المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

41. وَشِبْهَهُ فِي "خِلْتَنِيهِ"، "كُنْتُهُ" … قَدْ رُجِّحَ الوَصْلُ، وَقَدْ - الوفية باختصار الألفية

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة الناشر

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌ترجمة الإمام السيوطي

- ‌اسمه:

- ‌قال السيوطي:

- ‌الكتاب

- ‌توثيق واسم

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌الوفية باختصار الألفية

- ‌علاقة السيوطي بمصنفات ابن مالك

- ‌بين الفريدة والوفية

- ‌النسخة المخطوطة

- ‌عملي في التحقيق

- ‌صور النسخة المخطوطة

- ‌الكَلامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الابْتِدِاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌مَا وَلَا وَإِنْ وَلاتَ المُشَبَّهَاتُ بِـ"لَيْسَ

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لا" المُشَبَّهَةُ بِـ"إِنَّ

- ‌ظَنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌أَعْلَمَ" وَأَخَواتُهَا

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌الاشْتِغَالُ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ لَهُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى اليَاءِ

- ‌أَسْمَاءٌ لازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌لَوِ" الشَّرْطِيَّةُ

- ‌أَمَّا" وَ"لَوْلا" وَ"لَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ"الذِي" وَالأَلِفِ وَاللامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ" وَ"كَأَيٍّ"(1)وَ"كَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبِ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌هَمْزُ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 41. وَشِبْهَهُ فِي "خِلْتَنِيهِ"، "كُنْتُهُ" … قَدْ رُجِّحَ الوَصْلُ، وَقَدْ

41.

وَشِبْهَهُ فِي "خِلْتَنِيهِ"، "كُنْتُهُ"

قَدْ رُجِّحَ الوَصْلُ، وَقَدْ رَأَيْتُهُ

(1)

42.

نَاقَضَ فِي التَّسْهِيلِ

(2)

تابِعًا لِنَصّْ

عَمْرٍو

(3)

، وَقَدِّمْ فِي اتِّصَالٍ الأَخَصّْ

43.

وَمَا تَشَا فِي الفَصْلِ، وَالذِّي اتَّحَدْ

فِي رُتْبَةٍ فَافْصِلْ، وَفِي الغَيْبِ

(4)

وَرَدْ

44.

وَصْلٌ، وَيَا النَّفْسِ مَعَ الفِعْلِ يَلِي

نُونَ وِقَايَةٍ، وَفِي "لَيْتَ" صِلِ

45.

وَحَذْفُهَا شَذَّ، وَعَكْسُهَا "لَعَلّْ"

فِي أَرْبَعٍ

(5)

خَيِّرْ، وَيَحْيَى

(6)

الوَصْلُ قَلّْ

46.

وَنَحْوَ "لَيْسِي" وَ"مِنِي"، "عَنِي" ارْدُدِ

وَ"لَدُنِي" قَلَّ، كَذَا "قَطْنِي" اشْدُدِ

‌العَلَمُ

47.

العَلَمُ: المُعَيِّنُ المُسَمَّى

مِنْ غَيْرِ قَيْدٍ لِذَوِي إِلْفٍ مَا

48.

اسْمٌ وَكُنْيَةٌ وَلَقَبٌ، وَذَا

(7)

مَعْ غَيْرِهِ أَخِّرْهُ، وَلْيُضَفْ إِذَا

49.

فَرْدَيْنِ كَانَا وَاسْتَوَى الثَّانِي تَبَعْ

وَمِنْهُ ذُو النَّقْلِ وَالِارْتِجَالِ

(8)

مَعْ

50.

تَرْكِيبِ إِسْنَادٍ وَمَزْجِ، وَابْنِ مَا

بِـ"وَيْهِ"، وَالمُضَافُ شَاعَ عَلَمَا

(1)

يعني رأيت ابن مالك.

(2)

انظر: تسهيل الفوائد 27.

(3)

انظر: الكتاب 2\ 363، وشرح التسهيل 1\ 153.

(4)

أي ضمير الغيبة.

(5)

يقصد بالأربع الأحرف الناسخة غير لعل وليت، وهي: إِنّ وأَنّ ولَكِنّ وكَأَنّ.

(6)

يقصد به الإمام الفراء أبا زكريا يحيى بن زياد. انظر رأيه في شرح المرادي 1\ 381.

(7)

يقصد به اللقب، فإنه يؤخر إذا اجتمع مع الكنية والاسم.

انظر: شرح التسهيل 1\ 174 وتخليص الشواهد 118 وتعليق الفرائد 2\ 148.

(8)

قال في الهمع: ""ينقسم العلم إلى منقول ومرتجل وواسطة بينهما لا توصف بنقل ولا ارتجال هذا رأي الأكثرين وذهب بعضهم إلى أن الأعلام كلها منقولة وليس منها شيء مرتجل، وذهب الزجاج إلى أنها كلها مرتجلة".

انظر: همع الهوامع 1\ 285 والمرتجل 293 والمقدمة الجزولية 63 وتوجيه اللمع 311.

ص: 39