِي الْخَبَثَ

- ‌‌‌بَابٌمعناهُ: حُبُّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم المدينة ودعاؤه لها بالبركة

- ‌بَابٌ

- ‌16 - كِتَاب الزَّكَاةِ

- ‌بَاب وُجُوبِ الزَّكَاةِ وَقَوْلِ الله عز وجل (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ)

- ‌بَاب الْبَيْعَةِ عَلَى إِيتَاءِ الزَّكَاةِ

- ‌بَاب إِثْمِ مَانِعِ الزَّكَاةِ

- ‌بَاب مَا أُدِّيَ زَكَاتُهُ فَلَيْسَ بِكَنْزٍ

- ‌بَاب إِنْفَاقِ الْمَالِ فِي حَقِّهِ

- ‌بَاب الرِّيَاءِ فِي الصَّدَقَةِ

- ‌بَاب لَا يَقْبَلُ الله صَدَقَةً مِنْ غُلُولٍ

- ‌بَاب الصَّدَقَةِ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ

- ‌بَاب الصَّدَقَةِ قَبْلَ الرَّدِّ

- ‌بَاب اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ وَالْقَلِيلِ مِنْ الصَّدَقَةِ

- ‌بَاب فَضْلِ صَدَقَةِ الشَّحِيحِ الصَّحِيحِ

- ‌بابٌ مَعْنَاهُ طُولُ الْيَدِ بِالصَّدَقَةِ

- ‌بَاب صَدَقَةِ الْعَلَانِيَةِ

- ‌بَاب صَدَقَةِ السِّرِّ

- ‌بَاب إِذَا تَصَدَّقَ عَلَى غَنِيٍّ وَهُوَ لَا يَعْلَمُ

- ‌بَاب إِذَا تَصَدَّقَ عَلَى ابْنِهِ وَهُوَ لَا يَشْعُرُ

- ‌بَاب مَنْ أَمَرَ خَادِمَهُ بِالصَّدَقَةِ وَلَمْ يُنَاوِلْهُ بِنَفْسِهِ

- ‌بَاب لَا صَدَقَةَ إِلَا عَنْ ظَهْرِ غِنًى

- ‌بَاب الْمَنَّانِ بِمَا أَعْطَى

- ‌بَاب التَّحْرِيضِ عَلَى الصَّدَقَةِ وَالشَّفَاعَةِ فِيهَا

- ‌بَاب مَنْ تَصَدَّقَ فِي الشِّرْكِ ثُمَّ أَسْلَمَ

- ‌بَاب أَجْرِ الْخَادِمِ إِذَا تَصَدَّقَ بِأَمْرِ صَاحِبِهِ غَيْرَ مُفْسِدَةٍ

- ‌بَابُ قَوْلِ الله عز وجل

- ‌بَاب مَثَلِ الْمُتَصَدِّقِ وَالْبَخِيلِ

- ‌بَاب صَدَقَةِ الْكَسْبِ وَالتِّجَارَةِ

- ‌بَاب عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ صَدَقَةٌ (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيَعْمَلْ بِالْمَعْرُوفِ)

- ‌بَاب قَدْرُ كَمْ يُعْطَى مِنْ الزَّكَاةِ وَالصَّدَقَةِ وَمَنْ أَعْطَى شَاةً

- ‌بَاب الْعُشْرِ فِيمَا يُسْقَى مِنْ مَاءِ السَّمَاءِ وَالْمَاءِ الْجَارِي

- ‌بَاب زَكَاةِ الْوَرِقِ

- ‌بَاب الْعُرُوضِ فِي الزَّكَاةِ

- ‌بَاب زَكَاةِ الْإِبِلِ

- ‌بَاب زَكَاةِ الْغَنَمِ

- ‌بَاب الزَّكَاةِ عَلَى الأَقَارِبِ

- ‌بَاب لَيْسَ عَلَى الْمُسْلِمِ فِي عَبْدِهِ ولا فرسه صَدَقَةٌ

- ‌بَاب الصَّدَقَةِ عَلَى الْيَتَامَى

- ‌بَابُ قَوْلِ الله عز وجل{وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ}

- ‌بَاب الِاسْتِعْفَافِ عَنْ الْمَسْأَلَةِ

- ‌بَاب مَنْ أَعْطَاهُ الله شَيْئًا مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلَا إِشْرَافِ نَفْسٍ

