الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الخميلة الحادية عشرة المشتملة على ملح كان وكان ومواليا، كلاهما مخصوص بأهل العراق، وأكثر ما يأتى بلفظ العامة
[مثال كان وكان]
«1»
ويعرفونه أيضا البطائحىّ لتولّع أهل البطائح به: واكثر ما حفظته من الملّاحين فى دجلة وهو من العروض المجتث، [ولا يخرجون به عن طريقة واحدة «2» ] .
ا، ب
غلت لو طول ليلى
…
فرّكت لو طول النّهار «3»
خرج يعاتب لغيرى
…
زلق وقع فى الطّين
[هذا عندهم بيت كامل على نوع تربيع الدوبيتى]«4» .
غيره «5» ا، ب
قالوا عشيقك يهودى
…
قلت الفضيضا مسلما
لومنّى «6» ساعا ويمضى
…
وهى تقم «7» عندى
غيره «8» ا، ب
السّود مسكا وعنبر
…
والسّمر قضبان الذّهب
والبيض ثوبا دبيقى «1»
…
ما يحتمل تمعيك «2»
غيره
ابالله ملاح تهجرونى
…
والله ما اهجركم
العبد يجرى لمولاه
…
ما هكذا العادا
غيره ا، ب
يامن عبر فى زقاقى
…
وما تكلّمنى
إن رحت أنا لزقاقك
…
أقبّل «3» الأبواب
غيره ا
هذا الغزال المربّى
…
كثير رجع ينفر
عجب على كثر أنسو
…
ينفر من العشّاق
غيره ا
أصاحب الباز الأشهب
…
وراكب الأشقر
بالله بحقّ جمالك
…
خذنى معك بزدار «4»
غيره ا
قال لى المليح حن شكت لو
…
ان الظّما قاتل
الماء فى دجلا كثيره
…
ولش تكون عطشان
هذه أبيات مفردة، ومما جاء متصل الأبيات «5»
يا ساكنين درب زاحى «6»
…
والكرخ مالحيلا
إن يجمع الله شملى
…
بكم بلا أعذار
بالله ما تخبرونا
…
من يشتكى منكم
والكل جائر علينا
…
حتى الرّحال قد جار
ما كان ضرّ حبيبى
…
لو جاءنى بالمراد
أو كان يسلّم عليّا
…
واقف لباب الدّار
لو كان فى العشق والى
…
يسمع من الشّاكى
كن نشتكى له بحبّى
…
التّائه الغدّار
الحبّ غيّر طباعى
…
حتّى رجع عادا
صبرى عليكم وكم ذا
…
نكابد التّيّار
قد شاع حديثى وأنتم
…
دايم تقولولى
لا يعرف الجار بينّا
…
وكيف يفوت الجار
كى تنقطع «1» ذى الأقاول
…
لو كان لها آخر
مثل الفلك هى تظنّوا
…
مضى وهو قد دار
غيره:
ا، ب
مليح سكن بجوارى
…
صار شغلى فيه طول النّهار
وبالفراش نتقلّب
…
باللّيل من فكرتى فيه
الغصن يحسد قوامو
…
والبدر فى وجهو قد حار
والورد من خدّو يخجل
…
ولا يريد أن يسمّيه
إذا لقيت أجمل النّاس
…
ذاك الّذى قلبى يهواه
طفيرتو فوق خصرو
…
هى تنهشوا وتلويه
يا من رآه بالله عوّذ
…
من كل ناظر جمالو
واعذروا إذا رأيت
…
يكثر الصّدّ والتّيه
عن الشّباب والملاحه
…
ذى دولتو، علاش يلام
إن كان يكلّمك كلما
…
أصبر سنا لتجنيه
غيره ا
عجبت من حبّ قلبى
…
كيف ارتضى قلبى سكن
وقلت بحور الجنّا
…
ما تسكن النّيران
............... ...........
…
فارعى محلّك فى الحشا «1»
............... ...........
…
لواعج الهجران «2»
ومنه «3» ب
ملّاح باب القريّا
…
نكلّفك حاجا
إن جيت إلى نهر عيسى
…
ارغب لبعض النّاس
الله حسيب من ظلمنى
…
ما كان حبيبى كذا
وإنما صار حواليه
…
الوسواس الخناس
أنا سكنت الرّصافا
…
وهو سكن غربى
يدرى الّذى يقصدونى
…
لشرّ نقطع الياس
ومنه
باب الأزج أمعاشر فيه يسكن التيّاه
…
ونبلى هو مشدود كيف يرحم المشتاق
أنظر ترى أين حبّى وابصر ترى أين نسكن
…
باب الأزجّ سكن هو ونا باب الطّاق
والله يا من قتلنى ما نجعلك فى حل
…
إلا إذا جيت زاير وتوف بالميثاق
قل لى وهو قد تنكّر أى معرفا كانت
…
حتى يكون ثم ميثاق داه كثير الإشراق
قلت له أنا تائب بذاك ما ننطق
…
إتفتّى «1» أنت علىّ ولطّف الأخلاق
ومنه ب
أيا قاصد الحلّا بالله إن جيت إلى بابل
…
سلهم بما سحرونى للسّحر أنا معتاد
وكلّ سحر يطبّو الماهر الحاذق
…
إلا الذى باللّواحظ منون فى الأجياد
أناد مسحور زمانى
…
والحبّ هو دائى
إن جيت أبغى شفائى
…
من عندهم يزداد
ومنه ب
إن كان معك عين فانظر وابصر ترا شماعك
…
البدر يا قوم خارج من داخل الحمّام
ابصر ترا الورد يفتح فى روضة النّسرين
…
والنّرجس الغض فوق ينظر إلى النّمام
إن كان تخاف النّمائم فى العشق لا تعشق
…
عذار نموت فيه ونحمل ليت العذار لودام