الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ا، ب الشريف الرضى الحسينى «1» : نقيب الطالبيين ببغداد
أرسى النسيم بواديكم ولا برحت
…
حوامل السحب فى أكنافكم تضع
ولا يزال حنين النّبت ترضعه
…
على عراصكم العرّاضة الهمع «2»
ا، ب الشريف أبو القاسم الرّسّى «3» : نقيب الشرفاء بمصر
خليلىّ إنى للثريّا لحاسد
…
وإنى على ريب الزّمان لواحد «4»
أيبقى جميعا شملها وهى ستّة «5»
…
وأفقد من أحببته وهو واحد
شرفاء السادة
ا، ب محمد بن عبيد الله الحسنى: تقيب بلخ «6»
أفدى بروحى من قلبى كوجنته
…
فى الوصف لا الحكم فالأحكام تفترق
أعجب لحرقة قلب ماله لهب
…
ومن تلهّب خدّ ليس يحترق
االشريف الراوندى أبو المحاسن الحسنى- نقيب قاشان «1»
إنى لأحسد فيه المشط والنّشفة
…
لذلك فاضت دموع العين مختلفة
هذا يعلّق فى صدغيه أنملة
…
وذى تقبّل رجليه بألف شفه
ا، ب أبو الحسن التهامى الحسنى «2» :
أمّلت فيه الغنا من قبل رؤيته
…
فالآن أكبرته عن ذلك الأمل
علا فما يستقرّ المال فى يده
…
وكيف تمسك ماء قنّة الجبل
ا، ب علاء الدين بن دفتر خوان الطوسى «3» : من الشرفاء الحسنيين
ودولاب لنا أنّا
…
يزيد القلب أشجانا «4»
سقى الغصن وغنّاه
…
كما ينفك نشوانا «5»
الشريف الأصم: من ولد الناصر المروانى خليفة الأندلس «6» . [قال]«7» فى النارنج
وبنت أيك دتا من لثمها قزح
…
فصار منه على أرجائها أثر
كأنّ موسى نبىّ الله أقبسها «1»
…
نارا وجرّ عليها كفّه الخضر
الناصر بن العزيز: سلطان الشام «2»
سلوا قوام الغصن لم ذا غدا
…
عنّى- لا لى فى الهوى- مائلا
وخدّه التبرىّ ما باله
…
عذاره قد جاءنى سائلا
ا، ب ابن عمه الناصر بن المعتصم: المخلوع من ملك دمشق
ناحت ووجنتها بما سفكت
…
هـ منّى تلطخ «3»
كالقوس تقتل من رمت
…
هـ وبعد ذلك تصرخ
ا، ب ابن عمهما عماد الدولة بن الزاهر
وافى فعانقنى وقال مودّعا
…
حزن لعمرك كان مبدأه سرور
كالسّهم أبعد ما يكون إذا دنا «4»
…
بعد البعاد وضم تلقاء الصّدور
ا، ب المعتمد بن عباد «1» :
وليل بسدّ النهر أنسا قطعته «2»
…
بذات سوار مثل منعطف النّهر
نضت بردها عن غصن بان منعّم
…
فياحسن ما انشقّ الكمام عن الزهر
ا، ب ابنه المأمون «3» :
قومى بنو لخم هم ما هم «4»
…
أهل الندى والبأس يوم الكفاح
هم كحّلوه من عيون القنا
…
وورّدوه «5» من خدود الصّفاح
ا، ب أخوه الراضى بن المعتمد «6»
مرّوا بنا أصلا من غير ميعاد
…
فأوقدوا نار قلبى أىّ إيقاد
لا غرو إن زاد شوقى فى مرورهم
…
فرؤية الماء تذكى غلّة الصّادى
ا، ب المعتصم بن صمادح: صاحب المريّة «1»
إنهض أيا طالب إلينا
…
واسقط سقوط النّدى علينا
فنحن عقد من غير وسطى
…
مالم تكن حاضرا لدينا «2»
االحاجرى: «3»
نبىّ جمال كلّ ما فيه معجز
…
من الحسن لكن وجهه الآية الكبرى
أقام بلال الخال فى صحن خدّه
…
يراقب من لألاء خدّه الفجرا
اابن سابق «4»
وندّ ماله ندّ
…
تعاطيه من السّنّة
إذا أدخلته النار حكى
…
رائحة الجنّة
ا، ب عون الدين بن العجمى الحلبى «5»
قد كان من قبل ذا نهارا
…
فزيد ليلا من العذار
فأين منه وهل مفرّ
…
لنا من الليل والنهار
االبهاء زهير «1»
ومن شغفى فيكم ووجدى أننى
…
أهوّن ما ألقاه وهو هوان
ويحسن قبح الفعل إن جاء منكم
…
كما طاب ريح العود وهو دخان
ا، ب مرج كحل «2»
نهر يهيم بحسنه من لم يهم
…
ويجيد فيه الشّعر من لم يشعر
ما اصفرّ وجه الشّمس عند غروبها
…
إلا لفرقة حسن ذاك المنظر
ا، ب ابن سعيد: المؤلف «3»
كأنما النّهر صفحة كتبت
…
أسطرها والنسيم منشؤها «4»
لما أبانت عن حسن منظرها
…
مالت عليها الغصون تقرؤها
اابن سهل الإسرائيلى «5»
يا لائمى إن متّ فيه اتّئد
…
أو فإلى أجفانه نحتكم
غرقت فى بحر هواه وذا
…
ك الرّدف منه موجه الملتطم