- ‌ باب

- ‌بَاب مَنْ سَأَلَ النَّاسَ تَكَثُّرًا

- ‌بَاب خَرْصِ التَّمْرِ

- ‌بَاب أَخْذِ صَدَقَةِ التَّمْرِ عِنْدَ صِرَامِ النَّخْلِ وَهَلْ يُتْرَكُ الصَّبِيُّ فَيَمَسُّ تَمْرَ الصَّدَقَةِ

- ‌بَاب هَلْ يَشْتَرِي صَدَقَتَهُ

- ‌بَاب الصَّدَقَةِ عَلَى مَوَالِي أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب صَلَاةِ الْإِمَامِ وَدُعَائِهِ لِصَاحِبِ الصَّدَقَةِ

- ‌بَاب مَا يُسْتَخْرَجُ مِنْ الْبَحْرِ

- ‌بَاب فِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ

- ‌بَابُقَوْلِ الله عز وجل {وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا} وَمُحَاسَبَةِ الْمُصَدِّقِينَ مَعَ الْإِمَامِ

- ‌17 - كتاب فَرْضِ صَدَقَةِ الْفِطْرِ

- ‌18 - كِتَاب الْجِهَادِ

- ‌بَاب فَضْلِ الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ

- ‌بَاب أَفْضَلُ النَّاسِ مُؤْمِنٌ يُجَاهِدُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فِي سَبِيلِ الله

- ‌بَاب الدُّعَاءِ بِالْجِهَادِ وَالشَّهَادَةِ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ

- ‌بَاب دَرَجَاتِ الْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِ الله

- ‌بَاب قَابِ قَوْسِ أَحَدِكُمْ مِنْ الْجَنَّةِ

- ‌بَاب الْحُورِ الْعِينِ وَصِفَتِهِنَّ

- ‌بَاب تَمَنِّي الشَّهَادَةِ

- ‌بَابُقَوْلِ الله عز وجل {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ} إلَى قَوْلِهِ {تَبْدِيلًا}

- ‌بَاب عَمَلٌ صَالِحٌ قَبْلَ الْقِتَالِ

- ‌بَاب مَنْ أَتَاهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَقَتَلَهُ

- ‌بَاب مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ الله الْعُلْيَا

- ‌بَاب فَضْلِ قَوْلِ الله عز وجل

- ‌بَاب الْجَنَّةُ تَحْتَ بَارِقَةِ السُّيُوفِ

- ‌بَاب مَنْ طَلَبَ الْوَلَدَ لِلْجِهَادِ

- ‌بَاب الشَّجَاعَةِ فِي الْحَرْبِ وَالْجُبْنِ

- ‌بَاب مَنْ حَدَّثَ بِمَشَاهِدِهِ فِي الْحَرْبِ

- ‌بَاب وُجُوبِ النَّفِيرِ وَمَا يَجِبُ مِنْ الْجِهَادِ وَالنِّيَّةِ

- ‌بَاب الْكَافِرِ يَقْتُلُ الْمُسْلِمَ ثُمَّ يُسْلِمُ فَيُسَدِّدُ قَبْلَ أَنْ يُقْتَلَ

- ‌بَاب مَنْ اخْتَارَ الْغَزْوَ عَلَى الصَّوْمِ

- ‌بَابُقَوْلِ الله عز وجل {لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} إلَى قَوْلِهِ {غَفُورًا رَحِيمًا}

- ‌بَاب الصَّبْرِ عِنْدَ الْقِتَالِ ولَا تَتَمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ

- ‌بَاب حَفْرِ الْخَنْدَقِ

- ‌بَاب مَنْ حَبَسَهُ الْعُذْرُ عَنْ الْغَزْوِ

- ‌بَاب فَضْلِ الصَّوْمِ فِي سَبِيلِ الله

- ‌بَاب فَضْلِ مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا أَوْ خَلَفَهُ بِخَيْرٍ

- ‌بَاب التَّحَنُّطِ لِلقِتَالِ

- ‌بَاب فَضْلِ الطَّلِيعَةِ

- ‌بَاب الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ

- ‌بَاب مَنْ احْتَبَسَ فَرَسًا فِي سَبِيلِ الله لِقَوْلِهِ عز وجل {وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ}

