الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
96.
بَقِيَّةُ التَّصَرُّفَاتِ إِنْ تَقَعْ
…
وَخَبَرًا وَسِّطْهُ فِيهَا، وَامْتَنَعْ
97.
تَقْدِيمُهُ "دَامَ" ومَا
(1)
بِـ"مَا" نُفِي
…
وَ"لَيْسَ"، وَالتَّامُ
(2)
بِرَفْعٍ يَكْتَفِي
98.
وَغَيْرُهُ النَّاقِصُ، أَلْزِمَنْ "فَتِي"
(3)
…
وَ"زَالَ"، "لَيْسَ"، وَامْنَعَنْ إِيلَاءَ تِي
(4)
99.
مَعْمُولَ أَخْبَارٍ سِوَى الظَّرْفِ وَمَا
…
يُشْبِهُهُ، وَأَوِّلَنَّ مُوهِمَا
100.
وَ"كَانَ" زِدْ فِي الحَشْوِ وَاحْذِفْ وَالخَبَرْ
…
أَبْقِ وَبَعْدَ "إِنْ" وَ"لَوْ" هَذَا اشْتَهَرْ
101.
وَبَعْدَ "أَنْ" تَعْوِيضُ "مَا" عَنْهَا اقْتُفِي
…
وَنُونَ مَجْزُومِ المُضَارِعِ احْذِفِ
مَا وَلَا وَإِنْ وَلاتَ المُشَبَّهَاتُ بِـ"لَيْسَ
"
102.
كَـ"لَيْسَ": "مَا" إِنْ بَقِيَ النَّفْيُ، وَقَدْ
…
أُخِّرَ ذُو النَّصْبِ، وَإِنْ "إِنْ"
(5)
لَمْ تُزَدْ
103.
وَسَبْقَ ظَرْفٍ وَهْوَ مَعْمُولُ الخَبَرْ
…
أَجِزْ، وَعَطْفٌ بَعْدَ نَصْبٍ اسْتَقَرّْ
104.
بِـ"لَكِنَ" اوْ "بَلْ" رَفْعُهُ حَتْمٌ، وَجَرّْ
…
مِنْ بَعْدِ "مَا" وَ"لَا" وَ"لَيْسَ" البَا الخَبَرْ
(6)
105.
كَنَفْيِ "كَانَ" وَكَـ"لَيْسَ": "لَا" عَمِلْ
…
فِي النَّكِرَاتِ، ذَا
(7)
بِـ"لَاتَ"، "إِنْ" يَقِلّْ
106.
وَ"لَاتَ" بِالحِينِ وَمَا لَهُ رَدِفْ
…
تَخْتَصُّ، وَاسْمُهَا كَثِيرًا يَنْحَذِفْ
(8)
أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ
107.
كَـ"كَانَ": "كَادَ" وَ"عَسَى"، لَكِنْ خَبَرْ
…
ذَيْنِ مُضَارِعٌ، وَوَصْلُ "أَنْ"
(9)
نَدَرْ
(1)
أي الذي نفي بـ"ما".
(2)
بتخفيف الميم، إذ لا يجتمع هنا الساكنان في حشو البيت.
(3)
مخففة من "فَتِئَ".
(4)
إشارة إلى أفعال هذا الباب، وهي كان وأخواتها.
(5)
يقصد بها النافية.
(6)
يعني أن الباء قد تجر أخبار ما ولا وليس.
(7)
أي هذا العملُ.
(8)
كقوله تعالى: "ولات حينَ مناص". ص 3.
(9)
وصلها بالخبر.