المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الاسْتِغَاثَةُ 380. اِخْفِضْ بِلَامٍ مُسْتَغَاثًا جَاءَ ذَا … فَتْحٍ كَفِي المَعْطُوفِ - الوفية باختصار الألفية

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة الناشر

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌ترجمة الإمام السيوطي

- ‌اسمه:

- ‌قال السيوطي:

- ‌الكتاب

- ‌توثيق واسم

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌الوفية باختصار الألفية

- ‌علاقة السيوطي بمصنفات ابن مالك

- ‌بين الفريدة والوفية

- ‌النسخة المخطوطة

- ‌عملي في التحقيق

- ‌صور النسخة المخطوطة

- ‌الكَلامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الابْتِدِاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌مَا وَلَا وَإِنْ وَلاتَ المُشَبَّهَاتُ بِـ"لَيْسَ

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لا" المُشَبَّهَةُ بِـ"إِنَّ

- ‌ظَنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌أَعْلَمَ" وَأَخَواتُهَا

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌الاشْتِغَالُ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ لَهُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى اليَاءِ

- ‌أَسْمَاءٌ لازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌لَوِ" الشَّرْطِيَّةُ

- ‌أَمَّا" وَ"لَوْلا" وَ"لَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ"الذِي" وَالأَلِفِ وَاللامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ" وَ"كَأَيٍّ"(1)وَ"كَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبِ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌هَمْزُ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: ‌ ‌الاسْتِغَاثَةُ 380. اِخْفِضْ بِلَامٍ مُسْتَغَاثًا جَاءَ ذَا … فَتْحٍ كَفِي المَعْطُوفِ

‌الاسْتِغَاثَةُ

380.

اِخْفِضْ بِلَامٍ مُسْتَغَاثًا جَاءَ ذَا

فَتْحٍ كَفِي المَعْطُوفِ مَعْ "يَا"، وَخُذَا

381.

فِي غَيْرِ ذَا الكَسْرَ

(1)

، وَعَنْهَا أَعْقِبِ

بِأَلِفٍ كَذَاكَ ذُو التَّعَجُّبِ

‌النُّدْبَةُ

382.

كَذِي النِّدَا ذُو النَّدْبِ، وَالمُنْكَرُ لَا

يُنْدَبُ وَالمُبْهَمُ لَا مَا وُصِلَا

383.

وَأَلِفًا صِلْهُ، وَإِنْ تَلَاهُ

آخِرَهْ احْذِفْهُ كَـ"وَا مُوسَاهُ"

384.

تَنْوِينُ مَا كَمَّلَهُ كَذَا، وَإِنْ

يُوهَمْ فَمِنْهُ الأَلِفَ اقْلِبْ مَا يَهِنْ

385.

وَالهَاءَ زِدْ وَقْفًا جَوَازًا، "عَبْدِيَا"

"عَبْدَا" شَدَا مَنْ فِي النِّدَا سَكَّن يَا

‌التَّرْخِيمُ

386.

رَخِّمْ بِحَذْفِ الآخِرِ المُنَادَى

مُؤَنَّثًا بِالهَاءِ أَوْ مَا زَادَا

387.

عَلَى ثَلَاثٍ عَلَمًا لَمْ يُضَفِ

وَقَلَّ إِنْ يُسْنَدْ، وَتِلْوَهُ احْذِفِ

388.

إِنْ كَانَ لَيْنًا سَاكِنًا وَزَائِدَا

مُكَمِّلًا أَرْبَعَةً فَصَاعِدَا

389.

كَعَجُزِ المَزْجِ، وَفِي الوَاوِ اخْتُلِفْ

وَاليَا وَلَا الفَتْحِ، وَإِنْ لِمَا حُذِفْ

390.

نَوَيْتَ أَبْقِ تِلْوَهُ كَمِثْلِ مَا

قَبْلُ وَإِلَّا فَكَمَا لَوْ تُمِّمَا

391.

كَـ"يَا ثَمُو" وَ"يَا ثَمِي" عَلَيْهِمَا

"مُسْلِمَةُ" الأَوَّلُ فِيهِ أَلْزِمَا

(2)

392.

وَجَوِّزِ الوَجْهَيْنِ فِي كَـ"مَسْلَمَهْ"

وَقَابِلُ النِّدَا اضْطِرَارًا رَخِّمَه

(1)

مفعول به لقوله "خذن" في عجز البيت السابق.

(2)

يعني أنه يجب معاملة "مُسلمة" عند الترخيم على لغة من ينتظر فقط، فتقول:"يا مسلمَ"، ولا يجوز أن تُجريه على لغة من لا ينتظر، فلا تقول:"يا مُسلمُ"؛ حتى لا يلتبس المذكر بالمؤنث، مُسلم بمُسلمة.

انظر: شرح ابن الناظم 427 والمقاصد الشافية 5\ 454 وشرح المكودي 255.

ص: 67