- ‌بَاب اسْمِ الْفَرَسِ وَالْحِمَارِ

- ‌بَاب مَا يُذْكَرُ مِنْ شُؤْمِ الْفَرَسِ

- ‌بَاب الْخَيْلُ لِثَلَاثَةٍ

- ‌بَاب سِهَامِ الْفَرَسِ

- ‌بَاب مَنْ قَادَ دَابَّةَ غَيْرِهِ فِي الْحَرْبِ

- ‌بَاب غَايَةِ السَّبْقِ لِلْخَيْلِ الْمُضَمَّرَةِ

- ‌بَاب نَاقَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب حَمْلِ النِّسَاءِ الْقِرَبَ إِلَى النَّاسِ فِي الْغَزْوِ

- ‌بَاب مُدَاوَاةِ النِّسَاءِ الْجَرْحَى فِي الْغَزْوِ وَرَدِّهِنَّ الْقَتْلَى وَالْجَرْحَى إِلَى الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب الْحِرَاسَةِ فِي الْغَزْوِ فِي سَبِيلِ الله

- ‌بَاب فَضْلِ الْخِدْمَةِ فِي الْغَزْوِ

- ‌بَاب فَضْلِ مَنْ حَمَلَ مَتَاعَ صَاحِبِهِ فِي السَّفَرِ

- ‌بَاب فَضْلِ رِبَاطِ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ الله

- ‌بَاب مَنْ اسْتَعَانَ بِالضُّعَفَاءِ وَالصَّالِحِينَ فِي الْحَرْبِ

- ‌بَاب لَا يَقُولُ فُلَانٌ شَهِيدٌ

- ‌بَاب التَّحْرِيضِ عَلَى الرَّمْيِ

- ‌بَاب الْمِجَنِّ وَمَنْ يَتَّرِسُ بِتُرْسِ صَاحِبِهِ

- ‌بَابٌ مَعْنَاهُ فَضْلُ الرَّمْي

- ‌بَابُ حِلْيَةِ السُّيُوفِ

- ‌بَاب مَنْ عَلَّقَ سَيْفَهُ بِالشَّجَرِ فِي السَّفَرِ عِنْدَ الْقَائِلَةِ

- ‌بَاب مَا قِيلَ فِي دِرْعِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَالْقَمِيصِ فِي الْحَرْبِ

- ‌بَاب الْحَرِيرِ فِي الْحَرْبِ

- ‌بَاب مَا قِيلَ فِي قِتَالِ الرُّومِ

- ‌بَاب قِتَالِ الْيَهُودِ

- ‌بَاب قِتَالِ التُّرْكِ

- ‌بَاب قِتَالِ الَّذِينَ يَنْتَعِلُونَ الشَّعَرَ

- ‌بَاب الدُّعَاءِ لِلْمُشْرِكِينَ بِالْهُدَى لِيَتَأَلَّفَهُمْ

- ‌باب مَنْ أَحَبَّ الْخُرُوجَ يَوْمَ الْخَمِيسِ

- ‌بَاب التَّوْدِيعِ

- ‌بَاب السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِلْإِمَامِ ما لم يأمر بمعصيةٍ

- ‌بَاب يُقَاتَلُ مِنْ وَرَاءِ الْإِمَامِ وَيُتَّقَى بِهِ

- ‌بَاب الْبَيْعَةِ فِي الْحَرْبِ أَنْ لَا يَفِرُّوا

- ‌بَاب عَزْمِ الْإِمَامِ عَلَى النَّاسِ فِيمَا يُطِيقُونَ

- ‌بَاب مُبَادَرَةِ الْإِمَامِ عِنْدَ الْفَزَعِ

- ‌بَاب الْجَعَائِلِ وَالْحُمْلَانِ فِي السَّبِيلِ

- ‌بَاب مَا قِيلَ فِي لِوَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب قَوْله صلى الله عليه وسلم: «نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ»وَقَوْلِهِ عز وجل {سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ}

- ‌بَاب حَمْلِ الزَادَ فِي الْغَزْوِ

- ‌بَاب السَّفَرِ بِالْمَصَاحِفِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ

- ‌بَاب يُكْتَبُ لِلْمُسَافِرِ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ فِي الْإِقَامَةِ

- ‌بَاب السَّيْرِ وَحْدَهُ

- ‌بَاب الْجِهَادِ بِإِذْنِ الأَبَوَيْنِ

- ‌بَاب مَا قِيلَ فِي الْجَرَسِ وَنَحْوِهِ فِي أَعْنَاقِ الْإِبِلِ

- ‌بَاب الْجَاسُوسِ

- ‌بَاب فَضْلِ مَنْ أَسْلَمَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابَيْنِ

- ‌بَاب أَهْلِ الدَّارِ يُبَيَّتُونَ فَيُصَابُ الْوِلْدَانُ وَالذَّرَارِيُّ

- ‌بَاب قَتْلِ النساء والصِّبْيَانِ فِي الْحَرْبِ

- ‌بَاب إِذَا حَرَّقَ الْمُشْرِكُ الْمُسْلِمَ هَلْ يُحَرَّقُ

- ‌بَاب حَرْقِ الدُّورِ وَالنَّخِيلِ

- ‌بَاب الْحَرْبُ خَدْعَةٌ

- ‌بَاب مَا يُكْرَهُ مِنْ التَّنَازُعِ وَالِاخْتِلَافِ فِي الْحَرْبِ

- ‌بَاب إِذَا نَزَلَ الْعَدُوُّ عَلَى حُكْمِ رَجُلٍ

- ‌بَاب فِدَاءِ الْمُشْرِكِينَ

- ‌بَاب الْحَرْبِيِّ إِذَا دَخَلَ دَارَ الْإِسْلَامِ بِغَيْرِ أَمَانٍ

- ‌بَاب التَّجَمُّلِ لِلْوُفُودِ

- ‌بَاب كِتَابَةِ الْإِمَامِ النَّاسَ

- ‌بَاب مَنْ غَلَبَ الْعَدُوَّ فَأَقَامَ عَلَى عَرْصَتِهِمْ ثَلَاثًا

- ‌بَاب إِذَا غَنِمَ الْمُشْرِكُونَ مَالَ الْمُسْلِمِ ثُمَّ وَجَدَهُ الْمُسْلِمُ

- ‌بَاب مَنْ تَكَلَّمَ بِالْفَارِسِيَّةِ وَالرَّطَانَةِ

- ‌بَاب الْغُلُولِ

- ‌بَاب الْقَلِيلِ مِنْ الْغُلُولِ

- ‌بَاب اسْتِقْبَالِ الْغُزَاةِ

- ‌بَاب الصَّلَاةِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ

- ‌19 - كِتَاب فَرْضِ الْخُمُسِ

- ‌بَاب نَفَقَةِ نِسَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ وَفَاتِهِ

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «أُحِلَّتْ لِيَ الْغَنَائِمُ»

- ‌بابُ القِسْمَة (لِ) ـمَنْ شَهِدَ الْوَقِيعَةَ

- ‌بَاب قِسْمَةِ الْإِمَامِ مَا يَقْدَمُ عَلَيْهِ وَيَخْبَأُ لِمَنْ لَمْ يَحْضُرْهُ أَوْ غَابَ عَنْهُ

- ‌بَاب كَيْفَ قَسَمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرَ وَمَا أَعْطَى مِنْ ذَلِكَ فِي نَوَائِبِهِ

- ‌بَاب بَرَكَةِ الْغَازِي فِي مَالِهِ حَيًّا وَمَيِّتًا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَوُلَاةِ الأَمْرِ

- ‌بَاب إِذَا بَعَثَ الْإِمَامُ رَسُولًا فِي حَاجَةٍ أَوْ أَمَرَهُ بِالْمُقَامِ عَلَيْهَا هَلْ يُسْهَمُ لَهُ

- ‌بَابٌ مِنْ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِنَوَائِبِ الْمُسْلِمِينَ

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ} يَعْنِي لِلرَّسُولِ قَسْمَ ذَلِكَ

- ‌بَاب مَا مَنَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى الْأُسَارَى مِنْ غَيْرِ أَنْ يُخَمِّسَ

- ‌بَاب وَمِنْ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْخُمُسَ لِلْإِمَامِ

- ‌بَاب مَنْ لَمْ يُخَمِّسْ الأَسْلَابَ

- ‌بَاب مَا يُصِيبُ مِنْ الطَّعَامِ فِي أَرْضِ الْحَرْبِ

- ‌20 - كِتَاب الْجِزْيَةِ وَالْمُوَادَعَةِ مَعَ أَهْلِ الذِّمَّةِ والْحَرْبِ

- ‌بَاب إِثْمِ مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا بِغَيْرِ جُرْمٍ

- ‌بَاب إِخْرَاجِ الْيَهُودِ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ

- ‌بَاب إِذَا غَدَرَ الْمُشْرِكُونَ بِالْمُسْلِمِينَ هَلْ يُعْفَى عَنْهُمْ

- ‌بَاب مَا يُحْذَرُ مِنْ الْغَدْرِ

- ‌بَاب إِثْمِ مَنْ عَاهَدَ ثُمَّ غَدَرَ

- ‌بَابٌمَعْنَاهُ صِلَةُ الْقَرَابَةِ الْمُشْرِكِينَ وَالْإِبْقَاءُ عَلَيْهِمْ

- ‌بَاب إِثْمِ الْغَادِرِ لِلْبَرِّ وَالْفَاجِرِ

- ‌21 - كِتَاب النِّكَاحِ

- ‌بَاب التَّرْغِيبِ فِي النِّكَاحِ

- ‌بَاب كَثْرَةِ النِّسَاءِ

- ‌بَاب قَوْلِ الرَّجُلِ لِأَخِيهِ انْظُرْ أَيَّ زَوْجَتَيَّ شِئْتَ حَتَّى أَنْزِلَ لَكَ عَنْهَا

- ‌بَاب مَا يُكْرَهُ مِنْ التَّبَتُّلِ وَالْخِصَاءِ

- ‌بَاب نِكَاحِ الأَبْكَارِ

- ‌بَاب نكاح الثَّيِّبَاتِ

- ‌بَاب تَزْوِيجِ الصِّغَارِ مِنْ الْكِبَارِ

- ‌بَاب إِلَى مَنْ يَنْكِحُ وَأَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ وَمَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يَتَخَيَّرَ لِنُطَفِهِ مِنْ غَيْرِ إِيجَابٍ

- ‌بَاب اتِّخَاذِ السَّرَارِيِّ وَمَنْ أَعْتَقَ جَارِيَتَهُ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا

- ‌بَاب مَنْ جَعَلَ عِتْقَ الأَمَةِ صَدَاقَهَا

- ‌بَاب تَزْوِيجِ الْمُعْسِرِ

- ‌بَاب الأَكْفَاءِ فِي الدِّينِ

- ‌بَاب مَا يُتَّقَى مِنْ شُؤْمِ الْمَرْأَةِ

- ‌بَاب الْحُرَّةِ تَحْتَ الْعَبْدِ

- ‌ باب

- ‌بَاب لَا يَتَزَوَّجُ أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعٍ

- ‌بَاب مَنْ قَالَ لَا رَضَاعَ بَعْدَ حَوْلَيْنِ

- ‌بَاب لَبَنِ الْفَحْلِ

- ‌بَاب شَهَادَةِ الْمُرْضِعَةِ

- ‌بَاب مَا يَحِلُّ مِنْ النِّسَاءِ وَمَا يَحْرُمُ

- ‌بَاب

- ‌بَاب لَا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا

- ‌بَاب الشِّغَارِ

- ‌بَاب هَلْ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَهَبَ نَفْسَهَا لِأَحَدٍ

- ‌بَاب نَهْيِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ آخِرًا

- ‌بَاب عَرْضِ الْإِنْسَانِ ابْنَتَهُ أَوْ أُخْتَهُ عَلَى أَهْلِ الْخَيْرِ

- ‌ باب

- ‌بَاب النَّظَرِ إِلَى الْمَرْأَةِ قَبْلَ التَّزْوِيجِ

- ‌بَاب مَنْ قَالَ لَا نِكَاحَ إِلَا بِوَلِيٍّ

- ‌بَاب إِذَا كَانَ الْوَلِيُّ هُوَ الْخَاطِبَ

- ‌بَاب إِنْكَاحِ الرَّجُلِ وَلَدَهُ الصِّغَارَ

- ‌بَاب لَا يُنْكِحُ الأَبُ وَغَيْرُهُ الْبِكْرَ وَالثَّيِّبَ إِلَا بِرِضَاهَا

- ‌بَاب إِذَا زَوَّجَ ابْنَتَهُ وَهِيَ كَارِهَةٌ فَنِكَاحُهُ مَرْدُودٌ

- ‌بَاب تَزْوِيجِ الْيَتِيمَةِ

- ‌بَاب لَا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَدَعَ

- ‌بَاب الْخُطْبَةِ

- ‌‌‌بَابضَرْبِ الدُّفِّ فِي النِّكَاحِ

- ‌بَاب

- ‌بَاب الشُّرُوطِ فِي النِّكَاحِ

- ‌بَاب الشُّرُوطِ الَّتِي لَا تَحِلُّ فِي النِّكَاحِ

- ‌بَاب الأَنْمَاطِ وَنَحْوِهَا لِلنِّسَاءِ

- ‌بَاب النِّسْوَةِ اللَاتِي يَهْدِينَ الْمَرْأَةَ إِلَى زَوْجِهَا

- ‌بَاب مَنْ أَوْلَمَ عَلَى بَعْضِ نِسَائِهِ أَكْثَرَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌بَاب مَنْ أَوْلَمَ بِأَقَلَّ مِنْ شَاةٍ

- ‌بَاب حَقِّ إِجَابَةِ الْوَلِيمَةِ وَالدَّعْوَةِ وَمَنْ أَوْلَمَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَنَحْوَهُ

- ‌بَاب مَنْ أَجَابَ إِلَى كُرَاعٍ

- ‌بَاب ذَهَابِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ إِلَى الْعُرْسِ

- ‌بَاب هَلْ يَرْجِعُ إِذَا رَأَى مُنْكَرًا فِي الدَّعْوَةِ

- ‌بَاب الْوَصَاةِ بِالنِّسَاءِ

- ‌بَاب حُسْنِ الْمُعَاشَرَةِ مَعَ الأَهْلِ

- ‌بَاب إِذَا بَاتَتْ الْمَرْأَةُ مُهَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا

- ‌بَاب لَا تَأْذَنِ الْمَرْأَةُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا لِأَحَدٍ إِلَا بِإِذْنِهِ

- ‌بَاب مَا يُكْرَهُ مِنْ ضَرْبِ النِّسَاءِ

- ‌ بَاب

- ‌بَاب الْعَزْلِ

- ‌بَاب الْقُرْعَةِ بَيْنَ النِّسَاءِ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا

- ‌بَاب الْمَرْأَةِ تَهَبُ يَوْمَهَا مِنْ زَوْجِهَا لِضَرَّتِهَا وَكَيْفَ يَقْسِمُ ذَلِكَ

- ‌بَاب حُبِّ الرَّجُلِ بَعْضَ نِسَائِهِ أَفْضَلَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌بَاب الْمُتَشَبِّعِ بِمَا لَمْ يَنَلْ وَمَا يُنْهَى مِنْ افْتِخَارِ الضَّرَّةِ

- ‌بَاب الْغَيْرَةِ

- ‌بَاب غَيْرَةِ النِّسَاءِ وَوَجْدِهِنَّ

- ‌بَاب ذَبِّ الرَّجُلِ عَنْ ابْنَتِهِ فِي الْغَيْرَةِ وَالْإِنْصَافِ

- ‌بَاب مَا يَجُوزُ أَنْ يَخْلُوَ الرَّجُلُ بِالْمَرْأَةِ عِنْدَ النَّاسِ

- ‌بَاب مَا يُنْهَى مِنْ دُخُولِ الْمُتَشَبِّهِينَ بِالنِّسَاءِ عَلَى الْمَرْأَةِ

- ‌بَاب لَا تُبَاشِرْ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا

- ‌22 - كِتَاب الطَّلَاقِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَاب مُرَاجَعَةِ الْحَائِضِ

- ‌باب من طلق وهل يواجه الرجل امرأته بالطلاق

- ‌بَاب مَنْ أَجَازَ طَلَاقَ الثَّلَاثِ

- ‌بَاب مَنْ خَيَّرَ نِسَاءَهُ

- ‌‌‌بَابإِذَا قَالَ فَارَقْتُكِ أَوْ سَرَّحْتُكِ أَوْ الْخَلِيَّةُ أَوْ الْبَرِيَّةُ أَوْ مَا عُنِيَ بِهِ الطَّلَاقُ فَهُوَ عَلَى نِيَّتِهِ

- ‌بَاب

- ‌بَاب إِذَا قَالَ لِامْرَأَتِهِ وَهُوَ مُكْرَهٌ هَذِهِ أُخْتِي فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ

- ‌بَاب الْخُلْعِ وَكَيْفَ الطَّلَاقُ فِيهِ

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ}

- ‌بَاب نِكَاحِ مَنْ أَسْلَمَ مِنْ الْمُشْرِكَاتِ وَعِدَّتِهِنَّ

- ‌بَاب إِذَا أَسْلَمَتْ الْمُشْرِكَةُ أَوْ النَّصْرَانِيَّةُ تَحْتَ الذِّمِّيِّ أَوْ الْحَرْبِيِّ

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ} إلَى قَوْلِهِ {سَمِيعٌ عَلِيمٌ}

- ‌بَاب حُكْمِ الْمَفْقُودِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ

- ‌الظِّهَارُ

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ} إلَى قَوْلِهِ {فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا}

- ‌بَاب اللِّعَانِ

- ‌بَاب إِذَا عَرَّضَ بِنَفْيِ الْوَلَدِ

- ‌بَاب اللِّعَانِ وَمَنْ طَلَّقَ

- ‌بَاب{وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ}

- ‌بَاب قِصَّةِ فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ

- ‌بَاب{وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ}

- ‌بَاب تُحِدُّ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا

- ‌بَاب تَلْبَسُ الْحَادَّةُ ثِيَابَ الْعَصْبِ

- ‌بَاب{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا} إلَى قَوْلِهِ {وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}

- ‌بَاب مَهْرِ الْبَغِيِّ وَالنِّكَاحِ الْفَاسِدِ

- ‌23 - كِتَاب النَّفَقَاتِ

- ‌وفَضْلِ النَّفَقَةِ عَلَى الأَهْلِ

- ‌ بَاب

- ‌بَاب نَفَقَةِ الْمَرْأَةِ إِذَا غَابَ عَنْهَا زَوْجُهَا وَنَفَقَةِ الْوَلَدِ

- ‌24 - كِتَاب الْحُدُودِ

- ‌بَابُ الزِّنَى وَشُرْبِ الْخَمْرِ ومَا يُحْذَرُ مِنْ الْحُدُودِ

- ‌بَاب الضَّرْبِ بِالْجَرِيدِ وَالنِّعَالِ

- ‌بَاب لَعْنِ السَّارِقِ إِذَا لَمْ يُسَمَّ

- ‌بَاب الْحُدُودُ كَفَّارَةٌ

- ‌بَاب ظَهْرُ الْمُؤْمِنِ حِمًى إِلَا فِي حَدٍّ أَوْ حَقٍّ

- ‌بَاب إِقَامَةِ الْحُدُودِ وَالِانْتِقَامِ لِحُرُمَاتِ الله عز وجل

- ‌بَاب إِقَامَةِ الْحُدُودِ عَلَى الشَّرِيفِ وَالْوَضِيعِ

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا} وَفِي كَمْ يُقْطَعُ

- ‌بَاب إِثْمِ الزُّنَاةِ

- ‌بَاب رَجْمِ المُحْصَنِ

- ‌بَاب إِذَا أَقَرَّ بِالْحَدِّ وَلَمْ يُبَيِّنْ هَلْ لِلْإِمَامِ أَنْ يَسْتُرَ عَلَيْهِ

- ‌بَاب الِاعْتِرَافِ بِالزِّنَا

- ‌بَاب رَجْمِ الْحُبْلَى مِنْ الزِّنَا إِذَا أُحْصِنَتْ

- ‌بَابقَوْلِه عز وجل {وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ} إلَى قَوْلِهِ {وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}

- ‌بَاب إِذَا زَنَتْ الأَمَةُ

- ‌باب أَحْكَامِ أَهْلِ الذِّمَّةِ وَإِحْصَانِهِمْ إِذَا زَنَوْا وَرُفِعُوا إِلَى الإمَامِ

- ‌بَاب قَذْفِ الْعَبِيدِ

- ‌بَاب فَضْلِ مَنْ تَرَكَ الْفَوَاحِشَ

الفصل: ‌باب الدخول على الميت بعد الموت إذا أدرج في أكفانه

بسم الله الرحمن الرحيم

‌12 - كِتَاب الْجَنَائِزِ

‌بَاب مَا جَاءَ فِي الْجَنَائِزِ وَمَنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إِلَهَ إِلَا الله

وَقِيلَ لِوَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ: أَلَيْسَ لَا إِلَهَ إِلَا الله مِفْتَاحُ الْجَنَّةِ؟ قَالَ: بَلَى، وَلَكِنْ لَيْسَ مِفْتَاحٌ إِلَا لَهُ أَسْنَانٌ، فَإِنْ جِئْتَ بِمِفْتَاحٍ لَهُ أَسْنَانٌ فَتَحَ لَكَ (1)، وَإِلَا لَمْ يُفْتَحْ.

[562]

- (1238) خ نَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ، نَا أَبِي، نَا الأَعْمَشُ، نَا شَقِيقٌ، عَنْ عَبْدِ الله قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِالله دَخَلَ النَّارَ» .

وَقُلْتُ أَنَا: مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِالله دَخَلَ الْجَنَّةَ.

وَخَرَّجَهُ في: باب تفسير قوله عز وجل {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا} الآية (4497) ، وفِي كِتَابِ النذور باب (6683).

‌بَاب الأَمْرِ بِاتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ

[563]

- (1240) خ نَا مُحَمَّدٌ (2)، نَا عَمْرُو بْنُ أبِي سَلَمَةَ، عَنْ الأَوْزَاعِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ شِهَابٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ؛ رَدُّ السَّلَامِ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ، وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ» .

‌بَاب الدُّخُولِ عَلَى الْمَيِّتِ بَعْدَ الْمَوْتِ إِذَا أُدْرِجَ فِي أَكْفَانِهِ

(1) هكذا الرواية عن الأصيلي بفتح الفاء، ولغيره بضم الفاء على مالم يسم فاعله (انظر المشارق 2/ 242).

(2)

هكذا غير منسوب في الروايات، فالحاكم قَالَ: هو الذهلي، وكذا قَالَ الكلاباذي، واستدل لهم ابن خلفون برواية الترمذي في جامعه عن الذهلي عن عمرو بن أبِي سلمة (المعلم: ص292).

ص: 5

[564]

- (1243) خ نَا ابْنُ بُكَيْرٍ، نَا اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنْ الْزُهْرِيِّ، وَ (7018) نَا عَبْدَانُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُاللهِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْهُ، حَ (2687) نَا أَبُواليَمَانِ، نَا شُعَيْبٌ، - لَفْظُهُ - عَن الْزُهْرِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنِي خَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ: أَنَّ أُمَّ الْعَلَاءِ امْرَأَةً مِنْ نِسَائِهِمْ قَدْ بَايَعَتْ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، أَخْبَرَتْهُ أَنَّ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ طَارَ لَهُم سَهْمُهُ (1) السُّكْنَى حِينَ أَقْرَعَتْ الأَنْصَارُ سُكْنَى الْمُهَاجِرِينَ، قَالَتْ أُمُّ الْعَلَاءِ: فَسَكَنَ عِنْدَنَا عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ، فَشَكَى، فَمَرَّضْنَاهُ، حَتَّى إِذَا تُوُفِّيَ وَجَعَلْنَاهُ فِي ثِيَابِهِ دَخَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ: رَحْمَةُ الله عَلَيْكَ أَبَا السَّائِبِ، فَشَهَادَتِي عَلَيْكَ لَقَدْ أَكْرَمَكَ الله، فَقَالَ لِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:«وَمَا يُدْرِيكِ أَنَّ الله أَكْرَمَهُ؟» .

فَقُلْتُ: - فقَالَ عُقَيْلٌ: بِأَبِي أَنْتَ يَا رَسُولَ الله فَمَنْ يُكْرِمُهُ الله؟ - وقَالَ شُعَيْبٌ: فقلتُ: لَا أَدْرِي بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ الله، فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:«أَمَّا عُثْمَانُ فَقَدْ جَاءَهُ وَالله الْيَقِينُ، وَإِنِّي لأَرْجُو لَهُ الْخَيْرَ، وَالله مَا أَدْرِي وَأَنَا رَسُولُ الله مَا يَفْعَلُ الله بِهِ» .

قَالَتْ: فَوَالله لَا أُزَكِّي أَحَدًا بَعْدَهُ، وَأَحْزَنَنِي ذَلِكَ، قَالَتْ: فَنِمْتُ فَأُرِيتُ لِعُثْمَانَ عَيْنًا تَجْرِي، فَجِئْتُ إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَأَخْبَرْتُهُ، فَقَالَ:«ذَلِكَ عَمَلُهُ» .

زَادَ مَعْمَرٌ: «يَجْرِي لَهْ» ، وقَالَ مَعْمَرٌ:«مَا يُفْعَلُ بِهِ وَلا بِكُمْ» .

تَابَعَهُمَا عَمْرُو بْنُ دِينَارَ.

خ: وَقَالَ نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عُقَيْلٍ: «مَا يُفْعَلُ بِهِ» .

(1) في الصحيح: في السكنى.

ص: 6